تواصل قضية إعتقال أفراد في حماية وزير المالية رافع العيساوي حضورها في الصحف العربية، وتظهر صحيفة "الجزيرة" السعودية ان هناك جوانب ايجابية انتخابية قد تخلفها هذه الازمة من خلال حديث القيادي في "القائمة العراقية" ظافر العاني الذي بيّن للصحيفة أن مسلسل الاستهداف السياسي والممارسات الفئوية المنهجية ضد "القائمة" وناخبيها وحّد "العراقية" وجعلها أكثر تماسكًا، ذلك أن الأزمة الأخيرة التي استهدفت العيساوي أعادت تعبئة جمهور "القائمة"، بحسب العاني.
وعادت صحيفة "الحياة" السعودية لتشير الى الفراغ الذي شكله غياب رئيس جمهورية جلال طالباني. لتنوه الى ان تأثيره على الساحة السياسية العراقية ككل، لن يكون أقل تأثيراً في مصير حزبه (الاتحاد الوطني الكوردستاني) الذي يتحفظ قادته عن الحديث عن مرحلة ما بعد طالباني. وذلك وسط غموض (بحسب الصحيفة) يلف الأسماء المتداولة لتولي رئاسة حزب نشأ من رحم أقطاب لا يُستبعد انشقاق بعضهم، على غرار زعيم حركة "التغيير" المعارضة نوشيروان مصطفى.
رصدت "البيان" الاماراتية صحيفة "China Daily" الصينية وما ورد فيها من ان ما يحصل حالياً في العراق يجب أن يوفر دروساً كافية عن عواقب التدخل العسكري في دولة ذات سيادة. حيث أن أي محاولة فرض تغيير نظام آخر في الشرق الأوسط (في إشارة الى سوريا)، لن تؤدي إلا إلى إغراق المنطقة في اضطراب وعدم استقرار، وكما ورد في "البيان" الاماراتية نقلاً عن الصحيفة الصينية.
صحيفة "الشرق الاوسط" من جانبها اثارت شكوى عائلات عراقية من تغييب شبه كامل لتدريس مناهج الرسم والنشيد والموسيقى والرياضة في الكثير من المدارس العراقية هذا العام، ليظهر ذلك جلياً عند تسلمهم الشهادات المدرسية من إدارات المدارس، وهي خالية من درجات تلك الدروس، بانتظار اجتثاثها نهائيا من البطاقة المدرسية في الأعوام المقبلة حسب التوقعات. وتقول الصحيفة انها حصلت على نفي وزارة التربية العراقية علمها بهذا الأمر، لتصف عملية إلغاء تلك الدروس بـ"الاجتهاد" من بعض المدارس، خصوصاً المدارس ذات الدوام الثنائي أو الثلاثي، بسبب قلة الأبنية المدرسية. فتحاول فيه اللحاق بإكمال المنهج الدراسي على حساب الدروس اللامنهجية، علاوة على ما تخلفه العطل والأعياد والمناسبات الدينية من تأخير في إكمال المناهج الدراسية الأساسية.
وعادت صحيفة "الحياة" السعودية لتشير الى الفراغ الذي شكله غياب رئيس جمهورية جلال طالباني. لتنوه الى ان تأثيره على الساحة السياسية العراقية ككل، لن يكون أقل تأثيراً في مصير حزبه (الاتحاد الوطني الكوردستاني) الذي يتحفظ قادته عن الحديث عن مرحلة ما بعد طالباني. وذلك وسط غموض (بحسب الصحيفة) يلف الأسماء المتداولة لتولي رئاسة حزب نشأ من رحم أقطاب لا يُستبعد انشقاق بعضهم، على غرار زعيم حركة "التغيير" المعارضة نوشيروان مصطفى.
رصدت "البيان" الاماراتية صحيفة "China Daily" الصينية وما ورد فيها من ان ما يحصل حالياً في العراق يجب أن يوفر دروساً كافية عن عواقب التدخل العسكري في دولة ذات سيادة. حيث أن أي محاولة فرض تغيير نظام آخر في الشرق الأوسط (في إشارة الى سوريا)، لن تؤدي إلا إلى إغراق المنطقة في اضطراب وعدم استقرار، وكما ورد في "البيان" الاماراتية نقلاً عن الصحيفة الصينية.
صحيفة "الشرق الاوسط" من جانبها اثارت شكوى عائلات عراقية من تغييب شبه كامل لتدريس مناهج الرسم والنشيد والموسيقى والرياضة في الكثير من المدارس العراقية هذا العام، ليظهر ذلك جلياً عند تسلمهم الشهادات المدرسية من إدارات المدارس، وهي خالية من درجات تلك الدروس، بانتظار اجتثاثها نهائيا من البطاقة المدرسية في الأعوام المقبلة حسب التوقعات. وتقول الصحيفة انها حصلت على نفي وزارة التربية العراقية علمها بهذا الأمر، لتصف عملية إلغاء تلك الدروس بـ"الاجتهاد" من بعض المدارس، خصوصاً المدارس ذات الدوام الثنائي أو الثلاثي، بسبب قلة الأبنية المدرسية. فتحاول فيه اللحاق بإكمال المنهج الدراسي على حساب الدروس اللامنهجية، علاوة على ما تخلفه العطل والأعياد والمناسبات الدينية من تأخير في إكمال المناهج الدراسية الأساسية.