نظمت مدرسة "تقاسيم" للموسيقى وبالتعاون مع غاليري أرك بلندن يوماً فنياً مفتوحاً نهاية الأسبوع، للراغبين بالتعرف على النشاطات الموسيقية والدورات الفنية المقبلة ولقاء الأساتذة المعنيين بآلات العود والغيتار والقانون والناي والإيقاع والآلات الأخرى، كما عُزفت مقطوعات موسيقية نموذجية إلى جانب تقييم قدرات الراغبين الموسيقية.
ويقول الموسيقار وعازف العود العراقي أحمد مختار الذي أشرف على هذه المبادرة، في ان رواج الموسيقى العربية، والعراقية على وجه التحديد، لدى الجاليات العربية، وخاصة العراقية منها في بلدان الإغتراب، يكمن في التواصل مع الأوطان الأم، مضيفاً ان الجيل الناشئ يتعلم العربية والفن والموسيقى، وان الجمهور البريطاني يود التعرف على جماليات الثقافات الأخرى من خلال الموسيقى وبعيداً عن السياسة.
ويضيف مختار في حديث لإذاعة العراق الحر إلى أن مشروع الأيام المفتوحة في مدرسة تقاسيم المدعوم من قبل بلدية لندن أثبت نجاحاً كبيراً، الى الدرجة التي أصبح فيها جمهور الراغبين والملتحفين في إزدياد مستمر، إلى جانب إتساع نطاق إستخدام آلات موسيقية متنوعة.
ويقول الموسيقار وعازف العود العراقي أحمد مختار الذي أشرف على هذه المبادرة، في ان رواج الموسيقى العربية، والعراقية على وجه التحديد، لدى الجاليات العربية، وخاصة العراقية منها في بلدان الإغتراب، يكمن في التواصل مع الأوطان الأم، مضيفاً ان الجيل الناشئ يتعلم العربية والفن والموسيقى، وان الجمهور البريطاني يود التعرف على جماليات الثقافات الأخرى من خلال الموسيقى وبعيداً عن السياسة.
ويضيف مختار في حديث لإذاعة العراق الحر إلى أن مشروع الأيام المفتوحة في مدرسة تقاسيم المدعوم من قبل بلدية لندن أثبت نجاحاً كبيراً، الى الدرجة التي أصبح فيها جمهور الراغبين والملتحفين في إزدياد مستمر، إلى جانب إتساع نطاق إستخدام آلات موسيقية متنوعة.