اعلنت مفوضية الانتخابات في كربلاء إنها شرعت في عقد ندوات خاصة للترويج لأهمية الانتخابات المحلية المقرر إجراؤها في نيسان المقبل.
وأوضح الناطق الاعلامي باسم المفوضية في كربلاء حسين العامري، لإذاعة العراق الحر أن العديد من الندوات الجماهيرية على جدول أعمال المفوضية بهدف دعم المشاركة في الانتخابات المحلية المقبلة.
وقال كربلائيون طالما وجهوا انتقادات حادة للسياسيين بسبب عجزهم عن تطوير واقع البلاد، قالوا ان من ابرز التحديات التي تواجه الانتخابات المحلية والعامة هي المشاكل السياسية ونقص الخدمات، وان هذه الانتقادات تجعل الكثيرين يخشون من انحسار المشاركة في الانتخابات المحلية المقبلة، ومفوضية الانتخابات في كربلاء من بين المتخوفين كما يقول حسين العامري، موضحا إن الاستياء من المشاكل السياسية ونقص الخدمات سيلقي بظلاله على حجم المشاركة الانتخابات.
وكان لشيوخ العشائر بالاضافة الى المرجعية الدينية دور في الحض على الانتخابات خلال الدورات الانتخابية السابقة. وعلى الرغم من ان الموقف النهائي لشيوخ العشائر لم يتضح بعد إلاّ أن بعضهم ومنهم علي كمونة شيخ قبيلة بني اسد لفت إلى أن المشاركة الواسعة في الانتخابات ستقطع الطريق على أية محاولة للتلاعب في نتائجها.
وفيما كان لمنظمات المجتمع المدني دور في الحث على المشاركة في الانتخابية الماضية، مازال ناشطون في هذا المجال يعتقدون أنهم قادرون على التأثير على الناخب الكربلائي ودفعه للمشاركة في الانتخابات كما يقول علاء الاسدي مدير شبكة "عين" لمراقبة الانتخابات.
هذا ومن المقرر أن تجرى الانتخابات المحلية المقبلة في العشرين من نيسان المقبل، وقد انهت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات المصادقة على الكيانات السياسية فيما ينتظر ان تصادق على اسماء المرشحين.
وأوضح الناطق الاعلامي باسم المفوضية في كربلاء حسين العامري، لإذاعة العراق الحر أن العديد من الندوات الجماهيرية على جدول أعمال المفوضية بهدف دعم المشاركة في الانتخابات المحلية المقبلة.
وقال كربلائيون طالما وجهوا انتقادات حادة للسياسيين بسبب عجزهم عن تطوير واقع البلاد، قالوا ان من ابرز التحديات التي تواجه الانتخابات المحلية والعامة هي المشاكل السياسية ونقص الخدمات، وان هذه الانتقادات تجعل الكثيرين يخشون من انحسار المشاركة في الانتخابات المحلية المقبلة، ومفوضية الانتخابات في كربلاء من بين المتخوفين كما يقول حسين العامري، موضحا إن الاستياء من المشاكل السياسية ونقص الخدمات سيلقي بظلاله على حجم المشاركة الانتخابات.
وكان لشيوخ العشائر بالاضافة الى المرجعية الدينية دور في الحض على الانتخابات خلال الدورات الانتخابية السابقة. وعلى الرغم من ان الموقف النهائي لشيوخ العشائر لم يتضح بعد إلاّ أن بعضهم ومنهم علي كمونة شيخ قبيلة بني اسد لفت إلى أن المشاركة الواسعة في الانتخابات ستقطع الطريق على أية محاولة للتلاعب في نتائجها.
وفيما كان لمنظمات المجتمع المدني دور في الحث على المشاركة في الانتخابية الماضية، مازال ناشطون في هذا المجال يعتقدون أنهم قادرون على التأثير على الناخب الكربلائي ودفعه للمشاركة في الانتخابات كما يقول علاء الاسدي مدير شبكة "عين" لمراقبة الانتخابات.
هذا ومن المقرر أن تجرى الانتخابات المحلية المقبلة في العشرين من نيسان المقبل، وقد انهت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات المصادقة على الكيانات السياسية فيما ينتظر ان تصادق على اسماء المرشحين.