نختتم في حلقة هذا الاسبوع سرد خصوصيات مقام دشت عراق، أو دشت عرب، التابع لفصل الحسيني، وهو الفصل الخامس من فصول المقامات العراقية.
ودشت عرب، من المقامات الشيقة، التي تهز مشاعر سامعيها، خاصة إذا كان قارئ المقام يتمتع بحنجرة ذهبية ينبعث منها صوت رخامي ساحر.
نغم دشت عراق هو حسيني، ويستقر على درجة الدوﮔـا، ويُغنى بمصاحبة الإيقاع، وبالشعر العربي الفصيح وليس الموال الزهيري.
وتصاحب مقام دشت عراق، باقة من البستات التراثية، التي يمكن ان تختلف في ما بينها من حيث أوزان الإيقاع، ابتداء من الوحدة، إلى الجورجينا، وإلى سنـﮔين سماعي مثل: "إيها الشاكي إليك المشتكى"، "يَعزيز الروح يَبعد عيني"، و"على شواطي دجلة مر"، و"يَـﮔـهوتك عزاوي بيهه المدلل زعلان" التي نستمع إليها في النص المسجل لهذه الحلقة.
ودشت عرب، من المقامات الشيقة، التي تهز مشاعر سامعيها، خاصة إذا كان قارئ المقام يتمتع بحنجرة ذهبية ينبعث منها صوت رخامي ساحر.
نغم دشت عراق هو حسيني، ويستقر على درجة الدوﮔـا، ويُغنى بمصاحبة الإيقاع، وبالشعر العربي الفصيح وليس الموال الزهيري.
وتصاحب مقام دشت عراق، باقة من البستات التراثية، التي يمكن ان تختلف في ما بينها من حيث أوزان الإيقاع، ابتداء من الوحدة، إلى الجورجينا، وإلى سنـﮔين سماعي مثل: "إيها الشاكي إليك المشتكى"، "يَعزيز الروح يَبعد عيني"، و"على شواطي دجلة مر"، و"يَـﮔـهوتك عزاوي بيهه المدلل زعلان" التي نستمع إليها في النص المسجل لهذه الحلقة.
