تكشف صحيفة "الحياة" السعودية عن اسلوب جديد للدخول في الانتخابات، إذ نقلت عن عضو الحزب الشيوعي في البصرة عباس الجوراني قوله ان القوى السياسية التي ستدخل الانتخابات المحلية لجأت هذه المرة إلى الاستعانة بوجوه جديدة بعضها أكاديمي أو عشائري أو ديني لإضفاء صورة التكنوقراط على الصورة الكلية للقائمة، مضيفاً ان هناك شخصيات معروفة تحاول الدخول في الانتخابات ولها شعبية واسعة، إلا أنها غير منتمية إلى حزب سياسي أو قائمة بعينها فتقوم هذه القوائم بعرض الترشح عليها. وزاد في حديثه للصحيفة ان هناك أحزاب معروفة لا تعتمد إلا على من يتقدم للترشح على قوائمها، ولكن هناك قوائم تعرض على المرشحين الانضمام إليها وفق مستوى شعبية المرشح الجديد.
وتتوقف صحيفة "المستقبل" اللبنانية عند تمسك رئيس الحكومة العراقية نوري المالكي بضرورة الحل السلمي للازمة في سوريا خلال لقائه يوم الاثنين السفير الاميركي في دمشق، وتشير الصحيفة الى ان موقف المالكي يُظهر تسارع الخطى على اكثر من مسار لضمان تسوية مقبولة تحفظ ماء وجه نظام الاسد من خلال فتح قنوات اتصال مع اطراف في المعارضة السورية التي تستعد لزيارة بغداد. وتقول الصحيفة ايضاً ان مصادر عراقية مطلعة كشفت عن قرب زيارة وزير الخارجية السوري وليد المعلم الى بغداد لبحث الاوضاع في سوريا. لكن المصادر نفسها قالت للصحيفة إن بغداد متشائمة حيال قدرة النظام على ضبط الاوضاع وتراخي سيطرته على العاصمة السورية.
من جهة أخرى تنقل صحيفة "عكاظ" السعودية عن المتحدث الرسمي باسم وزارة العدل العراقية حيدر السعدي قوله ان عدد السجناء السعوديين بالعراق لايتجاوز 60 شخصاً؛ وهم متهمون في قضايا إرهاب وتجاوز حدود وتهريب ممنوعات وغيرها، مبيناً أن السلطات العراقية تسمح لهم أحيانا باستخدام الهاتف للاتصال بأهاليهم والاطلاع على أوضاعم. وفيما اكد المتحدث أن السجناء السعوديين يقبعون جميعاً في سجون وزارة العدل العراقية، فإنه أشار إلى أن سجون الوزارة هي إصلاحيات وفيها يتم تأهيل النزيل وإخضاعه لدورات في الحاسب الآلي ودورات ثقافية ورياضية، وكلٌ يمارس معتقده حسب ما يراه دون تدخل من الجهات المختصة.
وتتوقف صحيفة "المستقبل" اللبنانية عند تمسك رئيس الحكومة العراقية نوري المالكي بضرورة الحل السلمي للازمة في سوريا خلال لقائه يوم الاثنين السفير الاميركي في دمشق، وتشير الصحيفة الى ان موقف المالكي يُظهر تسارع الخطى على اكثر من مسار لضمان تسوية مقبولة تحفظ ماء وجه نظام الاسد من خلال فتح قنوات اتصال مع اطراف في المعارضة السورية التي تستعد لزيارة بغداد. وتقول الصحيفة ايضاً ان مصادر عراقية مطلعة كشفت عن قرب زيارة وزير الخارجية السوري وليد المعلم الى بغداد لبحث الاوضاع في سوريا. لكن المصادر نفسها قالت للصحيفة إن بغداد متشائمة حيال قدرة النظام على ضبط الاوضاع وتراخي سيطرته على العاصمة السورية.
من جهة أخرى تنقل صحيفة "عكاظ" السعودية عن المتحدث الرسمي باسم وزارة العدل العراقية حيدر السعدي قوله ان عدد السجناء السعوديين بالعراق لايتجاوز 60 شخصاً؛ وهم متهمون في قضايا إرهاب وتجاوز حدود وتهريب ممنوعات وغيرها، مبيناً أن السلطات العراقية تسمح لهم أحيانا باستخدام الهاتف للاتصال بأهاليهم والاطلاع على أوضاعم. وفيما اكد المتحدث أن السجناء السعوديين يقبعون جميعاً في سجون وزارة العدل العراقية، فإنه أشار إلى أن سجون الوزارة هي إصلاحيات وفيها يتم تأهيل النزيل وإخضاعه لدورات في الحاسب الآلي ودورات ثقافية ورياضية، وكلٌ يمارس معتقده حسب ما يراه دون تدخل من الجهات المختصة.