زار الرئيس الأميركي الأسبق جيمي كارتر مقر مجلس الشورى بالقاهرة (الثلاثاء) للالتقاء بالمستشار حسام الغرياني، رئيس الجمعية التأسيسية للدستور، ورئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان، لمناقشة ملفات حقوق الإنسان في الدستور الجديد.
ويزور كارتر القاهرة حاليا بعد زيارة قام بها إلى إسرائيل كرئيس لوفد حكماء العالم، ومن بين أعضائه رئيسة وزراء النرويج السابقة غرو بروندتلاند، ورئيسة وزراء أيرلندا السابقة مارى روبنسن.
وكان كارتر قد أعرب عن إحباطه إزاء السلام بين الفلسطينيين وإسرائيل، وقال خلال لقاء مع المجلس لمصري للعلاقات الخارجية إن "الاستيطان لن يتوقف، ولن تظهر انفراجة في حل الدولتين، ولكني لمست اهتمام الرئيس محمد مرسى بالقضية الفلسطينية عن الرئيس السابق حسنى مبارك الذي كان لا يهتم بها إلا قليلاً".
وأكد كارتر على ضرورة "إسراع الجمعية من الانتهاء من الدستور الجديد في أقرب وقت حتى تعود الاستثمارات والسياحة إلى مصر من جديد"، موضحا "أن عودة الاستقرار وبدء تقديم المساعدات الخارجية لمصر مرتبط بانتهاء مصر من دستورها."
وقال المستشار حسام الغرياني إنه "من المتوقع أن تنتهي الجمعية من أعمالها خلال الأسابيع الثلاثة المقبلة، وبعد أخذ رأى المجتمع المصري عليه"، متوقعا أن يتم ذلك بنهاية تشرين ثان المقبل.
وفي سياق آخر يشهد يوم 4 تشرين الثاني إجراء قرعة هيكلية بعد إعلان الأنبا باخوميوس أسقف البحيرة قائم مقام البطريرك عن خوض الأنبا رفائيل أسقف كنائس وسط القاهرة، والأنبا تاوضروس أسقف عام البحيرة، والقمص رفائيل أفامينا القرعة.
وأشاد تقرير حقوقي صادر عن شبكة مراقبون بلا حدود، أشاد بالانتخابات البابوية، وأكد عدم رصد أية انتهاكات في مسار عملية التصويت، والفرز، وإعلان النتيجة النهائية لاختيار ثلاثة مرشحين دخلوا إلى القرعة الهيكلية.
وقال عضو مجلس الشعب المنحل أمين إسكندر في حديث لإذاعة العراق الحر، إن "مسيحيي مصر بعد الثورة أصبحوا يعانون من مشاكل كثيرة"، وأضاف أن من أهمها "بناء وترميم بعض الكنائس، وعدم الوصول لبعض المناصب القيادية في البلاد بعد صعود أنصار التيار الإسلامي بشكل واضح بعد الثورة"، مطالبا بضرورة "دمج الأقباط في الحياة السياسية، وتوليتهم بعض المناصب القيادية في الدولة".
من جهة أخرى عثر مواطنون ظهر الثلاثاء (30 تشرين أول) في سيناء مصر على حزام ناسف بمنطقة وسط مدينة رفح الحدودية المتاخمة لغزة الفلسطيني، وقامت سلطات الأمن المصرية بتفكيكه، والتعامل معه، ويشي الحزام الناسف الذي تم العثور عليه بأنه كان يتم الإعداد لعملية إرهابية انتحارية.
ويزور كارتر القاهرة حاليا بعد زيارة قام بها إلى إسرائيل كرئيس لوفد حكماء العالم، ومن بين أعضائه رئيسة وزراء النرويج السابقة غرو بروندتلاند، ورئيسة وزراء أيرلندا السابقة مارى روبنسن.
وكان كارتر قد أعرب عن إحباطه إزاء السلام بين الفلسطينيين وإسرائيل، وقال خلال لقاء مع المجلس لمصري للعلاقات الخارجية إن "الاستيطان لن يتوقف، ولن تظهر انفراجة في حل الدولتين، ولكني لمست اهتمام الرئيس محمد مرسى بالقضية الفلسطينية عن الرئيس السابق حسنى مبارك الذي كان لا يهتم بها إلا قليلاً".
وأكد كارتر على ضرورة "إسراع الجمعية من الانتهاء من الدستور الجديد في أقرب وقت حتى تعود الاستثمارات والسياحة إلى مصر من جديد"، موضحا "أن عودة الاستقرار وبدء تقديم المساعدات الخارجية لمصر مرتبط بانتهاء مصر من دستورها."
وقال المستشار حسام الغرياني إنه "من المتوقع أن تنتهي الجمعية من أعمالها خلال الأسابيع الثلاثة المقبلة، وبعد أخذ رأى المجتمع المصري عليه"، متوقعا أن يتم ذلك بنهاية تشرين ثان المقبل.
وفي سياق آخر يشهد يوم 4 تشرين الثاني إجراء قرعة هيكلية بعد إعلان الأنبا باخوميوس أسقف البحيرة قائم مقام البطريرك عن خوض الأنبا رفائيل أسقف كنائس وسط القاهرة، والأنبا تاوضروس أسقف عام البحيرة، والقمص رفائيل أفامينا القرعة.
وأشاد تقرير حقوقي صادر عن شبكة مراقبون بلا حدود، أشاد بالانتخابات البابوية، وأكد عدم رصد أية انتهاكات في مسار عملية التصويت، والفرز، وإعلان النتيجة النهائية لاختيار ثلاثة مرشحين دخلوا إلى القرعة الهيكلية.
وقال عضو مجلس الشعب المنحل أمين إسكندر في حديث لإذاعة العراق الحر، إن "مسيحيي مصر بعد الثورة أصبحوا يعانون من مشاكل كثيرة"، وأضاف أن من أهمها "بناء وترميم بعض الكنائس، وعدم الوصول لبعض المناصب القيادية في البلاد بعد صعود أنصار التيار الإسلامي بشكل واضح بعد الثورة"، مطالبا بضرورة "دمج الأقباط في الحياة السياسية، وتوليتهم بعض المناصب القيادية في الدولة".
من جهة أخرى عثر مواطنون ظهر الثلاثاء (30 تشرين أول) في سيناء مصر على حزام ناسف بمنطقة وسط مدينة رفح الحدودية المتاخمة لغزة الفلسطيني، وقامت سلطات الأمن المصرية بتفكيكه، والتعامل معه، ويشي الحزام الناسف الذي تم العثور عليه بأنه كان يتم الإعداد لعملية إرهابية انتحارية.