اعلنت هيئة الاستثمار في محافظة بغداد منحها اجازة لأول مؤسسة جامعية اجنبية للعمل في العاصمة.
وقال رئيس الهيئة شاكر الزاملي ان الهيئة منحت اجازة استثمارية بمبلغ3 ملايين و750 الف دولار "لكلية التكنولوجيا للعلوم والابتكار الماليزية"، لتكون اول مؤسسة جامعية غير عراقية تحصل على رخصة للاستثمار في مجال التعليم.
واضاف الزاملي في تصريحه لاذاعة العراق الحر "ان الجامعة المختصة بعلوم البرامجيات والادارة، استكملت اجراءات افتتاح فرعها في بغداد كافة مشيرا الى الدراسة في الجامعة ستكون بالانكليزية".
الى ذلك قال الخبير التربوي عبد الزهرة الماجد، "ان افتتاح جامعات ذات مستوى علمي متقدم، سيعمل على خلق جو من التنافس الايجابي بين الجامعات العراقية سواء الحكومية او الخاصة منها".
الى ذلك قال الخبير الاقتصادي باسم جميل انطوان ان النجاح في اجتذاب رؤوس اموال للاستثمار في مجال التعليم، يعد خطوة متقدمة بالنسبة للعراق على الصعيدين الاقتصادي والعلمي بغض النظر عن مدى حاجة البلاد اليها.
واوضحت هيئة الاستثمار في محافظة بغداد ان ثلاث رخص من المحتمل ان تمنح خلال الايام المقبلة للجامعة الملكية البريطانية، والجامعة الامريكية، والجامعة الدولية اللبنانية، بعد الانتهاء من اجراءات التأكد تماما من قدرتها العلمية على رفد قطاع التعليم في العراق.
وقال رئيس الهيئة شاكر الزاملي ان الهيئة منحت اجازة استثمارية بمبلغ3 ملايين و750 الف دولار "لكلية التكنولوجيا للعلوم والابتكار الماليزية"، لتكون اول مؤسسة جامعية غير عراقية تحصل على رخصة للاستثمار في مجال التعليم.
واضاف الزاملي في تصريحه لاذاعة العراق الحر "ان الجامعة المختصة بعلوم البرامجيات والادارة، استكملت اجراءات افتتاح فرعها في بغداد كافة مشيرا الى الدراسة في الجامعة ستكون بالانكليزية".
الى ذلك قال الخبير التربوي عبد الزهرة الماجد، "ان افتتاح جامعات ذات مستوى علمي متقدم، سيعمل على خلق جو من التنافس الايجابي بين الجامعات العراقية سواء الحكومية او الخاصة منها".
الى ذلك قال الخبير الاقتصادي باسم جميل انطوان ان النجاح في اجتذاب رؤوس اموال للاستثمار في مجال التعليم، يعد خطوة متقدمة بالنسبة للعراق على الصعيدين الاقتصادي والعلمي بغض النظر عن مدى حاجة البلاد اليها.
واوضحت هيئة الاستثمار في محافظة بغداد ان ثلاث رخص من المحتمل ان تمنح خلال الايام المقبلة للجامعة الملكية البريطانية، والجامعة الامريكية، والجامعة الدولية اللبنانية، بعد الانتهاء من اجراءات التأكد تماما من قدرتها العلمية على رفد قطاع التعليم في العراق.