طالبت منظمة "أديبات العراق" الجهات الحكومية ومنظمات المجتمع المدني بمساعدة المرأة العراقية وافساح المجال أمامها لتنال حظها في مجالات الادب والثقافة والاعلام.
وتعد منظمة أديبات العراق التي تأسست عام 2008 أحدى مؤسسات المجتمع المدني الساعية الى أيصال صوت المرأة العراقية في النواحي الثقافية بعد الهيمنة الذكورية على هذه المجالات كافة، كما يقول اعضائها، الا ان اللافت أن اغلب إدارات المنظمة يشغلها رجال.
وقال نائب رئيس المنظمة يعقوب يوسف عبدالله بمناسبة افتتاح فرع لها في محافظة نينوى، ان المنظمة تسعى الى فسح المجال امام المرأة العراقية لاثبات حضورها وأخذ مكانها في المجالات الثقافية كافة من ادب وشعر واعلام وغير ذلك.
وذكر عبدالله ان المنظمة شرعت بتوسيع عملها من خلال افتتاح فروع لها في المحافظات ومنها نينوى. مشيرا الى ان نجاح مشروع المنظمة، يستلزم دعم الجهات الحكومية ومنظمات المجتمع المدني المهتمة لهذه الشريحة الاجتماعية المهمة.
وكانت باكورة عمل فرع منظمات أديبات العراق في محافظة نينوى، أصبوحة شعرية استضافت فيها عددا من شاعرات الموصل. وقالت الشاعرة ليلى محمد علي التي القت قصيدة بعنوان (ملاذات): "أردت القول ان الوجع والفرح يسكننا نحن العراقيين على حد سواء ، الا ان الظروف الصعبة التي مرت بنا جعلت الوجع يتغلب على الفرح، ودور الشاعر هنا ايصال هذه المناخات للمتلقين".
من جهته وصف الشاعر والناقد جاسم خلف قصائد الاصبوحة الشعرية بالمتواضعة، مشيراً الى حاجة شاعرات وأديبات الموصل الى ما يطور قابلياتهن الشعرية.
وتعد منظمة أديبات العراق التي تأسست عام 2008 أحدى مؤسسات المجتمع المدني الساعية الى أيصال صوت المرأة العراقية في النواحي الثقافية بعد الهيمنة الذكورية على هذه المجالات كافة، كما يقول اعضائها، الا ان اللافت أن اغلب إدارات المنظمة يشغلها رجال.
وقال نائب رئيس المنظمة يعقوب يوسف عبدالله بمناسبة افتتاح فرع لها في محافظة نينوى، ان المنظمة تسعى الى فسح المجال امام المرأة العراقية لاثبات حضورها وأخذ مكانها في المجالات الثقافية كافة من ادب وشعر واعلام وغير ذلك.
وذكر عبدالله ان المنظمة شرعت بتوسيع عملها من خلال افتتاح فروع لها في المحافظات ومنها نينوى. مشيرا الى ان نجاح مشروع المنظمة، يستلزم دعم الجهات الحكومية ومنظمات المجتمع المدني المهتمة لهذه الشريحة الاجتماعية المهمة.
وكانت باكورة عمل فرع منظمات أديبات العراق في محافظة نينوى، أصبوحة شعرية استضافت فيها عددا من شاعرات الموصل. وقالت الشاعرة ليلى محمد علي التي القت قصيدة بعنوان (ملاذات): "أردت القول ان الوجع والفرح يسكننا نحن العراقيين على حد سواء ، الا ان الظروف الصعبة التي مرت بنا جعلت الوجع يتغلب على الفرح، ودور الشاعر هنا ايصال هذه المناخات للمتلقين".
من جهته وصف الشاعر والناقد جاسم خلف قصائد الاصبوحة الشعرية بالمتواضعة، مشيراً الى حاجة شاعرات وأديبات الموصل الى ما يطور قابلياتهن الشعرية.