تباينت توقعات اتحاد كرة القدم العراقي ومعارضيه حول طبيعة الحكم الذي ستصدره محكمة الكأس الدولية في قضية المعترضين على نتائج انتخابات الاتحاد الاخيرة.
وقال معترضون السبت،أن محكمة الكأس عقدت ثلاث جلسات مرافعة بشان قضية انتخابات اتحاد الكرة، شهدت الاستماع لأطراف القضية والشهود، على ان يتم اعلان الحكم النهائي في غضون الايام المقبلة بناء على طلب من الاتحاد العراقي مخافة تاثير الحكم على استحقاقات العراق الكروية .
وافاد عضو كتلة المعترضين سعد مالح في حديث لاذاعة العراق الحر، إن المحكمة شرعت يوم الجمعة(28ايلول) بتناول قضية الاعتراض على انتخابات اتحاد الكرة، مشيرا الى أن جلسات المرافعة استمرت حتى ساعة متأخرة من مساء الجمعة.
الى ذلك نفى عضو الاتحاد العراقي لكرة القدم كامل زغير اصدار محكمة الكأس أي قرار بحل الاتحاد على خلفية القضية التي رفعتها كتلة المعترضين على الانتخابات التي جرت قبل اكثر من عام مؤكدا ان اصدار الحكم لصالح الاتحاد بات قاب قوسين او ادنى .
من جانبه عبر الصحفي الرياضي ضياء حسين عن اعتقاده ان غيوما بدأت تلوح في الافق تنبأ بعقوبات ستفرض على اتحاد الكرة على حد وصفه.
يذكر أن عددا من أعضاء الهيئة العامة لاتحاد كرة القدم كانوا قد اعترضوا على انتخابات الاتحاد التي جرت في 18 حزيران 2011، رافعين شكوى الى محكمة الكأس الدولية ثبتوا فيها عددا مما يرون انها الخروقات حصلت العملية الانتخابية.
وقال معترضون السبت،أن محكمة الكأس عقدت ثلاث جلسات مرافعة بشان قضية انتخابات اتحاد الكرة، شهدت الاستماع لأطراف القضية والشهود، على ان يتم اعلان الحكم النهائي في غضون الايام المقبلة بناء على طلب من الاتحاد العراقي مخافة تاثير الحكم على استحقاقات العراق الكروية .
وافاد عضو كتلة المعترضين سعد مالح في حديث لاذاعة العراق الحر، إن المحكمة شرعت يوم الجمعة(28ايلول) بتناول قضية الاعتراض على انتخابات اتحاد الكرة، مشيرا الى أن جلسات المرافعة استمرت حتى ساعة متأخرة من مساء الجمعة.
الى ذلك نفى عضو الاتحاد العراقي لكرة القدم كامل زغير اصدار محكمة الكأس أي قرار بحل الاتحاد على خلفية القضية التي رفعتها كتلة المعترضين على الانتخابات التي جرت قبل اكثر من عام مؤكدا ان اصدار الحكم لصالح الاتحاد بات قاب قوسين او ادنى .
من جانبه عبر الصحفي الرياضي ضياء حسين عن اعتقاده ان غيوما بدأت تلوح في الافق تنبأ بعقوبات ستفرض على اتحاد الكرة على حد وصفه.
يذكر أن عددا من أعضاء الهيئة العامة لاتحاد كرة القدم كانوا قد اعترضوا على انتخابات الاتحاد التي جرت في 18 حزيران 2011، رافعين شكوى الى محكمة الكأس الدولية ثبتوا فيها عددا مما يرون انها الخروقات حصلت العملية الانتخابية.
