تنتشر في محافظة البصرة الملاعب الشعبية التي تشكل المتنفس الوحيد لالاف الرياضيين الشباب الذين لا يجدون ملاعب نظامية لممارسة هواياتهم الرياضية.
ويقول رئيس فريق الحيانية الرياضي عباس كطيو ان فريقه يعاني من عدم توفر الساحات او التجهيزات المناسبة، الأمر الذي يعرقل استمرار الفريق في اللعب والمشاركة بمسابقات الفرق الشعبية التي تقام في المحافظة.
ويذكر البطل الدولي حكمت عبد الامام عبد النبي الحاصل على 13 وساما دوليا بالساحة والميدان ان فريقه يتدرب في ساحات غير مناسبة ما يعرضهم للخطر خاصة وهم من الفتيان.
ويشير لاعب نادي الميناء والمنتخب الوطني بالعاب القوى حسين محمد محسن الى ان الالعاب الفردية في العراق عموما لم تلقَ الاهتمام الذي توليه المؤسسة الرياضية لكرة القدم، مشيرا الى ان لاعبي الفرق الفردية مظلومون.
ويطالب لاعب نادي البصرة حسن عبد النبي المؤسسة الرياضية الاهتمام بالشباب والبحث عن الطاقات الرياضية في المدارس والفرق الشعبية من اجل تأهيلهم للمشاركات الوطنية والخارجية.
الى ذلك قال رئيس اتحاد العاب القوى في البصرة هاني عبد وليد ان سبب تخلف الرياضة في العراق هو عدم وجود بنى تحتية رياضية فضلا عن انعدام التخطيط، مضيفاً في حديث لاذاعة العراق الحر:
"عملية التدريب الرياضي معقدة وتشترك فيها علوم كثيرة، وهي بحاجة الى مختبرات في الطب الرياضي والمختبرات الصحية والبايوميكانيك والكيمياء وعلم النفس، فجميعها ممكن ان تنتج بطلاً رياضياً يعتمد عليه في البطولات الدولية".
من جهته قال مستشار محافظ البصرة ياسر الخزاعي ان الجهة الحكومية الراعية للشباب هي مديرية الشباب والرياضة مشيرا الى ان المديرية ما زالت تدعم الشباب الرياضي في المحافظة.
ويقول رئيس فريق الحيانية الرياضي عباس كطيو ان فريقه يعاني من عدم توفر الساحات او التجهيزات المناسبة، الأمر الذي يعرقل استمرار الفريق في اللعب والمشاركة بمسابقات الفرق الشعبية التي تقام في المحافظة.
ويذكر البطل الدولي حكمت عبد الامام عبد النبي الحاصل على 13 وساما دوليا بالساحة والميدان ان فريقه يتدرب في ساحات غير مناسبة ما يعرضهم للخطر خاصة وهم من الفتيان.
ويشير لاعب نادي الميناء والمنتخب الوطني بالعاب القوى حسين محمد محسن الى ان الالعاب الفردية في العراق عموما لم تلقَ الاهتمام الذي توليه المؤسسة الرياضية لكرة القدم، مشيرا الى ان لاعبي الفرق الفردية مظلومون.
ويطالب لاعب نادي البصرة حسن عبد النبي المؤسسة الرياضية الاهتمام بالشباب والبحث عن الطاقات الرياضية في المدارس والفرق الشعبية من اجل تأهيلهم للمشاركات الوطنية والخارجية.
الى ذلك قال رئيس اتحاد العاب القوى في البصرة هاني عبد وليد ان سبب تخلف الرياضة في العراق هو عدم وجود بنى تحتية رياضية فضلا عن انعدام التخطيط، مضيفاً في حديث لاذاعة العراق الحر:
"عملية التدريب الرياضي معقدة وتشترك فيها علوم كثيرة، وهي بحاجة الى مختبرات في الطب الرياضي والمختبرات الصحية والبايوميكانيك والكيمياء وعلم النفس، فجميعها ممكن ان تنتج بطلاً رياضياً يعتمد عليه في البطولات الدولية".
من جهته قال مستشار محافظ البصرة ياسر الخزاعي ان الجهة الحكومية الراعية للشباب هي مديرية الشباب والرياضة مشيرا الى ان المديرية ما زالت تدعم الشباب الرياضي في المحافظة.