قبل ساعات من انطلاق فعاليات الذكرى الثانية لثورة 25 يناير تواصلت الاشتباكات بين معتصمي التحرير، وقوات الأمن، وأصيب ثلاثة ضباط كبار بطلقات الخرطوش عصر الخميس ، وناشدت وزارة الداخلية المصرية المحتجين الالتزام بسلمية الاحتجاجات.
واستعدادا لما وصفته القوى الثورية في مصر بالثورة على الأخوان بدأت الاستعدادات في ميدان التحرير بإقامة منصة رئيسية، وتشييد برج خشبي لرفع مطالب الثوار، وأعلن القيادي في جبهة الإنقاذ كمال أبو عيطة أن "قيادات جبهة اﻹنقاذ الوطنى تسعى لتشكيل مجلس رئاسى من أعضاء الجبهة"، موضحا أن "حمدين صباحى المرشح السابق لرئاسة الجمهورية مرشح بجدارة لرئاسة المجلس".
وأضاف أبو عيطة أن "المجلس الذى يتم تشكيله حاليا سيتم طرحه كبديل للنظام الحالى، وذلك بعد انتهاء الدورة الرئاسية أو حال سقوطه أو وفاة الدكتور محمد مرسى رئيس الجمهورية"، وشدد في تصريحات صحافية على أن "الشعب المصري ليس مضطراً للاختيار بين السىء وهو نظام مبارك واﻷسوأ وهو نظام اﻹخوان".
وأعلنت شركات لتوفير خدمات الإنترنت، والهاتف المحمول وضع خطة طوارئ لدعم الاتصالات وخدمات الإنترنت، والبث عبره في المناطق الحيوية، والميادين الرئيسية، وأكدت أنه لا قطع للخدمات الهاتفية أو خدمات الإنترنت إلا بقرار كتابي يصدره ويوقع عليه رئيس الجمهورية شخصيا، وفق القانون.
وهاجم الشيخ حافظ سلامة، قائد المقاومة الشعبية بالسويس، حكومة هشام قنديل، وقال إنها "حكومة فاشلة لا تعبر عن المصريين، وتتخذ سياسات - وصفها بالمريضة - في ظل استمرار الارتفاع الجنوني للأسعار، وفي ظل التخبط في السياسات التي تقدمها الحكومة".
وحذر سلامة، الرئيس المصري محمد مرسي، من "عواقب اختياراته وقراراته التى ستكون سببا في خروج الشعب المصري ضده في الشوارع والميادين، للمطالبة بسقوطه"، وجاء ذلك في بيان أصدره سلامة قبل ساعات من انطلاق احتجاجات 25 يناير.
وقطع العشرات خط السكك الحديدية في الإسماعيلية احتجاجا على زيارة الرئيس المصري للمدينة وتفقده قناة السويس.
وأقام المعتصمون في ميدان التحرير، وفي محيط القصر الرئاسي مستشفيات ميدانية تحسبا لسقوط مصابين خلال مواجهات محتملة.
وتعرضت مطاعم كبرى وصيدلية شهيرة وسط العاصمة المصرية إلى عمليات سطو مسلح الخميس وسط غياب أمني.
ووجهت جماعة الأخوان المسلمين الشكر لوسائل الإعلام المصرية على تغطيتها حادث إحراق مقر موقع الأخوان وسط القاهرة، وشددت وزارة الداخلية الحراسة على المقر الرئيس لجماعة الأخوان بضاحية المقطم بالقاهرة، وهددت جماعة الأخوان بمواجهة كل من يقترب من مقراتها.
وأعلنت الحركات القبطية المصرية المعارضة مشاركتها في تظاهرات الجمعة، ودعت جموع الشعب المصرى للنزول والمشاركة لاستكمال الثورة السلمية للثورة.
وقبل ساعات من فعاليات 25 يناير التي تضفي على المشهد السياسي توترا دعا شيخ الأزهر أحمد الطيب المصريين إلى عدم نسيان حرمة الدم، وقال في كلمة ألقاها بمناسبة المولد النبوي إن "التعبير عن الرأى مشروع، ولكن العنف وإراقة الدماء والعدوان على الممتلكات العامة أو الخاصة غير مشروع على الإطلاق".
