انطلقت مساء الاربعاء اعمال مهرجان بغداد السينمائي الدولي الرابع، الذي سيستمر خمسة ايام.
وقد اختار المنظمون ان يأخذ حفل الافتتاح طريقة مسرحية بدءا بالعرض البانورامي، الذي حمل عنوان "ميلاد فكرة" ووصلا الى كل مفردات الحفل كما يوضح مخرج حفل الافتتاح الفنان حسين علي هارف.
واستهل الافتتاح الرسمي للمهرجان بكلمة لوكيل وزارة الثقافة فوزي الاتروشي، اكد خلالها دعم الوزارة لهذه المهرجان الذي تقيمه جمعية سينمائيين عراقيين بلا حدود، وهي احدى منظمات المجتمع المدني.
وشدد الاتروشي على اهمية دعم السينما في العراق لما لها من اثر في الارتقاء بثقافة المجتمع العراقي وذائقته.
وشهد حفل افتتاح المهرجان في فندق عشتار حضورا جماهيريا، ماحدا بمدير المهرجان عمار العرادي الى وصف الحضور بانه مهرجان بذاته.
وبالاتجاه ذاته قال الصحفي ضياء مصطفى ان هذا الحضور دلالة على حب الشعب العراقي للفن والثقافة وتجاوزه لايام المحنة التي عاشها خلال السنوات الماضية.
وكان مهرجان بغداد السينمائي الدولي قد انطلق عام 2005 واستمر بشكل غير منتظم حتى عام 2011 حيث تحول الى مهرجان سنوي، وشهدت دورة هذا العام مشاركة عربية واجنبية قياسية وصلت الى 300 فلم منها تسعون فلما دخلت المسابقة الرسمية للمهرجان.
وقد اختار المنظمون ان يأخذ حفل الافتتاح طريقة مسرحية بدءا بالعرض البانورامي، الذي حمل عنوان "ميلاد فكرة" ووصلا الى كل مفردات الحفل كما يوضح مخرج حفل الافتتاح الفنان حسين علي هارف.
واستهل الافتتاح الرسمي للمهرجان بكلمة لوكيل وزارة الثقافة فوزي الاتروشي، اكد خلالها دعم الوزارة لهذه المهرجان الذي تقيمه جمعية سينمائيين عراقيين بلا حدود، وهي احدى منظمات المجتمع المدني.
وشدد الاتروشي على اهمية دعم السينما في العراق لما لها من اثر في الارتقاء بثقافة المجتمع العراقي وذائقته.
وشهد حفل افتتاح المهرجان في فندق عشتار حضورا جماهيريا، ماحدا بمدير المهرجان عمار العرادي الى وصف الحضور بانه مهرجان بذاته.
وبالاتجاه ذاته قال الصحفي ضياء مصطفى ان هذا الحضور دلالة على حب الشعب العراقي للفن والثقافة وتجاوزه لايام المحنة التي عاشها خلال السنوات الماضية.
وكان مهرجان بغداد السينمائي الدولي قد انطلق عام 2005 واستمر بشكل غير منتظم حتى عام 2011 حيث تحول الى مهرجان سنوي، وشهدت دورة هذا العام مشاركة عربية واجنبية قياسية وصلت الى 300 فلم منها تسعون فلما دخلت المسابقة الرسمية للمهرجان.