وسط تأييد ومؤازرة شعبية ناشد رجل المغامرات والرياضات الخطرة العراقي المغترب فريد لفته، ناشد من بغداد المعنيين في الحكومة تبني دعم مشروعه لارتياد الفضاء الكوني.
وكان لفته حصل على شهادة رائد فضاء مؤهل بعد اجتيازه اختبارات معقدة وصعبة في وكالة الفضاء الروسية عام 2009 ومازال يحذوه الامل في ان يحقق حلم حياته لارتياد الفضاء الخارجي على متن مركبة فضائية.
وقال لفته انه بحاجة الى دعم من الحكومة العراقية لتسميته مرشحا رسميا للعراق ااقيام برحلة فضائية فضلا عن ضمه الى مؤسسة تعنى بالموهوبين وبذوي الطاقات الخاصة.
واوضح فريد انه اجتاز مرحلة التأهيل لارتياد الفضاء بشهادة علماء وكالة الفضاء الروسية، وخبراء من وكالة الفضاء الامريكية (ناسا) وتأييد علماء وباحثين من رواد الفضاء في العالم وقد خضع الى تدريبات على ظروف واجواء الفضاء، ولديه شهادات خبرة في هذا المجال، مضيفاً انه "لا يوجد من يرفض مشروعي في العراق، ولكن لا يوجد من يدعمه ايضا. ولايوجد تخوف او ضغط سياسي من ولوجي الفضاء بصفة رائد عراقي. وانا احظى بدعم خارجي من كثير من الدول في مقدمها الولايات المتحدة الاميركية، وحاجتي فقط الى اعتراف من الحكومة العراقية واعتباري بشكل جاد رائدا عراقيا للفضاء.
الى ذلك قال نائب رئيس لجنة الشباب والرياضة في مجلس محافظة بغداد عباس عليوي "ان هناك مسؤولية تضامنية على الجميع ان يتحملها في دعم اي رمز عراقي يحمل طاقة وموهبة تعزز مكانة وهوية العراق في محيطه الخارجي"، مضيفا "سنضغط باتجاه تمكين الكابتن فريد من تحقيق طموحه وسنقدم له مايحتاج من دعم ومساعدة".
واوضح عليوي "ان مجلس المحافظة سيعقد اجتماعا داعما لرائد الفضاء العراقي، وسيسخر علاقات حكومة بغداد المحلية مع البرلمان ورئاسة الوزراء خدمة للقضية".
ووصل الكابتن فريد الى بغداد وفي جعبته قائمة من مشاريع السلام والنوايا الانسانية الحسنة التي يتمنى تحقيقها عن طريق الرياضة والفضاء، وهي تحتاج من اصحاب القرار في الحكومة العراقية الى مزيد من التفهم والتفاعل.
من جانب اخر قال عضو ائتلاف دولة القانون سعد المطلبي "ان الوزارات المعنية لم تتعامل بكفاءة ومهنية، ولم تكن لديها رؤية مدنية متطورة لغرض توسيع مشاركة العراق، وحضوره في الميادين والمحافل الدولية الهامة"، موضحا "ان سر التعتيم والتعطيل في قضية رائد الفضاء فريد لفته يكمن في قصور الفهم والاستيعاب المنقوص لاهمية مثل هذا الانجاز وهذا خطر يحدق بالتوجه العلمي للبلد ويحاصر الابداع".
وكان لفته حصل على شهادة رائد فضاء مؤهل بعد اجتيازه اختبارات معقدة وصعبة في وكالة الفضاء الروسية عام 2009 ومازال يحذوه الامل في ان يحقق حلم حياته لارتياد الفضاء الخارجي على متن مركبة فضائية.
وقال لفته انه بحاجة الى دعم من الحكومة العراقية لتسميته مرشحا رسميا للعراق ااقيام برحلة فضائية فضلا عن ضمه الى مؤسسة تعنى بالموهوبين وبذوي الطاقات الخاصة.
واوضح فريد انه اجتاز مرحلة التأهيل لارتياد الفضاء بشهادة علماء وكالة الفضاء الروسية، وخبراء من وكالة الفضاء الامريكية (ناسا) وتأييد علماء وباحثين من رواد الفضاء في العالم وقد خضع الى تدريبات على ظروف واجواء الفضاء، ولديه شهادات خبرة في هذا المجال، مضيفاً انه "لا يوجد من يرفض مشروعي في العراق، ولكن لا يوجد من يدعمه ايضا. ولايوجد تخوف او ضغط سياسي من ولوجي الفضاء بصفة رائد عراقي. وانا احظى بدعم خارجي من كثير من الدول في مقدمها الولايات المتحدة الاميركية، وحاجتي فقط الى اعتراف من الحكومة العراقية واعتباري بشكل جاد رائدا عراقيا للفضاء.
الى ذلك قال نائب رئيس لجنة الشباب والرياضة في مجلس محافظة بغداد عباس عليوي "ان هناك مسؤولية تضامنية على الجميع ان يتحملها في دعم اي رمز عراقي يحمل طاقة وموهبة تعزز مكانة وهوية العراق في محيطه الخارجي"، مضيفا "سنضغط باتجاه تمكين الكابتن فريد من تحقيق طموحه وسنقدم له مايحتاج من دعم ومساعدة".
واوضح عليوي "ان مجلس المحافظة سيعقد اجتماعا داعما لرائد الفضاء العراقي، وسيسخر علاقات حكومة بغداد المحلية مع البرلمان ورئاسة الوزراء خدمة للقضية".
ووصل الكابتن فريد الى بغداد وفي جعبته قائمة من مشاريع السلام والنوايا الانسانية الحسنة التي يتمنى تحقيقها عن طريق الرياضة والفضاء، وهي تحتاج من اصحاب القرار في الحكومة العراقية الى مزيد من التفهم والتفاعل.
من جانب اخر قال عضو ائتلاف دولة القانون سعد المطلبي "ان الوزارات المعنية لم تتعامل بكفاءة ومهنية، ولم تكن لديها رؤية مدنية متطورة لغرض توسيع مشاركة العراق، وحضوره في الميادين والمحافل الدولية الهامة"، موضحا "ان سر التعتيم والتعطيل في قضية رائد الفضاء فريد لفته يكمن في قصور الفهم والاستيعاب المنقوص لاهمية مثل هذا الانجاز وهذا خطر يحدق بالتوجه العلمي للبلد ويحاصر الابداع".