اعلنت اللجنة الامنية في ناحية بعشيقة شرق الموصل وضع خطة أمنية جديدة تضمن عدم تكرار أستهداف الناحية، وذلك بعد التفجيرات التي شهدتها الناحية الاربعاء (7تشرين الثاني).
وعزا عضو اللجنة غياث الدين السورجي اسباب وقوع التفجيرات الاخيرة الى عدم صلاحية أجهزة الكشف عن المتفجرات التي تستخدم في نقاط التفتيش، مطالبا الحكومة الاتحادية وحكومة اقليم كردستان باستيراد اجهزة كشف عن المتفجرات متطورة وحديثة.
وكانت ناحية بعشيقة شرق الموصل شهدت مساء الاربعاء تفجير سيارتين مفخختين وعبوة ناسفة أستهدفت أحد النوادي الليلية في الناحية اسفرت عن مقتل شخص واصابة 24 اخرين، فضلا عن الخسائر المادية الكبيرة.
وابدى أهالي الناحية أستغرابهم لوقوع هذه التفجيرات في منطقتهم التي كانت آمنة طوال الوقت، مطالبين الحكومة الاتحادية وحكومة اقليم كوردستان زيادة عدد القوات الامنية فيها ضمانا لحمايتها.
الى ذلك قال المحلل السياسي ناظم أحمد ان زيادة التنسيق بين القوات الامنية في المناطق المتنازع عليها في محافظة نينوى، وتكثيف عملها الاستخباري كفيل بالحد من أستهداف هذه المناطق.
وعزا عضو اللجنة غياث الدين السورجي اسباب وقوع التفجيرات الاخيرة الى عدم صلاحية أجهزة الكشف عن المتفجرات التي تستخدم في نقاط التفتيش، مطالبا الحكومة الاتحادية وحكومة اقليم كردستان باستيراد اجهزة كشف عن المتفجرات متطورة وحديثة.
وكانت ناحية بعشيقة شرق الموصل شهدت مساء الاربعاء تفجير سيارتين مفخختين وعبوة ناسفة أستهدفت أحد النوادي الليلية في الناحية اسفرت عن مقتل شخص واصابة 24 اخرين، فضلا عن الخسائر المادية الكبيرة.
وابدى أهالي الناحية أستغرابهم لوقوع هذه التفجيرات في منطقتهم التي كانت آمنة طوال الوقت، مطالبين الحكومة الاتحادية وحكومة اقليم كوردستان زيادة عدد القوات الامنية فيها ضمانا لحمايتها.
الى ذلك قال المحلل السياسي ناظم أحمد ان زيادة التنسيق بين القوات الامنية في المناطق المتنازع عليها في محافظة نينوى، وتكثيف عملها الاستخباري كفيل بالحد من أستهداف هذه المناطق.
