أعلنت مديرية تربية النجف ان عدد مراكز محو الأمية التي افتتحت بلغ اكثر من 200 مركز انتشرت في مختلف مناطق المحافظة، في سياق حملة تزامنت مع انطلاق الحملة الوطنية لمحو الامية التي اطلقتها رئاسة الوزراء في ايلول المنصرم..
وقال مدير تربية النجف اسماعيل خليل ماضي في حديث لاذاعة العراق الحر ان احصائية رسمية أشارت الى وجود أكثر من 300 ألف مواطن ومواطنة لا يجيدون القراءة والكتابة، لافتاً الى ان عدد المسجلين في تلك المراكز بلغ اكثر من 18 الف دارس ودارسة، وبيّن ان عدد المتقدمين، خصوصاً للاعمار الكبيرة، وصل الى 25 الف متقدم.
من جهتها أبدت الحكومة المحلية استعدادها لانجاح الحملة، وقال محافظ النجف عدنان الزرفي في حديث لاذاعة العراق الحر ان هذه المبادرة تعد من الخطوات المهمة في المحافظة وتنعكس على نمو التعليم بشكل عام وعلى المجتمع النجفي بشكل خاص.
اذاعة العراق الحر زارت مركز المولد النبوي، احد المراكز المعدة لتنفيذ الحملة في الاحياء الشمالية، ورصدت آراء بعض الدارسين فيه والذين عبّروا عن سرورهم وامتنانهم للسلطات التي تدفعهم لتعلم القراءة والكتابة، ولو كان في سن متأخرة بسبب ظروف الحياة القاسية التي مر بها العديد منهم.
وكانت مديرية تربية النجف اقامت حفلاً (الاحد) لتخرج 100 دارس ودارسة يمثلون أول دفعة من مراكز محو الأمية، حضره عدد من المسوؤلين المحليين.
وقال مدير تربية النجف اسماعيل خليل ماضي في حديث لاذاعة العراق الحر ان احصائية رسمية أشارت الى وجود أكثر من 300 ألف مواطن ومواطنة لا يجيدون القراءة والكتابة، لافتاً الى ان عدد المسجلين في تلك المراكز بلغ اكثر من 18 الف دارس ودارسة، وبيّن ان عدد المتقدمين، خصوصاً للاعمار الكبيرة، وصل الى 25 الف متقدم.
من جهتها أبدت الحكومة المحلية استعدادها لانجاح الحملة، وقال محافظ النجف عدنان الزرفي في حديث لاذاعة العراق الحر ان هذه المبادرة تعد من الخطوات المهمة في المحافظة وتنعكس على نمو التعليم بشكل عام وعلى المجتمع النجفي بشكل خاص.
اذاعة العراق الحر زارت مركز المولد النبوي، احد المراكز المعدة لتنفيذ الحملة في الاحياء الشمالية، ورصدت آراء بعض الدارسين فيه والذين عبّروا عن سرورهم وامتنانهم للسلطات التي تدفعهم لتعلم القراءة والكتابة، ولو كان في سن متأخرة بسبب ظروف الحياة القاسية التي مر بها العديد منهم.
وكانت مديرية تربية النجف اقامت حفلاً (الاحد) لتخرج 100 دارس ودارسة يمثلون أول دفعة من مراكز محو الأمية، حضره عدد من المسوؤلين المحليين.