قرر مجلس محافظة نينوى تمديد الاضراب العام في المحافظة تضامنا مع المتظاهرين في الانبار حتى السابع من الشهر الحالي.
وقال عضو المجلس يحيى عبد محجوب ان المجلس قرر خلال جلسة طارئة عقدها الاستمرار في الاضراب العام في المحافظة الى السابع من الشهر الحالي، أي لحين عقد مجلس النواب العراقي جلسته وإقرار قانون العفو العام، والغاء قانون مكافحة الارهاب والمخبر السري والمساءلة والعدالة، ومحاسبة الضباط ومنتسبي القوات الامنية المتورطين في عمليات انتهاكحقوق المواطنين.
ودعا محجوب، الحكومة الاتحادية الى الالتزام بالقانون والدستور الذي تقوم هي وسلطاتها في المحافظات بانتهاكه وتطبيقه بانتقائية، حسب تعبيره.
يشار الى ان الموصل ما زالت تشهد تظاهرات وأعتصامات منذ يوم الجمعة الماضي مطالبة بالكف عن "تهميش المركز للمحافظة واطلاق سراح المعتقلين الابرياء".
وقال احد المتظاهرين "سنستمر في تظاهراتنا السلمية والعفوية بل وسنعلن العصيان المدني ايضا في حال لم تستجب الحكومة المركزية لمطالبنا المشروعة وهي: اصدار قانون العفو العام، واطلاق سراح المعتقلين الابرياء، وغير ذلك من مطالب المتظاهرين المشروعة، بعد ان وقع ظلم وتهميش كبير على حقوق المواطنين في محافظة نينوى".
وقال متظاهر آخر "أطلقنا أسم الامام علي على تظاهراتنا السلمية في الموصل تضامنا مع تظاهرات الانبار التي اطلقوا عليها اسم الامام الحسين وذلك لقطع الطريق على من يحاول اتهام هذه التظاهرات السلمية بالطائفية. ونطالب القوات الامنية في الموصل بعدم منع المواطنين من التظاهر قطع الطرق والشوارع امامهم ونشر قوات وسيارات اضافية في المدينة لان التظاهر السلمي حق كفله الدستور لنا".
وقال عضو المجلس يحيى عبد محجوب ان المجلس قرر خلال جلسة طارئة عقدها الاستمرار في الاضراب العام في المحافظة الى السابع من الشهر الحالي، أي لحين عقد مجلس النواب العراقي جلسته وإقرار قانون العفو العام، والغاء قانون مكافحة الارهاب والمخبر السري والمساءلة والعدالة، ومحاسبة الضباط ومنتسبي القوات الامنية المتورطين في عمليات انتهاكحقوق المواطنين.
ودعا محجوب، الحكومة الاتحادية الى الالتزام بالقانون والدستور الذي تقوم هي وسلطاتها في المحافظات بانتهاكه وتطبيقه بانتقائية، حسب تعبيره.
يشار الى ان الموصل ما زالت تشهد تظاهرات وأعتصامات منذ يوم الجمعة الماضي مطالبة بالكف عن "تهميش المركز للمحافظة واطلاق سراح المعتقلين الابرياء".
وقال احد المتظاهرين "سنستمر في تظاهراتنا السلمية والعفوية بل وسنعلن العصيان المدني ايضا في حال لم تستجب الحكومة المركزية لمطالبنا المشروعة وهي: اصدار قانون العفو العام، واطلاق سراح المعتقلين الابرياء، وغير ذلك من مطالب المتظاهرين المشروعة، بعد ان وقع ظلم وتهميش كبير على حقوق المواطنين في محافظة نينوى".
وقال متظاهر آخر "أطلقنا أسم الامام علي على تظاهراتنا السلمية في الموصل تضامنا مع تظاهرات الانبار التي اطلقوا عليها اسم الامام الحسين وذلك لقطع الطريق على من يحاول اتهام هذه التظاهرات السلمية بالطائفية. ونطالب القوات الامنية في الموصل بعدم منع المواطنين من التظاهر قطع الطرق والشوارع امامهم ونشر قوات وسيارات اضافية في المدينة لان التظاهر السلمي حق كفله الدستور لنا".