تستعرض هذه الحلقة من برنامج "نوافذ مفتوحة" رسائل تتناول مشكلة البطالة التي يعاني منها الشباب في العراق فالمستمع سلام من ديالى يقترح تناول مشكلة الشباب مع التعيينات. ويقول: "لأن آني حلاق وخريج وما دخل عليه شاب إلا وكال أخوك خريج وممتعيّن لوكاعد لوعمالة وأبيع جكاير. أناشد الحكومة وأترجاهم من خلال صوتكم وإذاعتكم الأخذ بنظر الاعتبار هذه الشريحة، شباب العراق تره مأساة عراقية".
المستمع عبدالله من صلاح الدين يشكو من "فرص عمل ماكو".
مستمع لم يذكر اسمه من ديالى يقول: "يوجد عدد من الشباب العاطلين عن العمل ونريد نتطوع في ألجيش ألعراقي ويطلبون من عدنا شهادة خريج سادس وكانت الحالة المعيشية صعبه في عهد النظام السابق وأتمنى أن تصل أصواتنا إلى الحكومة".
عماد من كركوك يقول:"آني خريج معهد نفط من عام 2008 لحد الآن لم أجد وظيفة".
أيضا من كركوك وصلتنا رسالة المستمع وهبي الصالحي يقول فيها: "أرجو من الحكومة أن يجدوا حلاً للخريجين السابقين من فترة التسعينيات والذين بقينا بدون تعيين وخاصة كلية اللغات".
وصديق البرنامج ابو نور يقول: "نحن خريجو الإعدادية المهنية أين نذهب أنا تخرجت سنة 1991 ولحد الآن بلا تعيين لان المعامل الحكومية توقفت نطالب من الحكومة أن تجعل لنا راتب حالنه حال العاطلين عن العمل ارجوا نقل وجهة نظري".
وأخيرا يتساءل المستمع زياد من الموصل:"ليش هؤلاء المسؤولين لا ينظرون إلى العاطلين عن العمل والفقير؟".
المستمع ابو علي من تكريت اتصل ببرنامج نوافذ مفتوحة لينقل لنا شكوى المصابين بأمراض مزمنة والمحتاجين لرعاية ودعم وزارة الصحة للحصول على الأدوية.
المستمع عمار أبو ياسر من محافظة ديالى ترك لنا رسالة صوتية يشيد فيها ببرامج إذاعة العراق الحر.
جاك الفرج يا منتظر طلعت سهيل
أيام ويذعذع نسيم البرادي
جهز زهابك وأنتبه للمعاميل
وأختار من صفر الدلال الجدادي
خذ ماتبيه و زود البن والهيل
يكفيك لين تعود صوب البلادي
المستمعة لينا من ديالى كتبت تقول تحياتي مشتاقتلكم وبعثت بهذه الأبيات
شلون تريد أدورك هسة وألكاك
وأنت بكل شبر من روحي مزروع
ويلوموني بكثر ماجيب طاريك
وعدا طاريك كلبي شعندة موضوع
أما المستمعة ابتهاج إبراهيم حسين العبيدي فتبعث بتحياتها لإذاعة العراق الحر وتقول:
اصبر وأصبر الروح وأشكي من ألفراك
لويمي كل الناس هم الكم أشتاك
الزميل أحمد الزبيدي مراسل إذاعة العراق الحر في العاصمة بغداد أعد تقريراً عن الفضائيين في الأجهزة الأمنية.
قصة الفضائيين يرويها لنا محمد فاضل المنتسب في احد الأجهزة الأمنية، والذي أصبح عمله يسبب له الكثير من المشاكل الصحية، فصفته كعنصر امني تفرض عليه أداء واجباته في إحدى نقاط التفتيش لساعات طويلة الأمر الذي أدى إلى إصابة بعدد من الأمراض.
ويؤكد محمد انه يضطر إلى الوقوف في نقطة التفتيش أكثر من 18 ساعة يوميا والسبب هو تقليص عدد أفراد السيطرة بعد أن رتب بعض زملائه أوضاعهم مع الضابط المسؤول بدفع مبالغ معينة مقابل النزول بشكل يومي إلى منازلهم وهو ما يعرف لدى العراقيين بالفضائيين.
مشكلة الفضائيين لم تكن وليدة اليوم إلا أنها تفاقمت في الآونة الأخيرة إذ يمكن لأي عنصر امني سواء كان تابعا لقوات الجيش أو الشرطة أن يتبرع بنص راتبه إلى الضابط المسؤول ويتحول إلى فضائي كما يسميه محمد وهذا الأمر بدا يؤثر على أداء القوات الأمنية التي تتعرض بين الحين والآخر إلى خروقات أمنية كبيرة بسبب بعض التراخي الأمني.
ويرى الملازم محمد سلمان وهو ضابط في الجيش العراقي أن وقوف هؤلاء الجنود ساعات طوال في ظل هذه الأجواء الباردة يجعل من الخروقات الأمنية أمرا سهلا.
إلى ذلك كشف المتحدث باسم وزارة الداخلية العميد سعد معن عن أن هذه الظاهرة تراجعت بشكل كبير في العديد من الأجهزة الأمنية خصوصا والرقابة التي بدأت تفرضها الوزارة على جميع القاطعات الأمنية.
جدير بالذكر أن إحصاءات غير رسمية تؤكد جود أكثر من مليون ونصف المليون منتسب امني ينتمون لجهات عدة بينها وزارة الداخلية و وزارة الدفاع والأمن الوطني وجهاز مكافحة الإرهاب وغيرها.
