غاب مصطلح المناطق المتنازع عليها المثبت دستوريا عن خطابات الساسة العراقيين، خلال الفترة الاخيرة، لتحل محله مصطلحات اخرى تخرق جميع جهود التهدئة بين بغداد واربيل.
واستخدمت حرب المصطلحات لاثبات هوية المناطق حسب رؤية كل طرف من اطراف النزاع، وخصوصا بعد قرار رئيس الاقليم مسعود بارزاني الغاء مصطلح المناطق المتنازع عليها بذريعة تخلي الحكومة الاتحادية عنه، حسب بيان اصدرته رئاسة الاقليم ليصبح الاسم المعتمد كرديا، هو المناطق الكردستانية خارج الاقليم.
هذا الاجراء وصفه ياسين مجيد القيادي في ائتلاف دولة القانون بزعامة رئيس الوزراء المالكي بانه يمهد لوضع حدود جديدة مخالفة للدستور لما وصفه مجيد بالمملكة الكردستانية.
الى ذلك افاد النائب عن العراقية ياسين العبيدي انه، والكثير من نواب المناطق المتنازع عليها يفضلون وصف مناطقهم بالمحافظات الشمالية لانه توصيف جغرافي واقعي ولا يثير مخاوف العرب في العراق بعكس التسمية الجديدة التي اطلقتها رئاسة الاقليم.
وقال النائب عن التحالف الكردستاني محمود عثمان، ان التوتر الناتج عن التسميات الجديدة، جاء بسبب عدم التزام الفرقاء السياسيين بالتسمية الدستورية وهي المناطق المتنازع عليها، ما قد يصعد الامور مستقبلا.
واستخدمت حرب المصطلحات لاثبات هوية المناطق حسب رؤية كل طرف من اطراف النزاع، وخصوصا بعد قرار رئيس الاقليم مسعود بارزاني الغاء مصطلح المناطق المتنازع عليها بذريعة تخلي الحكومة الاتحادية عنه، حسب بيان اصدرته رئاسة الاقليم ليصبح الاسم المعتمد كرديا، هو المناطق الكردستانية خارج الاقليم.
هذا الاجراء وصفه ياسين مجيد القيادي في ائتلاف دولة القانون بزعامة رئيس الوزراء المالكي بانه يمهد لوضع حدود جديدة مخالفة للدستور لما وصفه مجيد بالمملكة الكردستانية.
الى ذلك افاد النائب عن العراقية ياسين العبيدي انه، والكثير من نواب المناطق المتنازع عليها يفضلون وصف مناطقهم بالمحافظات الشمالية لانه توصيف جغرافي واقعي ولا يثير مخاوف العرب في العراق بعكس التسمية الجديدة التي اطلقتها رئاسة الاقليم.
وقال النائب عن التحالف الكردستاني محمود عثمان، ان التوتر الناتج عن التسميات الجديدة، جاء بسبب عدم التزام الفرقاء السياسيين بالتسمية الدستورية وهي المناطق المتنازع عليها، ما قد يصعد الامور مستقبلا.