اقامت منظمة النجدة الشعبية في كربلاء ورشة عمل استمرت ثلاثة ايام حول حقوق الانسان، خصت بها العاملين في مجال القضاء في المحافظة.
وعد منسق المنظمة في كربلاء حسين الابراهيمي في حديثه لاذاعة العراق الحر، الورشة مهمة لجهة التثقيف على احترام حقوق الانسان والتعريف بها في الاوساط القضائية.
وحاضر في الورشة متخصصون في مجال القانون متناولين محاور عدة تتعلق بموضوع حقوق الانسان مثل: تأريخ هذه الحقوق في الأديان والشرائع، والقوانين القديمة، وواقعها اليوم في عدة بلدان متقدمة في هذا المضمار.
وعد الدكتور سامر مؤيد استاذ المنظمات الدولية بجامعة كربلاء وقوف عدة عوامل وراء تردي واقع حقوق الانسان في العراق بعضها تربوي وبعضها الآخر تأريخي.
في غضون ذلك قال عدد من المشاركين في الورشة إنها اضافت لهم معلومات جديدة حول حقوق الانسان، وذكرتهم بمعلومات أخرى.
ولفت الباحث الاجتماعي في محكمة استئناف كربلاء حيدر حسنين مهدي إلى أن جهود التعريف بحقوق الانسان لابد أن تشمل الأسرة الكربلائية.
والى جانب من يدعو الى الاهتمام بثقافة حقوق الانسان اجتماعيا، هناك من يجد تلازما بين الاهتمام بالثقافة القانونية وبين حقوق الانسان كما ترى المعاونة القضائية وجدان كريم الوائلي، التي أشارت الى إن الاهتمام بنشر ثقافة حقوق الانسان في الاوساط الشعبية لابد أن يتزامن مع نشر الثقافة القانونية في الاوساط الاجتماعية.
وكان العراق قبل 2003 من اسوأ البلدان على صعيد انتهاك حقوق الانسان، وحاول النظام الجديد بعد هذا التأريخ الاهتمام بهذه الحقوق واستحدثت وزارة خاصة بحقوق الانسان الا ان تعديات مازالت تسجل على حقوق الانسان في العراق.
وعد منسق المنظمة في كربلاء حسين الابراهيمي في حديثه لاذاعة العراق الحر، الورشة مهمة لجهة التثقيف على احترام حقوق الانسان والتعريف بها في الاوساط القضائية.
وحاضر في الورشة متخصصون في مجال القانون متناولين محاور عدة تتعلق بموضوع حقوق الانسان مثل: تأريخ هذه الحقوق في الأديان والشرائع، والقوانين القديمة، وواقعها اليوم في عدة بلدان متقدمة في هذا المضمار.
وعد الدكتور سامر مؤيد استاذ المنظمات الدولية بجامعة كربلاء وقوف عدة عوامل وراء تردي واقع حقوق الانسان في العراق بعضها تربوي وبعضها الآخر تأريخي.
في غضون ذلك قال عدد من المشاركين في الورشة إنها اضافت لهم معلومات جديدة حول حقوق الانسان، وذكرتهم بمعلومات أخرى.
ولفت الباحث الاجتماعي في محكمة استئناف كربلاء حيدر حسنين مهدي إلى أن جهود التعريف بحقوق الانسان لابد أن تشمل الأسرة الكربلائية.
والى جانب من يدعو الى الاهتمام بثقافة حقوق الانسان اجتماعيا، هناك من يجد تلازما بين الاهتمام بالثقافة القانونية وبين حقوق الانسان كما ترى المعاونة القضائية وجدان كريم الوائلي، التي أشارت الى إن الاهتمام بنشر ثقافة حقوق الانسان في الاوساط الشعبية لابد أن يتزامن مع نشر الثقافة القانونية في الاوساط الاجتماعية.
وكان العراق قبل 2003 من اسوأ البلدان على صعيد انتهاك حقوق الانسان، وحاول النظام الجديد بعد هذا التأريخ الاهتمام بهذه الحقوق واستحدثت وزارة خاصة بحقوق الانسان الا ان تعديات مازالت تسجل على حقوق الانسان في العراق.
