أقام منتدى الأمناء للدراسات الاستيراتيجية، ندوة كرست لموضوع التنمية المستدامة في العراق.
وتناولت الندوة مجالات رئيسة عدتها جزءا لا يتجزأ من منهج دولي متماسك نحو تنفيذ هذه التنمية وهي: المياه، والطاقة، والصحة، والزراعة، والتعليم، والتنوع البيولوجي.
وقال عضو منتدى الأمناء للدراسات الإستراتيجية، وهو أحد منظمات المجتمع المدني، احمد السامي أن الهدف من أقامة مثل هذه الندوات هو توعية المواطن وتحفيزه ليكون له دور في العطاء من خلال العمل.
وأكد عضو منتدى الأمناء الأكاديمي احمد الزيدي أن موضوع التنمية مهم وحديث، وقد تم التركيز على محاور منها البنى التحتية العلمية والبحث العلمي والهيئة التعليمية اضافة الى التوقف عند مدى الحاجة لتوفير القاعات الدراسية وتجهيز المختبرات بأحدث المعدات والأجهزة، فضلا عن توفير القاعدة المادية لتطوير البحوث والهيئة التعليمية في الجامعات الأمريكية والبريطانية.
إلى ذلك اوضح الدكتور سعيد البيضاني أن التنمية المستدامة تشكل قضية وطنية ودولية لما لها من أهمية في معالجة مشكلات المجتمع في البيئة والصحة والتكنولوجيا.
وأشار البيضاني إلى أن العراق بحاجة إلى المحافظة على الثروة البشرية واستنباط ونقل وتكثيف أشكال جديدة من التقنية والارتقاء بالمؤسسات التعليمية نحو نشر الوعي والعناية بالبيئة والمحافظة على عناصرها الأساسية، فضلا عن تحقيق متطلبات السوق من خلال عناصر الاقتصاد بغية الوصول إلى التنمية المستدامة.
وتناولت الندوة مجالات رئيسة عدتها جزءا لا يتجزأ من منهج دولي متماسك نحو تنفيذ هذه التنمية وهي: المياه، والطاقة، والصحة، والزراعة، والتعليم، والتنوع البيولوجي.
وقال عضو منتدى الأمناء للدراسات الإستراتيجية، وهو أحد منظمات المجتمع المدني، احمد السامي أن الهدف من أقامة مثل هذه الندوات هو توعية المواطن وتحفيزه ليكون له دور في العطاء من خلال العمل.
وأكد عضو منتدى الأمناء الأكاديمي احمد الزيدي أن موضوع التنمية مهم وحديث، وقد تم التركيز على محاور منها البنى التحتية العلمية والبحث العلمي والهيئة التعليمية اضافة الى التوقف عند مدى الحاجة لتوفير القاعات الدراسية وتجهيز المختبرات بأحدث المعدات والأجهزة، فضلا عن توفير القاعدة المادية لتطوير البحوث والهيئة التعليمية في الجامعات الأمريكية والبريطانية.
إلى ذلك اوضح الدكتور سعيد البيضاني أن التنمية المستدامة تشكل قضية وطنية ودولية لما لها من أهمية في معالجة مشكلات المجتمع في البيئة والصحة والتكنولوجيا.
وأشار البيضاني إلى أن العراق بحاجة إلى المحافظة على الثروة البشرية واستنباط ونقل وتكثيف أشكال جديدة من التقنية والارتقاء بالمؤسسات التعليمية نحو نشر الوعي والعناية بالبيئة والمحافظة على عناصرها الأساسية، فضلا عن تحقيق متطلبات السوق من خلال عناصر الاقتصاد بغية الوصول إلى التنمية المستدامة.