تواصل الصحف العربية حديثها عن الحالة الصحية لرئيس الجمهورية جلال طالباني. "عكاظ" السعودية قالت إنه يدخل في غيبوبة لا تختلف كثيراً عن غيبوبة العراق عن عالمه العربي. كما أرهقته سنوات الظلام في العراق وخصومات الساسة.
اما صحيفة "البيان" الاماراتية فقد اشارت الى ان المحللين السياسيين استبقوا الأحداث، بشأن خلافة طالباني لرئاسة الجمهورية، إذ لا يجوز دستورياً بقاء المنصب شاغراً لاكثر من 30 يوماً.
واوضحت الصحيفة ان مصادر كردية رجحت أن يكون هناك تنافساً بين قياديين في حزب الاتحاد الوطني الكوردستاني برهم صالح وعقيلة الرئيس هيرو إبراهيم أحمد، التي ستكون في حال تم اختيارها خلفا له أول رئيسة للعراق.
وكتبت هيفاء زعيتر في صحيفة "السفير" اللبنانية ان الأسماء المرشحة لخلافة طالباني قد تكون كثيرة، لكن هناك ما يشبه التأكيد أن لا أحد منها له كاريزما طالباني، وقدرته على كسب ودّ مختلف الأطراف، من بغداد إلى أربيل، إلى أنقرة فطهران فدمشق وأميركا.
وتنقل زعيتر في الصحيفة اللبنانية عن الأستاذ في العلوم السياسية بجامعة بغداد حميد فاضل أن الأزمة أتت في وقت غير مناسب، مشيراً في الوقت نفسه الى ان الخوف الأكبر يكمن في ان المنصب حق للكرد بموجب الاتفاقات السياسية ونظام توزيع المناصب، لكن بعد أن خرقت كل المعاهدات وكثرت الخلافات بين الكتل، يصبح كل شيء مشروعاً وفق ما تقتضيه المصلحة السياسية.
أما صحيفة "المستقبل" اللبنانية فتناولت لقاء رئيس مجلس الوزارء نوري المالكي مع السياسي السوري هيثم منّاع وشخصيات تنتمي لتنظيمات لا تحظى باعتراف دولي.
وتفيد الصحيفة أن وجود هذه الشخصية السياسية السورية في بغداد يمثل بداية لتعاون عراقي وقبله ايراني مع اطراف معارضة، يمكن من خلالها تأمين موطئ قدم في الساحة السورية المضطربة في حال سقوط نظام بشار الاسد او التوصل لتسوية بشأن مرحلة انتقالية في سوريا.
اما صحيفة "البيان" الاماراتية فقد اشارت الى ان المحللين السياسيين استبقوا الأحداث، بشأن خلافة طالباني لرئاسة الجمهورية، إذ لا يجوز دستورياً بقاء المنصب شاغراً لاكثر من 30 يوماً.
واوضحت الصحيفة ان مصادر كردية رجحت أن يكون هناك تنافساً بين قياديين في حزب الاتحاد الوطني الكوردستاني برهم صالح وعقيلة الرئيس هيرو إبراهيم أحمد، التي ستكون في حال تم اختيارها خلفا له أول رئيسة للعراق.
وكتبت هيفاء زعيتر في صحيفة "السفير" اللبنانية ان الأسماء المرشحة لخلافة طالباني قد تكون كثيرة، لكن هناك ما يشبه التأكيد أن لا أحد منها له كاريزما طالباني، وقدرته على كسب ودّ مختلف الأطراف، من بغداد إلى أربيل، إلى أنقرة فطهران فدمشق وأميركا.
وتنقل زعيتر في الصحيفة اللبنانية عن الأستاذ في العلوم السياسية بجامعة بغداد حميد فاضل أن الأزمة أتت في وقت غير مناسب، مشيراً في الوقت نفسه الى ان الخوف الأكبر يكمن في ان المنصب حق للكرد بموجب الاتفاقات السياسية ونظام توزيع المناصب، لكن بعد أن خرقت كل المعاهدات وكثرت الخلافات بين الكتل، يصبح كل شيء مشروعاً وفق ما تقتضيه المصلحة السياسية.
أما صحيفة "المستقبل" اللبنانية فتناولت لقاء رئيس مجلس الوزارء نوري المالكي مع السياسي السوري هيثم منّاع وشخصيات تنتمي لتنظيمات لا تحظى باعتراف دولي.
وتفيد الصحيفة أن وجود هذه الشخصية السياسية السورية في بغداد يمثل بداية لتعاون عراقي وقبله ايراني مع اطراف معارضة، يمكن من خلالها تأمين موطئ قدم في الساحة السورية المضطربة في حال سقوط نظام بشار الاسد او التوصل لتسوية بشأن مرحلة انتقالية في سوريا.