أشاد متابعون بمستوى منتخب الشباب العراقي بكرة القدم بالرغم من خسارته المُرة أمام نظيره الكوري الجنوبي بفارق ضربات الجزاء الترجيحية في المباراة النهائية التي جرت (السبت) ضمن بطولة كأس آسيا التي احتضنتها دولة الامارات.
ويقول الصحفي الرياضي قصي حسن ان العديد من المراقبين يشيرون الى أن تأهل المنتخب العراقي الشاب الى نهائيات كأس العالم للشباب التي ستقام في تركيا العام المقبل خير دليل على رفعة المستوى الذي ظهر فيه لاعبو المنتخب في البطولة القارية.
من جهته بين اللاعب السابق والمدرب كريم صدام ان العراق قد كسب لاعبين شباب سيكونون مؤثرين في الكرة العراقية مستقبلاً.
الى ذلك انتقد اللاعب السابق جبار هاشم التبديلات التي أجراها مدرب منتخب الشباب حكيم شاكر والتي قال انه لم يكن فيها موفقا، كما انتقد ضعف اداء لاعبي الشباب في تنفيذ ضربات الجزاء والتي تحتاج الى دقة وتدريب متواصل على عكس لاعبي المنتخب الكوري الجنوبي الذين اتقنوا تنفيذها.
وكان المنتخب العراقي للشباب قد انهى المباراة بوقتها الاصلي متقدما بهدف دون رد سجله اللاعب مهند عبد الرحيم في الدقيقة 35، وكان قاب قوسين أو أدنى من احراز اللقب للمرة السادسة في تاريخ مشاركاته في البطولة القارية، الا ان المنتخب الكوري تمكن من تسجيل هدف التعادل في الدقيقة الثانية من الوقت المحتسب بدل الضائع، ليلعب الفريقان بعد ذلك شوطين اضافيين انتهيا بالتعادل، ومن ثم اللجوء الى الضربات الترجيحية. وقد اخفق اثنان من لاعبي المنتخب العراقي في التسجيل من أصل ثلاث ضربات، فيما سجلت كوريا أربعة أهداف متتالية.
ويقول الصحفي الرياضي قصي حسن ان العديد من المراقبين يشيرون الى أن تأهل المنتخب العراقي الشاب الى نهائيات كأس العالم للشباب التي ستقام في تركيا العام المقبل خير دليل على رفعة المستوى الذي ظهر فيه لاعبو المنتخب في البطولة القارية.
من جهته بين اللاعب السابق والمدرب كريم صدام ان العراق قد كسب لاعبين شباب سيكونون مؤثرين في الكرة العراقية مستقبلاً.
الى ذلك انتقد اللاعب السابق جبار هاشم التبديلات التي أجراها مدرب منتخب الشباب حكيم شاكر والتي قال انه لم يكن فيها موفقا، كما انتقد ضعف اداء لاعبي الشباب في تنفيذ ضربات الجزاء والتي تحتاج الى دقة وتدريب متواصل على عكس لاعبي المنتخب الكوري الجنوبي الذين اتقنوا تنفيذها.
وكان المنتخب العراقي للشباب قد انهى المباراة بوقتها الاصلي متقدما بهدف دون رد سجله اللاعب مهند عبد الرحيم في الدقيقة 35، وكان قاب قوسين أو أدنى من احراز اللقب للمرة السادسة في تاريخ مشاركاته في البطولة القارية، الا ان المنتخب الكوري تمكن من تسجيل هدف التعادل في الدقيقة الثانية من الوقت المحتسب بدل الضائع، ليلعب الفريقان بعد ذلك شوطين اضافيين انتهيا بالتعادل، ومن ثم اللجوء الى الضربات الترجيحية. وقد اخفق اثنان من لاعبي المنتخب العراقي في التسجيل من أصل ثلاث ضربات، فيما سجلت كوريا أربعة أهداف متتالية.