يعد قطاع الخدمات من اكثر القطاعات اهمية بالنسبة للمواطن العراقي، لانه يمس حياته اليومية مباشرة، وربما لم يكن المواطن ليفطن الى حال البنى التحتية جيدا وهو يودع عام 2012 لولا ازمة المطر الاخيرة التي أغرقت بغداد واحالت شوارعها الى انهر موحلة.
وقد كشفت الازمة الاخيرة ضعف المشاريع التي تنفذها امانة بغداد سواء في قطاع المجاري او الطرق التي ما ان توقف المطر حتى تحول معظمها الى شوارع موحلة بالطين، كما افاد مواطنون تحدثوا لاذاعة العراق الحر، مشيرين ان عام 2012 لم يكن افضل من سابقه من ناحية الخدمات وان افضل المناطق هي تلك المؤدية الى المنطقة الخضراء.
ويرى الخبير الاقتصادي باسم جميل انطوان ان معظم الوزارات الخدمية لم تتمكن من الايفاء بالتزاماتها، وذلك ماكشفت عنه الامطار الاخيرة، اذ لاشوارع ولا مجار متوفرة بالشكل المطلوب، داعيا الى استقطاب الكفاءات العراقية للعمل في هذا القطاع، لاسيما واننا نقرأ يوميا احالة عدد غير قليل من الشركات الى القائمة السوداء لتلكئها في تنفيذ مشاريع مهمة، مشيرا الى وجود مشاريع قد انجزت، إلاّ ان نوعية العمل فيها لايوازي الاموال التي انفقت لها.
وكشفت عضوة لجنة الخدمات والاعمار في مجلس النواب عن القائمة العراقية ايمان موسى عن ضعف امكانية المقاولين العراقيين في تنفيذ مشاريع البنى التحتية، ودعت وزارتي البلديات والاسكان الى استقطاب شركات اجنبية لتنفيذ المشاريع الاستراتيجية المهمة لاسيما المجاري التي اظهرت اخفاق امانة بغداد على الرغم رصد اموال كبيرة لها من الدولة واستثناءات للتنفيذ. ولم تنف موسى حصول بعض التطور في مجال الخدمات خلال عام 2012 مقارنة بالعام 2011.
وقد كشفت الازمة الاخيرة ضعف المشاريع التي تنفذها امانة بغداد سواء في قطاع المجاري او الطرق التي ما ان توقف المطر حتى تحول معظمها الى شوارع موحلة بالطين، كما افاد مواطنون تحدثوا لاذاعة العراق الحر، مشيرين ان عام 2012 لم يكن افضل من سابقه من ناحية الخدمات وان افضل المناطق هي تلك المؤدية الى المنطقة الخضراء.
ويرى الخبير الاقتصادي باسم جميل انطوان ان معظم الوزارات الخدمية لم تتمكن من الايفاء بالتزاماتها، وذلك ماكشفت عنه الامطار الاخيرة، اذ لاشوارع ولا مجار متوفرة بالشكل المطلوب، داعيا الى استقطاب الكفاءات العراقية للعمل في هذا القطاع، لاسيما واننا نقرأ يوميا احالة عدد غير قليل من الشركات الى القائمة السوداء لتلكئها في تنفيذ مشاريع مهمة، مشيرا الى وجود مشاريع قد انجزت، إلاّ ان نوعية العمل فيها لايوازي الاموال التي انفقت لها.
وكشفت عضوة لجنة الخدمات والاعمار في مجلس النواب عن القائمة العراقية ايمان موسى عن ضعف امكانية المقاولين العراقيين في تنفيذ مشاريع البنى التحتية، ودعت وزارتي البلديات والاسكان الى استقطاب شركات اجنبية لتنفيذ المشاريع الاستراتيجية المهمة لاسيما المجاري التي اظهرت اخفاق امانة بغداد على الرغم رصد اموال كبيرة لها من الدولة واستثناءات للتنفيذ. ولم تنف موسى حصول بعض التطور في مجال الخدمات خلال عام 2012 مقارنة بالعام 2011.