بينما تضاربت الانباء بشأن موقف المتحدث باسم الحكومة علي الدباغ من صفقة الاسلحة الروسية، فإن صحيفة "العالم" نشرت معلومات منسوبة الى مصادر في رئاسة الوزراء تفيد بأن الدباغ يحاول النفاذ إلى وزارة الخارجية، للحصول على منصب سفير، بعد تيقنه من عزوف رئيس الحكومة نوري المالكي عن استقباله تمهيداً لاقالته من منصبه كمتحدث باسم الحكومة.
وكتبت صحيفة "المدى" كيف ان الاضواء توجهت نحو قائممقام قضاء طوزخورماتو. لتقول إن من بين اكثر من مائتي قائممقام عراقي لا يعرفهم احد خارج مراكز بلداتهم، وجد شلال عبدول رئيس السلطة المحلية في قضاء طوزخورماتو، نفسه يتحول الى نجم بسرعة البرق، يبحث الصحفيون عن ارقام هواتفه ويقف عدة مرات في اليوم امام عدسات التلفزة المحلية والدولية، وينتظر الجمهور منه المعلومات الجديدة حول اول ازمة من نوعها تشهدها العلاقات الكردية العربية في عراق ما بعد صدام.
هذا وتابعت "المدى" في خبر آخر ما تداوله ناشطون على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" من شريط فيديو تظهر فيه قوة عسكرية عراقية كبيرة تقيم طقوساً "عاشورائية" وسط ساحة العرضات المخصصة للتدريبات العسكرية.
واشارت الصحيفة الى ان الشريط قد أثار تعليقات وتساؤلات عدد كبير من المشاركين في "فيسبوك" عن مدى ولاء ومهنية القوات الامنية، فيما اعتبر فريق آخر من المعلقين انها طقوس اعتيادية ويمكن ممارستها في اي مكان.
الصحفي جاسم الحلفي وفي مقال بصحيفة "الدستور" أشار الى ان المتابع ما ان يرصد خطأ كبيرا تقع به الحكومة، كإلغاء الحصة التموينية، او سوء إدارة الملف الأمني حينما يشهد اختراقاً ما، حتى يتسارع الناطقون باسم الحكومة، مشككين بالقصد من وراء أي نقد يوجه للحكومة، مرددين لازمتهم المعروفة وهو ان وراء ذلك النقد "دوافع سياسية".
اما حينما يُسمع بفضيحة من العيار الثقيل، فالناطقون او النواب المتبرعين بالتصريح نيابة عن الحكومة يسارعون بشجب الانتقاد، جاعلين من لازمة "دوافع سياسية" وكأنها إدانة لمن ينتقد الفساد في الصفقة، بحسب تعبير جاسم الحلفي في صحيفة "الدستور".
وكتبت صحيفة "المدى" كيف ان الاضواء توجهت نحو قائممقام قضاء طوزخورماتو. لتقول إن من بين اكثر من مائتي قائممقام عراقي لا يعرفهم احد خارج مراكز بلداتهم، وجد شلال عبدول رئيس السلطة المحلية في قضاء طوزخورماتو، نفسه يتحول الى نجم بسرعة البرق، يبحث الصحفيون عن ارقام هواتفه ويقف عدة مرات في اليوم امام عدسات التلفزة المحلية والدولية، وينتظر الجمهور منه المعلومات الجديدة حول اول ازمة من نوعها تشهدها العلاقات الكردية العربية في عراق ما بعد صدام.
هذا وتابعت "المدى" في خبر آخر ما تداوله ناشطون على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" من شريط فيديو تظهر فيه قوة عسكرية عراقية كبيرة تقيم طقوساً "عاشورائية" وسط ساحة العرضات المخصصة للتدريبات العسكرية.
واشارت الصحيفة الى ان الشريط قد أثار تعليقات وتساؤلات عدد كبير من المشاركين في "فيسبوك" عن مدى ولاء ومهنية القوات الامنية، فيما اعتبر فريق آخر من المعلقين انها طقوس اعتيادية ويمكن ممارستها في اي مكان.
الصحفي جاسم الحلفي وفي مقال بصحيفة "الدستور" أشار الى ان المتابع ما ان يرصد خطأ كبيرا تقع به الحكومة، كإلغاء الحصة التموينية، او سوء إدارة الملف الأمني حينما يشهد اختراقاً ما، حتى يتسارع الناطقون باسم الحكومة، مشككين بالقصد من وراء أي نقد يوجه للحكومة، مرددين لازمتهم المعروفة وهو ان وراء ذلك النقد "دوافع سياسية".
اما حينما يُسمع بفضيحة من العيار الثقيل، فالناطقون او النواب المتبرعين بالتصريح نيابة عن الحكومة يسارعون بشجب الانتقاد، جاعلين من لازمة "دوافع سياسية" وكأنها إدانة لمن ينتقد الفساد في الصفقة، بحسب تعبير جاسم الحلفي في صحيفة "الدستور".