تابعت صحف عربية تصريحات رئيس الوزراء نوري المالكي التي ردّ فيها على انتقادات رئيس اقليم كردستان العراق مسعود بارزاني ووزير الخارجية التركي احمد داود اوغلو للحكومة العراقية. وفي السياق نفسه نشرت صحيفة "المستقبل" اللبنانية ما اكده قيادي في "القائمة العراقية" من انه سيتم منح التحالف الوطني الحاكم مهلة لنهاية الاسبوع لتلبية مطالب المحتجين او اللجوء الى عدد من الخيارات من بينها الاستقالة من الحكومة والبرلمان.
وتقول صحيفة "الحياة" السعودية ان 18% فقط من قرارات السلطتين التشريعية والتنفيذية خُصصت للاقتصاد، ما عدّته عضوة اللجنة الاقتصادية والاستثمارية في البرلمان العراقي نورة السالم أمراً مخيباً للآمال في بلد مثل العراق تستند قوته إلى ما يتمتع به من موارد طبيعية. ونقلت الصحيفة عن عضوة لجنة الخدمات والإعمار النيابية سهاد العبيدي ان من ابرز اسباب قلة التشريعات الاقتصادية هي المحاصصة التي تجعل الكتل السياسية تتجه نحو نوع معين من القوانين وإهمال أخرى.
صحيفة "الرياض" السعودية كان لها لقاءاً مع وزير الخارجية العراقي هوشيار زيباري الذي تحدثت عن وجود رغبة في تطبيع العلاقات مع السعودية بشكل كامل بأن يكون السفير غير المقيم مقيماً وتُفتح السفارة السعودية في بغداد. معتبراً ان العلاقة بين البلدين لا يمكن اختزالها بمسؤول أو حكومة أو بنظام. وصارح زيباري الصحيفة السعودية بأن الإعلام العراقي مسيء للعلاقات.
وبالحديث عن العلاقات رأت الكاتبة نجاة الحشاش في صحيفة "الرأي" الكويتية، ان مستقبل العلاقات العراقية-الكويتية لا يمكنها القيام على اسس متينة ما لم تكن هناك ثقة من قبل الطرفين والشعور بالأمن من قبل الجانب الكويتي تجاه الجانب العراقي. وتعرب الكاتبة عن اعتقادها ان الكويت تحتاج فترة طويلة لكي تبني هذه الثقة لأسباب كثيرة ومن أهمها ان الوضع السياسي الحالي في العراق لم يستقر، وأن العراق فيه اكثر من حزب وأكثر من صوت، فكلما تم التفاوض معها وهدأت الأوضاع وبدأت تنفرج المشاكل ارتفع صوت من هنا وهناك في العراق ليعكر صفو هذه العلاقة.
وتقول صحيفة "الحياة" السعودية ان 18% فقط من قرارات السلطتين التشريعية والتنفيذية خُصصت للاقتصاد، ما عدّته عضوة اللجنة الاقتصادية والاستثمارية في البرلمان العراقي نورة السالم أمراً مخيباً للآمال في بلد مثل العراق تستند قوته إلى ما يتمتع به من موارد طبيعية. ونقلت الصحيفة عن عضوة لجنة الخدمات والإعمار النيابية سهاد العبيدي ان من ابرز اسباب قلة التشريعات الاقتصادية هي المحاصصة التي تجعل الكتل السياسية تتجه نحو نوع معين من القوانين وإهمال أخرى.
صحيفة "الرياض" السعودية كان لها لقاءاً مع وزير الخارجية العراقي هوشيار زيباري الذي تحدثت عن وجود رغبة في تطبيع العلاقات مع السعودية بشكل كامل بأن يكون السفير غير المقيم مقيماً وتُفتح السفارة السعودية في بغداد. معتبراً ان العلاقة بين البلدين لا يمكن اختزالها بمسؤول أو حكومة أو بنظام. وصارح زيباري الصحيفة السعودية بأن الإعلام العراقي مسيء للعلاقات.
وبالحديث عن العلاقات رأت الكاتبة نجاة الحشاش في صحيفة "الرأي" الكويتية، ان مستقبل العلاقات العراقية-الكويتية لا يمكنها القيام على اسس متينة ما لم تكن هناك ثقة من قبل الطرفين والشعور بالأمن من قبل الجانب الكويتي تجاه الجانب العراقي. وتعرب الكاتبة عن اعتقادها ان الكويت تحتاج فترة طويلة لكي تبني هذه الثقة لأسباب كثيرة ومن أهمها ان الوضع السياسي الحالي في العراق لم يستقر، وأن العراق فيه اكثر من حزب وأكثر من صوت، فكلما تم التفاوض معها وهدأت الأوضاع وبدأت تنفرج المشاكل ارتفع صوت من هنا وهناك في العراق ليعكر صفو هذه العلاقة.