احتجزت القوات الامنية في بابل قافلة تركية مكونة من 148 حافلة، تحمل 1048 مواطنا تركيا لدخولهم العراق بطريقة غير شرعية.
وقال محافظ بابل المهندس محمد المسعودي في تصريح لاذاعة العراق الحر ان عملية الاحتجاز تمت من قبل القوات الامنية عند دخول الحلافات الحدود الادارية للمحافظة وتدقيق اوراقهم الثبوتية التي اكدت دخوله العراق من الحدود التركية بدون حصوله على سمة الدخول، او تاشيرات حدودية، لافتا الى انه لم يتم الاطلاع عما اذا كانت هناك جنسيات اخرى غير تركية مع القافلة.
واوضح المسعودي ان سواق الحافلات برروا دخولهم الى العراق بانهم متعهدو نقل حجاج، وقد خضع السواق لاجراءات امنية تدقيقية قبل تسليمهم الحكومة المركزية في بغداد حسب طلبها.
وطمأن المسعودي اهالي المحتجزين بانهم بصحة جيدة ولم يحصل ما يسيء اليهم مشيرا الى ان المسؤولين في المركز وعدو بمحاسبة المقصرين من السيطرات ونقاط التفتيش اعتبارا من الحدود العراقية التركية.
وعد عضو مجلس بابل السابق والاعلامي عبد الرضا عيسى دخول المئات من الاجانب الى العراق وقطعهم الاف الكيلو مترات لحين وصولهم الى بابل يعد خرقا امنيا كبيرا للاجهزة الامنية وخطرا يهدد الامن الوطني.
وقال محافظ بابل المهندس محمد المسعودي في تصريح لاذاعة العراق الحر ان عملية الاحتجاز تمت من قبل القوات الامنية عند دخول الحلافات الحدود الادارية للمحافظة وتدقيق اوراقهم الثبوتية التي اكدت دخوله العراق من الحدود التركية بدون حصوله على سمة الدخول، او تاشيرات حدودية، لافتا الى انه لم يتم الاطلاع عما اذا كانت هناك جنسيات اخرى غير تركية مع القافلة.
واوضح المسعودي ان سواق الحافلات برروا دخولهم الى العراق بانهم متعهدو نقل حجاج، وقد خضع السواق لاجراءات امنية تدقيقية قبل تسليمهم الحكومة المركزية في بغداد حسب طلبها.
وطمأن المسعودي اهالي المحتجزين بانهم بصحة جيدة ولم يحصل ما يسيء اليهم مشيرا الى ان المسؤولين في المركز وعدو بمحاسبة المقصرين من السيطرات ونقاط التفتيش اعتبارا من الحدود العراقية التركية.
وعد عضو مجلس بابل السابق والاعلامي عبد الرضا عيسى دخول المئات من الاجانب الى العراق وقطعهم الاف الكيلو مترات لحين وصولهم الى بابل يعد خرقا امنيا كبيرا للاجهزة الامنية وخطرا يهدد الامن الوطني.
