رفع رئيس مجلس النواب العراقي اسامة النجيفي اربع دعاوى قضائية، واحدة على احد الصحفيين وثلاثة على نواب في البرلمان.
والنواب الثلاثة الذين رفع عليهم الدعاوي هم:كمال الساعدي عن دولة القانون، واحمد الجبوري عن العراقية الحرة، واسماء الموسوي عن كتلة الاحرار، اما الدعوى الرابعة فقد رفعها على الصحفي حسن جمعة. وتتضمن جميع الدعوى غرامات مالية كبيرة.
وعزا مكتب النجيفي اسباب رفع هذه الدعاوى الى ما وصفها بتصريحات مسيئة وايراد معلومات كاذبة، اما الدعوى القضائية المرفوعة ضد الصحفي حسن جمعة فهي بسبب نشره صورة وصفت بغير اللائقة للنجيفي حسب اعلان لمكتبه.
وقد تباينت مواقف النواب ازاء لجوء النجيفي للقضاء، فالنائب عن كتلة تغيير الكردستانية لطيف مصطفى عدها مسألة طبيعية في دولة ديمقراطية، ويرى ان اللجوء الى القضاء افضل من استخدام وسائل التهديد والوعيد والترهيب.
الى ذلك وصف النائب شاكر كتاب المشهد السياسي الحالي بانه "مشهد الكل ضد الكل. ويتم استخدام مختلف الوسائل للتعبير عن هذا الامر بينها رفع دعاوى قضائية لقضايا لاتستحق ايصالها للقضاء او رفع دعاوى كيدية وغيرها من الوسائل، داعيا النواب الى الاهتمام بمصالح الناس بدلا من الانشغال بالخلافات والازمات".
ويرى عميد كلية الاعلام بجامعة بغداد هاشم حسن ان العديد من الصحفيين اساؤوا الى اخلاقيات مهنة الصحافة وثمة اجندات خارجية تحركهم بدافع الابتزاز السياسي والمالي.
واضاف حسن ان المواثيق الصحفية لم تستطع ردعهم لذلك فان اللجوء الى القضاء يعد امرا حضاريا كما سيقوم بلجم من يتجاوز على اخلاقيات العمل الصحافي.
والنواب الثلاثة الذين رفع عليهم الدعاوي هم:كمال الساعدي عن دولة القانون، واحمد الجبوري عن العراقية الحرة، واسماء الموسوي عن كتلة الاحرار، اما الدعوى الرابعة فقد رفعها على الصحفي حسن جمعة. وتتضمن جميع الدعوى غرامات مالية كبيرة.
وعزا مكتب النجيفي اسباب رفع هذه الدعاوى الى ما وصفها بتصريحات مسيئة وايراد معلومات كاذبة، اما الدعوى القضائية المرفوعة ضد الصحفي حسن جمعة فهي بسبب نشره صورة وصفت بغير اللائقة للنجيفي حسب اعلان لمكتبه.
وقد تباينت مواقف النواب ازاء لجوء النجيفي للقضاء، فالنائب عن كتلة تغيير الكردستانية لطيف مصطفى عدها مسألة طبيعية في دولة ديمقراطية، ويرى ان اللجوء الى القضاء افضل من استخدام وسائل التهديد والوعيد والترهيب.
الى ذلك وصف النائب شاكر كتاب المشهد السياسي الحالي بانه "مشهد الكل ضد الكل. ويتم استخدام مختلف الوسائل للتعبير عن هذا الامر بينها رفع دعاوى قضائية لقضايا لاتستحق ايصالها للقضاء او رفع دعاوى كيدية وغيرها من الوسائل، داعيا النواب الى الاهتمام بمصالح الناس بدلا من الانشغال بالخلافات والازمات".
ويرى عميد كلية الاعلام بجامعة بغداد هاشم حسن ان العديد من الصحفيين اساؤوا الى اخلاقيات مهنة الصحافة وثمة اجندات خارجية تحركهم بدافع الابتزاز السياسي والمالي.
واضاف حسن ان المواثيق الصحفية لم تستطع ردعهم لذلك فان اللجوء الى القضاء يعد امرا حضاريا كما سيقوم بلجم من يتجاوز على اخلاقيات العمل الصحافي.