اكد المستشار الاعلامي لرئيس الوزراء علي الموسوي ان وفدا من المعارضة السورية سيزور العراق اوائل الاسبوع المقبل لغرض بحث تداعيات الوضع في سورية.
وقال الموسوي في تصريح خاص باذاعة العراق الحر ان هذا ليس الوفد الاول من المعارضة السورية الذي يزور العراق ، بل كانت هناك بعض الزيارات السابقة.
وكان الائتلاف الوطني السوري قد سجل انتصارا كبيرا عندما اعترف المشاركون في اجتماع اصدقاء سوريا الذي انعقد في مراكش المغربية مؤخرا وحضره ممثلو اكثر من 114 دولة عربية واجنبية بالائتلاف ممثلا وحيدا للشعب السوري وجاء هذا الاعتراف بعد خطوة مشابه اتخذتها الحكومة الامريكية بالتي اعلنت الثلاثاء اعترافها الرسمي بالائتلاف.
وبهذا الصدد اكتفى مستشار رئيس الوزراء العراقي علي الموسوي بالقول انه من المبكر اعلان العراق اعترافه رسميا بالائتلاف ممثلا وحيدا للشعب السوري.
الى ذلك عبرت لجنة العلاقات الخارجية النيابية عن ارتياحها لهذه الزيارة. واكد عضو اللجنة مهدي حاجي ان على العراق ان يكون مع الاجماع الدولي وليس مع الاقلية التي مازالت تساند نظام الاسد حتى الان من اجل ان يعود العراق لمكانته بين دول العالم .
في حين استبعد رئيس المجموعة العراقية للدراسات الاستراتيجية واثق الهاشمي ان تاتي هذه الزيارة بجديد كون الزيارات التي سبقتها لم تستطع ان تثني العراق عن موقفه الداعم لنظام الاسد.
هذا وكان وزير الخارجية العراقي هوشيار زيباري قد قال في تصريحات صحفية الخميس بان الوضع في سوريا يحتاج الى معجزة من اجل حلها بشكل سياسي.
وقال الموسوي في تصريح خاص باذاعة العراق الحر ان هذا ليس الوفد الاول من المعارضة السورية الذي يزور العراق ، بل كانت هناك بعض الزيارات السابقة.
وكان الائتلاف الوطني السوري قد سجل انتصارا كبيرا عندما اعترف المشاركون في اجتماع اصدقاء سوريا الذي انعقد في مراكش المغربية مؤخرا وحضره ممثلو اكثر من 114 دولة عربية واجنبية بالائتلاف ممثلا وحيدا للشعب السوري وجاء هذا الاعتراف بعد خطوة مشابه اتخذتها الحكومة الامريكية بالتي اعلنت الثلاثاء اعترافها الرسمي بالائتلاف.
وبهذا الصدد اكتفى مستشار رئيس الوزراء العراقي علي الموسوي بالقول انه من المبكر اعلان العراق اعترافه رسميا بالائتلاف ممثلا وحيدا للشعب السوري.
الى ذلك عبرت لجنة العلاقات الخارجية النيابية عن ارتياحها لهذه الزيارة. واكد عضو اللجنة مهدي حاجي ان على العراق ان يكون مع الاجماع الدولي وليس مع الاقلية التي مازالت تساند نظام الاسد حتى الان من اجل ان يعود العراق لمكانته بين دول العالم .
في حين استبعد رئيس المجموعة العراقية للدراسات الاستراتيجية واثق الهاشمي ان تاتي هذه الزيارة بجديد كون الزيارات التي سبقتها لم تستطع ان تثني العراق عن موقفه الداعم لنظام الاسد.
هذا وكان وزير الخارجية العراقي هوشيار زيباري قد قال في تصريحات صحفية الخميس بان الوضع في سوريا يحتاج الى معجزة من اجل حلها بشكل سياسي.