في أول يوم من اختبارات تجريها المدرسة التخصصية لكرة القدم، تدفّقت على شهد ملعب الشعب الدولي (الاثنين) أعداد كبيرة من اللاعبين الموهوبين، من أجل اختيار افضل المواهب الكروية الواعدة وزجها في المدرسة.
وكانت وزارة الشباب والرياضة قد دعت عبر وسائل الاعلام المواهب الصغيرة من مواليد 2000-2004 للمشاركة في هذه الاختبارات التي تجرى مع بدء العطلة الربيعية للطلبة.
ورافق أولياء الأمور اطفالهم الصغار وانتظروا ساعات لحين الانتهاء من إختباراتهم التي تشرف عليها لجنة عليا ولجنة علمية تتألف من أكاديميين ومتخصصين في الجانب الرياضي. وعبر عدد من اولياء الامور عن سعادتهم لخطوة الوزارة في فتح ابواب مدرستها الكروية وغيرها من المدارس التخصصية امام المواهب الصغيرة.
وحمل الموهبون الصغار احلامهم الكبيرة وهم يجرون اختبارات مدرسة كرة القدم وكلهم أمل بان ينجحوا في الاختبار ويصبحوا لاعبين كبار يمثلون المنتخب الوطني العراقي.
من جهة اخرى، أكد عضو اللجنة العلمية قاسم لزام ان أعداداً كبيرة شهدها اليوم الاول من الاختبارات التي خصصت لجانب الرصافة فقط، اذ ستشهد الايام المقبلة اجراء الاختبارات في جانب الكرخ، مشيراً الى اهمية مشروع المدارس الرياضية التخصصية باعتباره مشروع دولة.
فيما بين مدير المدرسة التخصصية لكرة القدم بسام رؤوف ان اختبارات بدنية ومهارية يخضع لها المتقدمون الصغار، مؤكداً ان قبول الموهوبين يجري بعيداً عن المحسوبية والمنسوبية.
يشار الى ان وزارة الشباب والرياضة دعت المواهب الصغيرة من مواليد 2000-2004 الى التسجيل في مدارسها التخصصية التسعة ولالعاب مختلفة، ويتوقع ان تحظى مدرسة كرة القدم باقبال شديد تليها مدرسة العاب القوى.
وكانت وزارة الشباب والرياضة قد دعت عبر وسائل الاعلام المواهب الصغيرة من مواليد 2000-2004 للمشاركة في هذه الاختبارات التي تجرى مع بدء العطلة الربيعية للطلبة.
ورافق أولياء الأمور اطفالهم الصغار وانتظروا ساعات لحين الانتهاء من إختباراتهم التي تشرف عليها لجنة عليا ولجنة علمية تتألف من أكاديميين ومتخصصين في الجانب الرياضي. وعبر عدد من اولياء الامور عن سعادتهم لخطوة الوزارة في فتح ابواب مدرستها الكروية وغيرها من المدارس التخصصية امام المواهب الصغيرة.
وحمل الموهبون الصغار احلامهم الكبيرة وهم يجرون اختبارات مدرسة كرة القدم وكلهم أمل بان ينجحوا في الاختبار ويصبحوا لاعبين كبار يمثلون المنتخب الوطني العراقي.
من جهة اخرى، أكد عضو اللجنة العلمية قاسم لزام ان أعداداً كبيرة شهدها اليوم الاول من الاختبارات التي خصصت لجانب الرصافة فقط، اذ ستشهد الايام المقبلة اجراء الاختبارات في جانب الكرخ، مشيراً الى اهمية مشروع المدارس الرياضية التخصصية باعتباره مشروع دولة.
فيما بين مدير المدرسة التخصصية لكرة القدم بسام رؤوف ان اختبارات بدنية ومهارية يخضع لها المتقدمون الصغار، مؤكداً ان قبول الموهوبين يجري بعيداً عن المحسوبية والمنسوبية.
يشار الى ان وزارة الشباب والرياضة دعت المواهب الصغيرة من مواليد 2000-2004 الى التسجيل في مدارسها التخصصية التسعة ولالعاب مختلفة، ويتوقع ان تحظى مدرسة كرة القدم باقبال شديد تليها مدرسة العاب القوى.