مع تناقل وسائل الاعلام خبر توقيع عقود تسلح ضخمة بين روسيا والعراق، فإن صحيفة "المستقبل العراقي" كشفت عن ان الطائرات التي تعاقد العراق على شرائها من روسيا هي من أكثر الطائرات رداءة في العالم. ونقلت الصحيفة عن مصدر خبير بالشؤون التقنية العسكرية ومتخصص بمجالات فحص الأسلحة، رفض الكشف عن اسمه، نقلت عنه قوله ان الحكومة ترتكب خطأ كبيراً في تعاقدها لشراء طائرات "انتونوف" الروسية، مبيناً أن هذه الطائرات تعرَّضت خلال عام واحد لخمسة حوادث في السودان التي تستخدمها أيضاً.هذا واوردت الصحيفة عن مصدر آخر انتقاده اللجان التي تم تشكيلها لفحص وترشيح الأسلحة المراد شراؤها، بأنها مؤلفة من أعضاء ليسوا على دراية بآليات التسلّح والأسلحة الحديثة.
وتابعت صحيفة "المدى" دراسة اعدتها مؤسسة بريطانية حول اكثر الشعوب سعادة في العالم، والتي ادرجت الشعب العراقي في المرتبة 36 من بين 151 من شعوب العالم في درجة تمتعه بالسعادة. وتشير الصحيفة الى ان الكثيرين فوجؤا بنتائج الدراسة في ظل التدهور المستمر لحالة المواطن، وتذمره اليومي من الوضع بصورة عامة، في كل جوانبه الاقتصادية والسياسية والامنية والخدمية. وفي الوقت الذي اعتمدت الدراسة في تقييماتها على حرية التعبير و أوقات العمل ونوعيته، بالاضافة الى الترابط الاسري والاجتماعي، إلا ان عضو لجنة حقوق الإنسان النائبة أشواق الجاف افادت بأن حرية التعبير التي يتكلم عنها التقرير غير موجودة، موضحة في حديثها مع الصحيفة انهم حتى في البرلمان يعانون من قمع للحرية، فالكثير من النواب (بحسب الجاف) لا يستطيعون إبداء آراءهم بوضوح وبصدق، فكيف بحال المواطن. اما رئيس الجمعية النفسية العراقية الدكتور قاسم حسين صالح فقد وصف هذه الدراسة بأنها نوع من أنواع الكوميدية السوداء، لأنها تصف شعباً كارثياً بفواجعه بأنه سعيد، بينما لا تتوفر فيه شروط السعادة المتفق عليها عالمياً وفق دراساتٍ وبحوث.
وفي جريدة "الصباح" خبر عن مشروع التاكسي النهري، ذلك ان لجنة تضم الجهات المعنية نفذت جولة وكشفاً ميدانياً في نهر دجلة لتحديد مواقع المراسي والمحطات الخاصة بتنفيذ المشروع تمهيدا لوضعه في خدمة عموم المواطنين قريباً، بهدف تقليل الزخم المروري الحاصل في شوارع بغداد.
وتابعت صحيفة "المدى" دراسة اعدتها مؤسسة بريطانية حول اكثر الشعوب سعادة في العالم، والتي ادرجت الشعب العراقي في المرتبة 36 من بين 151 من شعوب العالم في درجة تمتعه بالسعادة. وتشير الصحيفة الى ان الكثيرين فوجؤا بنتائج الدراسة في ظل التدهور المستمر لحالة المواطن، وتذمره اليومي من الوضع بصورة عامة، في كل جوانبه الاقتصادية والسياسية والامنية والخدمية. وفي الوقت الذي اعتمدت الدراسة في تقييماتها على حرية التعبير و أوقات العمل ونوعيته، بالاضافة الى الترابط الاسري والاجتماعي، إلا ان عضو لجنة حقوق الإنسان النائبة أشواق الجاف افادت بأن حرية التعبير التي يتكلم عنها التقرير غير موجودة، موضحة في حديثها مع الصحيفة انهم حتى في البرلمان يعانون من قمع للحرية، فالكثير من النواب (بحسب الجاف) لا يستطيعون إبداء آراءهم بوضوح وبصدق، فكيف بحال المواطن. اما رئيس الجمعية النفسية العراقية الدكتور قاسم حسين صالح فقد وصف هذه الدراسة بأنها نوع من أنواع الكوميدية السوداء، لأنها تصف شعباً كارثياً بفواجعه بأنه سعيد، بينما لا تتوفر فيه شروط السعادة المتفق عليها عالمياً وفق دراساتٍ وبحوث.
وفي جريدة "الصباح" خبر عن مشروع التاكسي النهري، ذلك ان لجنة تضم الجهات المعنية نفذت جولة وكشفاً ميدانياً في نهر دجلة لتحديد مواقع المراسي والمحطات الخاصة بتنفيذ المشروع تمهيدا لوضعه في خدمة عموم المواطنين قريباً، بهدف تقليل الزخم المروري الحاصل في شوارع بغداد.