واستعدادا لما وصفته القوى الثورية في مصر بالثورة على الأخوان بدأت الاستعدادات في ميدان التحرير بإقامة منصة رئيسية، وتشييد برج خشبي لرفع مطالب الثوار، وأعلن القيادي في جبهة الإنقاذ كمال أبو عيطة أن "قيادات جبهة اﻹنقاذ الوطنى تسعى لتشكيل مجلس رئاسى من أعضاء الجبهة"، موضحا أن "حمدين صباحى المرشح السابق لرئاسة الجمهورية مرشح بجدارة لرئاسة المجلس".
وأضاف أبو عيطة أن "المجلس الذى يتم تشكيله حاليا سيتم طرحه كبديل للنظام الحالى، وذلك بعد انتهاء الدورة الرئاسية أو حال سقوطه أو وفاة الدكتور محمد مرسى رئيس الجمهورية"، وشدد في تصريحات صحافية على أن "الشعب المصري ليس مضطراً للاختيار بين السىء وهو نظام مبارك واﻷسوأ وهو نظام اﻹخوان".
وأعلنت شركات لتوفير خدمات الإنترنت، والهاتف المحمول وضع خطة طوارئ لدعم الاتصالات وخدمات الإنترنت، والبث عبره في المناطق الحيوية، والميادين الرئيسية، وأكدت أنه لا قطع للخدمات الهاتفية أو خدمات الإنترنت إلا بقرار كتابي يصدره ويوقع عليه رئيس الجمهورية شخصيا، وفق القانون.
وهاجم الشيخ حافظ سلامة، قائد المقاومة الشعبية بالسويس، حكومة هشام قنديل، وقال إنها "حكومة فاشلة لا تعبر عن المصريين، وتتخذ سياسات - وصفها بالمريضة - في ظل استمرار الارتفاع الجنوني للأسعار، وفي ظل التخبط في السياسات التي تقدمها الحكومة".
وحذر سلامة، الرئيس المصري محمد مرسي، من "عواقب اختياراته وقراراته التى ستكون سببا في خروج الشعب المصري ضده في الشوارع والميادين، للمطالبة بسقوطه"، وجاء ذلك في بيان أصدره سلامة قبل ساعات من انطلاق احتجاجات 25 يناير.
وقطع العشرات خط السكك الحديدية في الإسماعيلية احتجاجا على زيارة الرئيس المصري للمدينة وتفقده قناة السويس.
وأقام المعتصمون في ميدان التحرير، وفي محيط القصر الرئاسي مستشفيات ميدانية تحسبا لسقوط مصابين خلال مواجهات محتملة.
وتعرضت مطاعم كبرى وصيدلية شهيرة وسط العاصمة المصرية إلى عمليات سطو مسلح الخميس وسط غياب أمني.
ووجهت جماعة الأخوان المسلمين الشكر لوسائل الإعلام المصرية على تغطيتها حادث إحراق مقر موقع الأخوان وسط القاهرة، وشددت وزارة الداخلية الحراسة على المقر الرئيس لجماعة الأخوان بضاحية المقطم بالقاهرة، وهددت جماعة الأخوان بمواجهة كل من يقترب من مقراتها.
وأعلنت الحركات القبطية المصرية المعارضة مشاركتها في تظاهرات الجمعة، ودعت جموع الشعب المصرى للنزول والمشاركة لاستكمال الثورة السلمية للثورة.
وقبل ساعات من فعاليات 25 يناير التي تضفي على المشهد السياسي توترا دعا شيخ الأزهر أحمد الطيب المصريين إلى عدم نسيان حرمة الدم، وقال في كلمة ألقاها بمناسبة المولد النبوي إن "التعبير عن الرأى مشروع، ولكن العنف وإراقة الدماء والعدوان على الممتلكات العامة أو الخاصة غير مشروع على الإطلاق".