أدى الرئيس الأميركي باراك أوباما (الأحد) اليمين الدستورية لولايته الرئاسية الثانية، عشية الإحتفالات بمراسيم التنصيب الرسمي المقرر إنطلاقها في واشنطن اليوم (الإثنين).
ويقول مستشار مجموعة الكونغرس النيابية البروفيسور وليد فارس ان هذا الحدث ليس دستورياً فقط ، بل يمكن إعتباره وطنياً على الصعيد الشعبي الأميركي، مضيفاً في حديث لإذاعة العراق الحر.
"يشعر الرأي العام الأميركي بأنها مرحلة رئاسية جديدة قد بدأت، وان السلطة التنفيذية قد تجددت، وبالتالي يبدأ المراقبون بواشنطن بالنظر إلى الأربع سنوات المقبلة على الصعيد الداخلي، إذ أن الأهم سوف يتمثّل في قدرة هذه الإدارة على لجم الإنهيارات الإقتصادية والصعود بالولايات المتحدة إلى المستوى الذي كانت عليه في الماضي".
ويضيف فارس أن هناك أمرين مهمين على الصعيد الخارجي، هما قدرة الولايات المتحدة على مواجهة تصاعد العمليات الإرهابية، وبخاصة على الساحل الأفريقي، مشيراً الى ان الأهم من الناحية الثانية هو موضوع إيران والتحدي النووي.
وبهذه المناسبة أنتج البيت الأبيض الأميركي الفيديو أدناه:
ويقول مستشار مجموعة الكونغرس النيابية البروفيسور وليد فارس ان هذا الحدث ليس دستورياً فقط ، بل يمكن إعتباره وطنياً على الصعيد الشعبي الأميركي، مضيفاً في حديث لإذاعة العراق الحر.
"يشعر الرأي العام الأميركي بأنها مرحلة رئاسية جديدة قد بدأت، وان السلطة التنفيذية قد تجددت، وبالتالي يبدأ المراقبون بواشنطن بالنظر إلى الأربع سنوات المقبلة على الصعيد الداخلي، إذ أن الأهم سوف يتمثّل في قدرة هذه الإدارة على لجم الإنهيارات الإقتصادية والصعود بالولايات المتحدة إلى المستوى الذي كانت عليه في الماضي".
ويضيف فارس أن هناك أمرين مهمين على الصعيد الخارجي، هما قدرة الولايات المتحدة على مواجهة تصاعد العمليات الإرهابية، وبخاصة على الساحل الأفريقي، مشيراً الى ان الأهم من الناحية الثانية هو موضوع إيران والتحدي النووي.
وبهذه المناسبة أنتج البيت الأبيض الأميركي الفيديو أدناه: