بتمثيل دولي يعد الاوسع منذ عام 2003 افتتح معرض بغداد الدولي دورته التاسعة والثلاثين تحت شعار "الاعمار والبناء".
وتشارك اكثر من 1500 شركة من نحو 20 بلدا عربيا واجنبيا بعرض منتجاتها وخبراتها في شتى المجالات.
وقال ممثل شركة باناسونيك اليابانية غيث يعقوب، ان مشاركتنا هي الاولى في معرض بغداد، الذي نجد فيه فرصة استثمارية واعدة، وفسحة للتعريف ببضاعتنا ومواصفاتها، وتقريب المسافات مع الزبائن من تجار ومؤسسات، مضيفا "ان السوق العراقية سوق نامية وذات جدوى اقتصادية وتوفر مناخات ملائمة للاستثمار، ونحن نتطلع الى مزيد من فرص تبادل المنفعة والاتفاقيات والصفقات التجارية".
وسجل معرض بغداد الدولي في دورته الحالية نقلة نوعية على مستوى التنظيم والادارة والخدمات بعد انفاق مجلس محافظة بغداد نحو 60 مليار دينار من تخصيصات تنمية الاقاليم لعام 2012، لاعمار المعرض.
واعتبر محافظ بغداد الدكتور صلاح عبد الرزاق، الدورة الحالية لمعرض بغداد الدولي فرصة لتحريك عجلة التنمية ومشاريع الاستثمار، مشيرا الى "ان الحضور العالمي الرسمي الى بغداد سيختصر المسافات امام المعنيين واصحاب القرار في العراق للتعرف على جديد المنتجات والتقنيات الحديثة، التي تلبي احتياجات المشاريع الخدمية المحلية وبمواصفات عالمية، فضلا عن تقليل الكلفة الاقتصادية في عقد الصفقات التجارية المباشرة بعيدا عن الوسطاء والدخلاء".
وتشارك اكثر من 1500 شركة من نحو 20 بلدا عربيا واجنبيا بعرض منتجاتها وخبراتها في شتى المجالات.
وقال ممثل شركة باناسونيك اليابانية غيث يعقوب، ان مشاركتنا هي الاولى في معرض بغداد، الذي نجد فيه فرصة استثمارية واعدة، وفسحة للتعريف ببضاعتنا ومواصفاتها، وتقريب المسافات مع الزبائن من تجار ومؤسسات، مضيفا "ان السوق العراقية سوق نامية وذات جدوى اقتصادية وتوفر مناخات ملائمة للاستثمار، ونحن نتطلع الى مزيد من فرص تبادل المنفعة والاتفاقيات والصفقات التجارية".
وسجل معرض بغداد الدولي في دورته الحالية نقلة نوعية على مستوى التنظيم والادارة والخدمات بعد انفاق مجلس محافظة بغداد نحو 60 مليار دينار من تخصيصات تنمية الاقاليم لعام 2012، لاعمار المعرض.
واعتبر محافظ بغداد الدكتور صلاح عبد الرزاق، الدورة الحالية لمعرض بغداد الدولي فرصة لتحريك عجلة التنمية ومشاريع الاستثمار، مشيرا الى "ان الحضور العالمي الرسمي الى بغداد سيختصر المسافات امام المعنيين واصحاب القرار في العراق للتعرف على جديد المنتجات والتقنيات الحديثة، التي تلبي احتياجات المشاريع الخدمية المحلية وبمواصفات عالمية، فضلا عن تقليل الكلفة الاقتصادية في عقد الصفقات التجارية المباشرة بعيدا عن الوسطاء والدخلاء".
