قال عضو ائتلاف دولة القانون سعد المطلبي ان رئيس اقليم كردستان العراق مسعود بارزاني يحاول تعقيد المشهد السياسي وخلق نزاعات مسلحة ليعلن للعالم عن مظلوميته.
تصريحات المطلبي جاءت على خلفية بيان اصدره بارزاني (الاثنين) وإعتبر فيه تشكيل قيادة عمليات دجلة في كركوك وديالى خطوة غير دستورية من قبل الحكومة العراقية، وهدد بردع أية سياسة او قرار او تصرف يهدف الى فرض واقع غير دستوري في المناطق المتنازع عليها.
واوضح المطلبي في حديث لاذاعة العراق الحر ان بارزاني يسعى الى اثارة نزاعات عسكرية للاعلان عن دولة كردستان، لافتاً الى ان رئيس الوزراء نوري المالكي سبق ان أعلن ان البنادق العراقية لن توجه الى صدور العراقيين، لكنه نصح بعدم مواجهة الجيش العراقي.
من جهته بيّن عضو التحالف الكردستاني شوان محمد طه ان هناك استهدافاً سياسياً وعسكرياً لاقليم كوردستان، وتحديداً في المناطق المتنازع عليها، مؤكدا ان تشكيل قيادة عمليات دجلة له ابعاد سياسية، كما اشار الى ان ائتلاف دولة القانون يحاول استخدام لغة القوة.
الى ذلك بيّن عميد كلية الاعلام بجامعة بغداد هاشم حسن انه كلما اقتربت ساعة الصفر لعقد اللقاء الوطني يطلق رئيس اقليم كردستان تصريحات استفزازية لا تصب في مصلحة الكرد، مُحمّلاً الحكومة الاتحادية مسؤولية ضعفها ازاء هذا الملف، لانها لم تتمكن منذ البداية من وضع آلية للتحرك داخل مناطق الإقليم.
تصريحات المطلبي جاءت على خلفية بيان اصدره بارزاني (الاثنين) وإعتبر فيه تشكيل قيادة عمليات دجلة في كركوك وديالى خطوة غير دستورية من قبل الحكومة العراقية، وهدد بردع أية سياسة او قرار او تصرف يهدف الى فرض واقع غير دستوري في المناطق المتنازع عليها.
واوضح المطلبي في حديث لاذاعة العراق الحر ان بارزاني يسعى الى اثارة نزاعات عسكرية للاعلان عن دولة كردستان، لافتاً الى ان رئيس الوزراء نوري المالكي سبق ان أعلن ان البنادق العراقية لن توجه الى صدور العراقيين، لكنه نصح بعدم مواجهة الجيش العراقي.
من جهته بيّن عضو التحالف الكردستاني شوان محمد طه ان هناك استهدافاً سياسياً وعسكرياً لاقليم كوردستان، وتحديداً في المناطق المتنازع عليها، مؤكدا ان تشكيل قيادة عمليات دجلة له ابعاد سياسية، كما اشار الى ان ائتلاف دولة القانون يحاول استخدام لغة القوة.
الى ذلك بيّن عميد كلية الاعلام بجامعة بغداد هاشم حسن انه كلما اقتربت ساعة الصفر لعقد اللقاء الوطني يطلق رئيس اقليم كردستان تصريحات استفزازية لا تصب في مصلحة الكرد، مُحمّلاً الحكومة الاتحادية مسؤولية ضعفها ازاء هذا الملف، لانها لم تتمكن منذ البداية من وضع آلية للتحرك داخل مناطق الإقليم.