لا تختلف أمنيات اغلبية المثقفين والفنانين عن أمنيات بقية العراقيين برؤية بلدهم خال من الطائفية والخصومات السياسية وبعودة الأمان والسعي نحو الرفاهية.
لكن الكثير من المثقفين توسعت أمانيهم هذا العيد لتؤكد إلى ضرورة التفات الحكومة من اجل إعادة البريق للحياة الثقافية وإنشاء مراكز تهتم بثقافة الطفل وتبني خطط إصلاح للمرافق الثقافية المخربة من صالات سينما ومسارح وقاعات فنون تشكيلية.
وتمنى رسام الكاريكتير والفنان التشكيلي عبد الرحيم ياسر أن يعاد النظر بالواقع الثقافي والتشكيلي على وجه الخصوص ومنح هذه الفنون الجمالية حيز اكبر من الاهتمام من خلال دعم مشاريع المبدعين الذين يفضلون إقامة معارضهم خارج العراق مذكرا بأمنية قد تكون مشابهة لأمنيات الكثير من المثقفين بضرورة استثناء اختيار المراكز القيادية الثقافية من مبدأ المحاصصة واختيار قيادات من الوسط الثقافي لهذه المهام.
وركزت القاصة والكتبة في مجال ثقافة الاطفال عواطف علي أمنيتها على تطوير مطبوع الطفل المتراجع على مستوى النوع والعدد مشيرة إلى أهمية هذا النوع من الثقافة لاجيال ستقود المستقبل ومن واجب الدولة تخصيص ميزانية مناسبة لمطبوع يليق بالطفل العراقي اذ من المهم طبع مجلات لأعمار محددة ولرياض الأطفال كما معمول به في دول العالم المتطور وعدم الاقتصار على مجتي "مجلتي والمزمار" المحدودتي الطبع والتوزيع في ظل غياب التخصيصات المالية الملائمة.
أما المخرج المسرحي إبراهيم حنون فتمنى ان يسمو السياسيون على خلافتهم ويتحدون بهدف واحد هو خدمة المواطن إلذي مل نزاعاتهم وخصوماتهم من اجل الامتيازات الفئوية والحزبية والشخصية وتمنى أيضا أن تعاد الحياة المدنية إلى أجواء بغداد بفتح صالات سينما ومسارح ومراكز ترفيهية وحدائق للعوائل والأطفال.
واختصر الممثل مظفر الطيب أمنيته في هذا العيد بإنقاذ المسرح العراقي من هذا الإهمال والركود وبث الحياة يه عبر إعادة بناء المسارح الحكومية والأهلية المخربة ومنها مسرح الرشيد ومسرح بغداد ذات التاريخ العريق.
لكن الكثير من المثقفين توسعت أمانيهم هذا العيد لتؤكد إلى ضرورة التفات الحكومة من اجل إعادة البريق للحياة الثقافية وإنشاء مراكز تهتم بثقافة الطفل وتبني خطط إصلاح للمرافق الثقافية المخربة من صالات سينما ومسارح وقاعات فنون تشكيلية.
وتمنى رسام الكاريكتير والفنان التشكيلي عبد الرحيم ياسر أن يعاد النظر بالواقع الثقافي والتشكيلي على وجه الخصوص ومنح هذه الفنون الجمالية حيز اكبر من الاهتمام من خلال دعم مشاريع المبدعين الذين يفضلون إقامة معارضهم خارج العراق مذكرا بأمنية قد تكون مشابهة لأمنيات الكثير من المثقفين بضرورة استثناء اختيار المراكز القيادية الثقافية من مبدأ المحاصصة واختيار قيادات من الوسط الثقافي لهذه المهام.
وركزت القاصة والكتبة في مجال ثقافة الاطفال عواطف علي أمنيتها على تطوير مطبوع الطفل المتراجع على مستوى النوع والعدد مشيرة إلى أهمية هذا النوع من الثقافة لاجيال ستقود المستقبل ومن واجب الدولة تخصيص ميزانية مناسبة لمطبوع يليق بالطفل العراقي اذ من المهم طبع مجلات لأعمار محددة ولرياض الأطفال كما معمول به في دول العالم المتطور وعدم الاقتصار على مجتي "مجلتي والمزمار" المحدودتي الطبع والتوزيع في ظل غياب التخصيصات المالية الملائمة.
أما المخرج المسرحي إبراهيم حنون فتمنى ان يسمو السياسيون على خلافتهم ويتحدون بهدف واحد هو خدمة المواطن إلذي مل نزاعاتهم وخصوماتهم من اجل الامتيازات الفئوية والحزبية والشخصية وتمنى أيضا أن تعاد الحياة المدنية إلى أجواء بغداد بفتح صالات سينما ومسارح ومراكز ترفيهية وحدائق للعوائل والأطفال.
واختصر الممثل مظفر الطيب أمنيته في هذا العيد بإنقاذ المسرح العراقي من هذا الإهمال والركود وبث الحياة يه عبر إعادة بناء المسارح الحكومية والأهلية المخربة ومنها مسرح الرشيد ومسرح بغداد ذات التاريخ العريق.