حظي الكتاب العراقي باهتمام لافت في معرض تونس الدولي للكتاب الذي تشارك فيه 800 دار نشر وتوزيع من 15 دولة.
وكانت مشاركة العراق قد اقتصرت على وزارة الثقافة ودار المدى للنشر التي اوضح مدير جناحها في المعرض ايهاب عبدالرزاق إن المعرض يفتقر الى التنظيم والإعلانات عنه قليلة في شوارع تونس.
وعد القائمون على المعرض الدورة الحالية دورة استثنائية للمعرض الذي كان يقام سنويا بانتظام وتوقف خلال العامين الماضيين بسبب الثورة التونسية وما تلاها من احداث.
واوضح زيد الازغب من وزارة الثقافة التونسية واحد المشرفين على المعرض "إن كل الإمكانيات توفرت لنجاح هذا المعرض المهم على مستوى المنطقة العربية وكان هناك حضور يدعو للتفاؤل وكانت المشاركة الأهم لمصر التي شاركت بنحو 27% من إجمال المشاركة العربية والعالمية".
وما ميز المعرض هذا العام هوعرض الكثير من كتب الأطفال الصادرة عن دور نشر وطباعة متخصصة بكتب الأطفال التعليمية والاكاديمية والقصص التي أخرجت بأساليب جميل يشابه كتب الأطفال العالمية.
واوضح مدير دار الشمال اللبنانية: إن إقبال الأسر والأطفال على مطبوع الطفل يحتاج إلى مراجعة وضرورة التركيز على زيادة إنتاج كتب الطفل في المنطقة العربية وان دار الشمال شاركت بكتب حاولت تحاول جذب الاطفال الى القراءة مع انتشار وسائل التكنولوجيا الحديثة.
وكانت مشاركة العراق قد اقتصرت على وزارة الثقافة ودار المدى للنشر التي اوضح مدير جناحها في المعرض ايهاب عبدالرزاق إن المعرض يفتقر الى التنظيم والإعلانات عنه قليلة في شوارع تونس.
وعد القائمون على المعرض الدورة الحالية دورة استثنائية للمعرض الذي كان يقام سنويا بانتظام وتوقف خلال العامين الماضيين بسبب الثورة التونسية وما تلاها من احداث.
واوضح زيد الازغب من وزارة الثقافة التونسية واحد المشرفين على المعرض "إن كل الإمكانيات توفرت لنجاح هذا المعرض المهم على مستوى المنطقة العربية وكان هناك حضور يدعو للتفاؤل وكانت المشاركة الأهم لمصر التي شاركت بنحو 27% من إجمال المشاركة العربية والعالمية".
وما ميز المعرض هذا العام هوعرض الكثير من كتب الأطفال الصادرة عن دور نشر وطباعة متخصصة بكتب الأطفال التعليمية والاكاديمية والقصص التي أخرجت بأساليب جميل يشابه كتب الأطفال العالمية.
واوضح مدير دار الشمال اللبنانية: إن إقبال الأسر والأطفال على مطبوع الطفل يحتاج إلى مراجعة وضرورة التركيز على زيادة إنتاج كتب الطفل في المنطقة العربية وان دار الشمال شاركت بكتب حاولت تحاول جذب الاطفال الى القراءة مع انتشار وسائل التكنولوجيا الحديثة.