تنقل صحيفة "المدى" عن الوكيل الإداري لأمانة بغداد نعيم عبعوب قوله ان الامطار التي هطلت على بغداد بإمكانها ان تُغرق العاصمة البريطانية لندن، مشيراً الى أنهم لا يمتلكون عصاً سحرية لإنقاذ بغداد من الفيضانات التي تسببها الأمطار، وأن هذه الكميات بإمكانها أن تغرق لندن وكبريات العواصم العالمية، على حد تعبير المتحدث.
في سياق آخر نشرت الصحيفة ايضاً ما كشف عنه احدُ اعضاء لجنة الأمن والدفاع البرلمانية من وجود سجون سرية في بغداد تحت اشراف جهاز المخابرات ومكتب القائد العام للقوات المسلحة. كما اكد النائب الذي طلب عدم الكشف عن هويته وجود ظاهرة ترهيب على بعض التجار والمقاولين الكبار واصحاب رؤوس الأموال ومساومتهم بعد اعتقالهم وفق المادة 4 ارهاب. واشار الى ان اغلب هؤلاء التجار ابرياء ولا يمارسون اي عمل سياسي، او ينتمون الى تنظيمات مسلحة،.
هذا وفي إطار حرب التصريحات بين النائب المستقل صباح الساعدي واركان السلطة القضائية، افصح رئيس محكمة استئناف الرصافة القاضي جعفر محسن في تصريح لجريدة "الصباح الجديد" عن ان هناك ثلاث جرائم منسوبة الى الساعدي وصدرت بحقه أوأمر قبض أرسلها القضاء الى مجلس النواب، مبيناً ان هذه الجرائم هي قتل واغتصاب فضلاً عن غسيل أموال لعمليات تهريب النفط في البصرة.
وفي صحيفة "العالم" يكتب ميثم لعيبي عن قيام العراق بين الحين والآخر بمنح دولة مبلغاً من المال، أو تقديم مساعدة الى جهة خارجية لغرض اقتصادي أو انساني أو سياسي. كما يذكر الكاتب بأن البنك الدولي سيُنهي مساعداته للعراق مع نهاية عام 2014، بل انه طلب من العراق أن يكون عضوا في الوكالة الدولية للمساعدات، ما يعني أن علاقة العراق بالبنك ستتحول من الراعي المالي الى علاقة قائمة على تقديم الاستشارات الفنية والدورات التطويرية والخبرات. وهو ما يتطلب (من وجهة نظر الكاتب) أن نأخذ أدواراً أكثرَ نضجاً وأكثرَ توحداً لأنها مرحلة سيكون اللعب فيها مع الكبار على خلفية مواقف سياسية وأمنية استراتيجية.
في سياق آخر نشرت الصحيفة ايضاً ما كشف عنه احدُ اعضاء لجنة الأمن والدفاع البرلمانية من وجود سجون سرية في بغداد تحت اشراف جهاز المخابرات ومكتب القائد العام للقوات المسلحة. كما اكد النائب الذي طلب عدم الكشف عن هويته وجود ظاهرة ترهيب على بعض التجار والمقاولين الكبار واصحاب رؤوس الأموال ومساومتهم بعد اعتقالهم وفق المادة 4 ارهاب. واشار الى ان اغلب هؤلاء التجار ابرياء ولا يمارسون اي عمل سياسي، او ينتمون الى تنظيمات مسلحة،.
هذا وفي إطار حرب التصريحات بين النائب المستقل صباح الساعدي واركان السلطة القضائية، افصح رئيس محكمة استئناف الرصافة القاضي جعفر محسن في تصريح لجريدة "الصباح الجديد" عن ان هناك ثلاث جرائم منسوبة الى الساعدي وصدرت بحقه أوأمر قبض أرسلها القضاء الى مجلس النواب، مبيناً ان هذه الجرائم هي قتل واغتصاب فضلاً عن غسيل أموال لعمليات تهريب النفط في البصرة.
وفي صحيفة "العالم" يكتب ميثم لعيبي عن قيام العراق بين الحين والآخر بمنح دولة مبلغاً من المال، أو تقديم مساعدة الى جهة خارجية لغرض اقتصادي أو انساني أو سياسي. كما يذكر الكاتب بأن البنك الدولي سيُنهي مساعداته للعراق مع نهاية عام 2014، بل انه طلب من العراق أن يكون عضوا في الوكالة الدولية للمساعدات، ما يعني أن علاقة العراق بالبنك ستتحول من الراعي المالي الى علاقة قائمة على تقديم الاستشارات الفنية والدورات التطويرية والخبرات. وهو ما يتطلب (من وجهة نظر الكاتب) أن نأخذ أدواراً أكثرَ نضجاً وأكثرَ توحداً لأنها مرحلة سيكون اللعب فيها مع الكبار على خلفية مواقف سياسية وأمنية استراتيجية.