المستمع عبدالله من صلاح الدين يشكو من "فرص عمل ماكو".
مستمع لم يذكر اسمه من ديالى يقول: "يوجد عدد من الشباب العاطلين عن العمل ونريد نتطوع في ألجيش ألعراقي ويطلبون من عدنا شهادة خريج سادس وكانت الحالة المعيشية صعبه في عهد النظام السابق وأتمنى أن تصل أصواتنا إلى الحكومة".
عماد من كركوك يقول:"آني خريج معهد نفط من عام 2008 لحد الآن لم أجد وظيفة".
أيضا من كركوك وصلتنا رسالة المستمع وهبي الصالحي يقول فيها: "أرجو من الحكومة أن يجدوا حلاً للخريجين السابقين من فترة التسعينيات والذين بقينا بدون تعيين وخاصة كلية اللغات".
وصديق البرنامج ابو نور يقول: "نحن خريجو الإعدادية المهنية أين نذهب أنا تخرجت سنة 1991 ولحد الآن بلا تعيين لان المعامل الحكومية توقفت نطالب من الحكومة أن تجعل لنا راتب حالنه حال العاطلين عن العمل ارجوا نقل وجهة نظري".
وأخيرا يتساءل المستمع زياد من الموصل:"ليش هؤلاء المسؤولين لا ينظرون إلى العاطلين عن العمل والفقير؟".
رسائل صوتية
في زاوية الرسائل الصوتية اخترنا رسالة المستمع الدائم وصديق البرنامج محمد علوش من الحلة حول موضوع العنف الأسري.المستمع ابو علي من تكريت اتصل ببرنامج نوافذ مفتوحة لينقل لنا شكوى المصابين بأمراض مزمنة والمحتاجين لرعاية ودعم وزارة الصحة للحصول على الأدوية.
المستمع عمار أبو ياسر من محافظة ديالى ترك لنا رسالة صوتية يشيد فيها ببرامج إذاعة العراق الحر.
مساهمات
شارك في هذه الزاوية المستمع أبو علي الشمري وبعث بهذه الابيات:جاك الفرج يا منتظر طلعت سهيل
أيام ويذعذع نسيم البرادي
جهز زهابك وأنتبه للمعاميل
وأختار من صفر الدلال الجدادي
خذ ماتبيه و زود البن والهيل
يكفيك لين تعود صوب البلادي
المستمعة لينا من ديالى كتبت تقول تحياتي مشتاقتلكم وبعثت بهذه الأبيات
شلون تريد أدورك هسة وألكاك
وأنت بكل شبر من روحي مزروع
ويلوموني بكثر ماجيب طاريك
وعدا طاريك كلبي شعندة موضوع
أما المستمعة ابتهاج إبراهيم حسين العبيدي فتبعث بتحياتها لإذاعة العراق الحر وتقول:
اصبر وأصبر الروح وأشكي من ألفراك
لويمي كل الناس هم الكم أشتاك
في دائرة الضوء
خلال الأسابيع الماضية تابعنا شكاوى وهموم منتسبي الجيش والشرطة عبر مئات الرسائل التي تصل يوميا إلى إذاعة العراق الحر. وكنا قد وعدنا بمتابعة هذا الموضوع مع المسؤولين.الزميل أحمد الزبيدي مراسل إذاعة العراق الحر في العاصمة بغداد أعد تقريراً عن الفضائيين في الأجهزة الأمنية.
قصة الفضائيين يرويها لنا محمد فاضل المنتسب في احد الأجهزة الأمنية، والذي أصبح عمله يسبب له الكثير من المشاكل الصحية، فصفته كعنصر امني تفرض عليه أداء واجباته في إحدى نقاط التفتيش لساعات طويلة الأمر الذي أدى إلى إصابة بعدد من الأمراض.
ويؤكد محمد انه يضطر إلى الوقوف في نقطة التفتيش أكثر من 18 ساعة يوميا والسبب هو تقليص عدد أفراد السيطرة بعد أن رتب بعض زملائه أوضاعهم مع الضابط المسؤول بدفع مبالغ معينة مقابل النزول بشكل يومي إلى منازلهم وهو ما يعرف لدى العراقيين بالفضائيين.
مشكلة الفضائيين لم تكن وليدة اليوم إلا أنها تفاقمت في الآونة الأخيرة إذ يمكن لأي عنصر امني سواء كان تابعا لقوات الجيش أو الشرطة أن يتبرع بنص راتبه إلى الضابط المسؤول ويتحول إلى فضائي كما يسميه محمد وهذا الأمر بدا يؤثر على أداء القوات الأمنية التي تتعرض بين الحين والآخر إلى خروقات أمنية كبيرة بسبب بعض التراخي الأمني.
ويرى الملازم محمد سلمان وهو ضابط في الجيش العراقي أن وقوف هؤلاء الجنود ساعات طوال في ظل هذه الأجواء الباردة يجعل من الخروقات الأمنية أمرا سهلا.
إلى ذلك كشف المتحدث باسم وزارة الداخلية العميد سعد معن عن أن هذه الظاهرة تراجعت بشكل كبير في العديد من الأجهزة الأمنية خصوصا والرقابة التي بدأت تفرضها الوزارة على جميع القاطعات الأمنية.
جدير بالذكر أن إحصاءات غير رسمية تؤكد جود أكثر من مليون ونصف المليون منتسب امني ينتمون لجهات عدة بينها وزارة الداخلية و وزارة الدفاع والأمن الوطني وجهاز مكافحة الإرهاب وغيرها.