يستعد ملعب فرانسو حريري الدولي في اربيل لاحتضان المباراة النهائية لبطولة كأس الاتحاد الاسيوي بين فريقي اربيل العراقي والكويت الكويتي عصر السبت (3تشرين2).
وتحول الملعب الى ورشة عمل كبيرة حيث تجرى العديد من الترميمات والتعديلات على جناح الشخصيات المهمة في الملعب وكذلك جناح الاعلاميين والانارة والصوت في الملعب.
وفي تصريح لاذاعة العراق الحر وصف عبدالخالق مسعود امين سر الاتحاد العراقي لكرة القدم المبارات بالتأريخية، كون اربيل اول ناد عراقي يصل الى المرحلة النهائية لبطولة كأس الاتحاد الاسيوي.
ودعا مسعود الى دعم فريق اربيل الرياضي باعتباره ممثلا للكرة العراقية في هذه البطولة.
واشار مسعود الى ان المباراة ستشهد حضورا دوليا وعربيا ومحليا كبيرا، إذ هناك ضيوف من الاتحاد الاسيوي، ورئيسا الاتحادين العماني واليمني وكذلك مسؤول تطوير الكرة في الاتحاد الاسيوي لغرب اسيا اضافة الى شخصيات رياضية عراقية منهم: مؤيد البدري، وحسين سعيد، واحمد راضي، وهشام عطا عجاج، ورؤساء الاندية .
واكد امين سر الاتحاد العراقي لكرة القدم ان نجاح تنظيم هذه المباراة بمدينة اربيل، يعد مفتاحا لرفع الحظر عن الكرة العراقية من خلال مشاهدات الاتحاد الاسيوي وكذلك انجاز للكرة العراقية كونها اول مرة تصل الى نهائي كاس الاتحاد الاسيوي.
الى ذلك رأى مراقبون للشأن الرياضي في اقليم كردستان العراق ان هذه المباراة اقرب الى حدث سياسي قبل ان تكون حدثا رياضيا ذلك نظرا للظروف السياسية التي يمر بها العراق والمنطقة عموما.
وقال الصحفي الرياضي الكردي ارسلان عبدالله لاذاعة العراق الحر ان هذه المباراة هو بمثابة حدث تأريخي كبير لاقليم كردستان وكذلك للظروف التي يمر بها العراق لوجود شخصيات وضيوف من اسيا والدول العربية.
يذكر ان فريق نادي أربيل تأهل إلى نهائي كأس الاتحاد الآسيوي 2012 بكرة القدم، بعد فوزه على نادي تشونبوري التايلاندي، فيما تأهل الكويت الكويتي بعد فوزه على الاتفاق السعودي.
وتحول الملعب الى ورشة عمل كبيرة حيث تجرى العديد من الترميمات والتعديلات على جناح الشخصيات المهمة في الملعب وكذلك جناح الاعلاميين والانارة والصوت في الملعب.
وفي تصريح لاذاعة العراق الحر وصف عبدالخالق مسعود امين سر الاتحاد العراقي لكرة القدم المبارات بالتأريخية، كون اربيل اول ناد عراقي يصل الى المرحلة النهائية لبطولة كأس الاتحاد الاسيوي.
ودعا مسعود الى دعم فريق اربيل الرياضي باعتباره ممثلا للكرة العراقية في هذه البطولة.
واشار مسعود الى ان المباراة ستشهد حضورا دوليا وعربيا ومحليا كبيرا، إذ هناك ضيوف من الاتحاد الاسيوي، ورئيسا الاتحادين العماني واليمني وكذلك مسؤول تطوير الكرة في الاتحاد الاسيوي لغرب اسيا اضافة الى شخصيات رياضية عراقية منهم: مؤيد البدري، وحسين سعيد، واحمد راضي، وهشام عطا عجاج، ورؤساء الاندية .
واكد امين سر الاتحاد العراقي لكرة القدم ان نجاح تنظيم هذه المباراة بمدينة اربيل، يعد مفتاحا لرفع الحظر عن الكرة العراقية من خلال مشاهدات الاتحاد الاسيوي وكذلك انجاز للكرة العراقية كونها اول مرة تصل الى نهائي كاس الاتحاد الاسيوي.
الى ذلك رأى مراقبون للشأن الرياضي في اقليم كردستان العراق ان هذه المباراة اقرب الى حدث سياسي قبل ان تكون حدثا رياضيا ذلك نظرا للظروف السياسية التي يمر بها العراق والمنطقة عموما.
وقال الصحفي الرياضي الكردي ارسلان عبدالله لاذاعة العراق الحر ان هذه المباراة هو بمثابة حدث تأريخي كبير لاقليم كردستان وكذلك للظروف التي يمر بها العراق لوجود شخصيات وضيوف من اسيا والدول العربية.
يذكر ان فريق نادي أربيل تأهل إلى نهائي كأس الاتحاد الآسيوي 2012 بكرة القدم، بعد فوزه على نادي تشونبوري التايلاندي، فيما تأهل الكويت الكويتي بعد فوزه على الاتفاق السعودي.