أعلن مكتب المفوضية العليا المستقلة للانتخابات في ديالى ان عدد المرشحين المسجلين لدى المفوضية بلغ 391 مرشحاً بينهم 111 امرأة، سيتنافسون على 29 مقعداً في مجلس المحافظة.
وقال مدير المكتب عامر لطيف ان عدد القوائم الانتخابية بلغ 18 قائمة، من ضمنها ثمانية ائتلافات وعشرة كيانات سياسية.
وفيما يخص عملية تحديث سجل الناخبين والتي انتهت في السابع من الشهر الحالي، بيّن لطيف ان المفوضية شكلت فرقاً جوّالة قامت بتحديث سجلات الناخبين في القرى والمناطق النائية عن المدن والعشوائيات ومناطق تواجد المهجرين والنازحين، واصفاً العملية بالجيدة.
من جهته يقول الباحث عصام المعموري انه يتوقع الا يكون هناك تغيير كبير في انتخابات مجالس المحافظات المقبلة، مضيفاً ان هناك احباطاً واضحاً لدى الكثير من الناخبين.
ويشدد القاص مشتاق عبدالهادي على اهمية الانتخابات في احداث التغيير الايجابي والذي قال انه قد يأخذ وقتاً طويلاً لدورة او دورتين مقبلتين.
وفيما يرى آخرون ان الاقبال على الانتخابات سوف يكون ضعيفاً مقارنة بالانتخابات الماضية، الا ان الاعلامي عمر الجبوري توقع ان تكون نسبة المشاركة مختلفة من منطقة الى اخرى، مشيراً الى انه يجد ان الاقبال سيكون ضعيفاً في القرى والارياف، مقارنة بالمدن التي قال انها ستشهد اقبالا كبيرا نحو صناديق الاقتراع.
وأعرب الناشط السياسي سلمان الجبوري عن تمنيه في ان تلتزم الكتل السياسية والاحزاب بقوانين المنافسة والسباق الانتخابي، وان تتخلى الكتل عن اساليب التسقيط السياسي وشراء الذمم بهدف الحصول على اكبر عدد ممكن من المقاعد.
وقال مدير المكتب عامر لطيف ان عدد القوائم الانتخابية بلغ 18 قائمة، من ضمنها ثمانية ائتلافات وعشرة كيانات سياسية.
وفيما يخص عملية تحديث سجل الناخبين والتي انتهت في السابع من الشهر الحالي، بيّن لطيف ان المفوضية شكلت فرقاً جوّالة قامت بتحديث سجلات الناخبين في القرى والمناطق النائية عن المدن والعشوائيات ومناطق تواجد المهجرين والنازحين، واصفاً العملية بالجيدة.
من جهته يقول الباحث عصام المعموري انه يتوقع الا يكون هناك تغيير كبير في انتخابات مجالس المحافظات المقبلة، مضيفاً ان هناك احباطاً واضحاً لدى الكثير من الناخبين.
ويشدد القاص مشتاق عبدالهادي على اهمية الانتخابات في احداث التغيير الايجابي والذي قال انه قد يأخذ وقتاً طويلاً لدورة او دورتين مقبلتين.
وفيما يرى آخرون ان الاقبال على الانتخابات سوف يكون ضعيفاً مقارنة بالانتخابات الماضية، الا ان الاعلامي عمر الجبوري توقع ان تكون نسبة المشاركة مختلفة من منطقة الى اخرى، مشيراً الى انه يجد ان الاقبال سيكون ضعيفاً في القرى والارياف، مقارنة بالمدن التي قال انها ستشهد اقبالا كبيرا نحو صناديق الاقتراع.
وأعرب الناشط السياسي سلمان الجبوري عن تمنيه في ان تلتزم الكتل السياسية والاحزاب بقوانين المنافسة والسباق الانتخابي، وان تتخلى الكتل عن اساليب التسقيط السياسي وشراء الذمم بهدف الحصول على اكبر عدد ممكن من المقاعد.
