شكلت محافظة نينوى لجنة مؤلفة من ممثلين عن العديد من الكيانات السياسية في المحافظة لتوفير احتياجات متظاهري الموصل اللوجستية.
وقال محافظ نينوى اثيل النجيفي خلال اجتماع ضم هذه الكيانات ان الهدف من هذا الاجتماع هو بحث ما يمكن ان تقدمه الكيانات السياسية من دعم لوجستي للتظاهرات في الموصل من خلال تشكيل لجنة مؤلفة من ممثلين عن هذه الكيانات مهمتها التنسيق مع مختلف الجهات وفي مقدمتها القوات الامنية في نينوى لتسهيل الامور امام المتظاهرين سلميا وعدم التضييق عليهم، مع توفير احتياجاتهم كافة من نصب خيم وتوفير مقاعد في ساحة الاحرار وغير ذلك.
واللافت أن اجتماع الموصل قد ضم ممثلين عن كيانات سياسية مؤيدة ومعارضة للحكومة المحلية والمركزية على حد سواء والتي وجدت ان تأييد التظاهرات الحالية في المدينة يستلزم منها موقفا موحدا بعيدا عن اية خلافات فيما بينها، كما تحدث بذلك لاذاعة العراق الحر ممثل تجمع القرار الوطني محمود السورجي، الذي قال:
"برغم معارضتنا السياسية للحكومة المحلية والمركزية الا اننا حضرنا هذا الاجتماع المهم للنظر بكيفية تقديم كل ما تحتاجه التظاهرات الجماهيرية السلمية وحتى تتحقق مطالبها وعلينا تناسي خلافاتنا الحلية من اجل تحقيق هذا الهدف".
أما ممثلو التظاهرات في الموصل فقد انسحبوا من هذا الاجتماع قبل بدئه، عادين مشاركة بعض الاطراف السياسية فيه هو لتحقيق مكاسب سياسية وانتخابية على حساب مطالب المتظاهرين خاصة وانها لم تقدم لهم دعما يذكر، طبقا لما قاله الناطق بأسم المتظاهرين غانم العابد.
وردا على اتهامات أستغلال التظاهرات لتحقيق المصالح الخاصة، أكدت بعض الكيانات أن عدم مشاركتها فيها خوفا من اتهامها بتسيسها الامر الذي يهدد هذه التظاهرات بالفشل كما قال أمين عام تجمع أم الربيعين الوطني المستقل في نينوى عماد الراشدي.
وقال محافظ نينوى اثيل النجيفي خلال اجتماع ضم هذه الكيانات ان الهدف من هذا الاجتماع هو بحث ما يمكن ان تقدمه الكيانات السياسية من دعم لوجستي للتظاهرات في الموصل من خلال تشكيل لجنة مؤلفة من ممثلين عن هذه الكيانات مهمتها التنسيق مع مختلف الجهات وفي مقدمتها القوات الامنية في نينوى لتسهيل الامور امام المتظاهرين سلميا وعدم التضييق عليهم، مع توفير احتياجاتهم كافة من نصب خيم وتوفير مقاعد في ساحة الاحرار وغير ذلك.
واللافت أن اجتماع الموصل قد ضم ممثلين عن كيانات سياسية مؤيدة ومعارضة للحكومة المحلية والمركزية على حد سواء والتي وجدت ان تأييد التظاهرات الحالية في المدينة يستلزم منها موقفا موحدا بعيدا عن اية خلافات فيما بينها، كما تحدث بذلك لاذاعة العراق الحر ممثل تجمع القرار الوطني محمود السورجي، الذي قال:
"برغم معارضتنا السياسية للحكومة المحلية والمركزية الا اننا حضرنا هذا الاجتماع المهم للنظر بكيفية تقديم كل ما تحتاجه التظاهرات الجماهيرية السلمية وحتى تتحقق مطالبها وعلينا تناسي خلافاتنا الحلية من اجل تحقيق هذا الهدف".
أما ممثلو التظاهرات في الموصل فقد انسحبوا من هذا الاجتماع قبل بدئه، عادين مشاركة بعض الاطراف السياسية فيه هو لتحقيق مكاسب سياسية وانتخابية على حساب مطالب المتظاهرين خاصة وانها لم تقدم لهم دعما يذكر، طبقا لما قاله الناطق بأسم المتظاهرين غانم العابد.
وردا على اتهامات أستغلال التظاهرات لتحقيق المصالح الخاصة، أكدت بعض الكيانات أن عدم مشاركتها فيها خوفا من اتهامها بتسيسها الامر الذي يهدد هذه التظاهرات بالفشل كما قال أمين عام تجمع أم الربيعين الوطني المستقل في نينوى عماد الراشدي.