منذ اكثر من خمسة عشر عاما بدأ حسين وهو شاب في الديوانية، بدأ باقتناء مختلف انواع العملات الفضية والبرونزية والنحاسية وحتى الورقية وتجيمعها وبينها قطع تراثية وتاريخية نادرة حتى تحول منزله الى متحف صغير يروي تاريخ العراق الحديث وحضارته.
يقول حسين إنه فتش جميع الاسواق القديمة الموجودة في محافظته واقتنى منها اغلب ما يملك الان من قطع نقدية كما طلب من اصدقائه تزويده بما تقع ايديهم عليه من عملات معدنية او ورقية قد تفيد في اغناء مجموعته الجميلة.
معرفة تاريخ بلده الحديث ارادها الشاب حسين بطريقته هذه المره من خلال الانطلاق في رحلة وقودها الطموح والرغبة لجمع العملات المعدنية والورقية والقطع التراثية لتكون بمثابة سجل تاريخي مهم يمكن من خلاله معرفة وقراءة تاريخ العراق من دون تزييف لذلك يمكن القول إن هذه المقتنيات هي وثائق تاريخية غير قابلة للتزييف بكل معنى الكلمة.
يقول حسين إنه فتش جميع الاسواق القديمة الموجودة في محافظته واقتنى منها اغلب ما يملك الان من قطع نقدية كما طلب من اصدقائه تزويده بما تقع ايديهم عليه من عملات معدنية او ورقية قد تفيد في اغناء مجموعته الجميلة.
معرفة تاريخ بلده الحديث ارادها الشاب حسين بطريقته هذه المره من خلال الانطلاق في رحلة وقودها الطموح والرغبة لجمع العملات المعدنية والورقية والقطع التراثية لتكون بمثابة سجل تاريخي مهم يمكن من خلاله معرفة وقراءة تاريخ العراق من دون تزييف لذلك يمكن القول إن هذه المقتنيات هي وثائق تاريخية غير قابلة للتزييف بكل معنى الكلمة.