من ضريح الشاعر أبي الطيب المتنبي في قضاء النعمانية شمال مدينة الكوت انطلق مهرجان المتنبي العاشرة الذي حمل عنوان "دورة الشاعر حميد حسن جعفر" بمشاركة أكثر من ستين أديبا وشاعرا من معظم محافظات العراق.
وتميزت فعاليات اليوم الأول بإلقاء شعراء كبار قصائدهم كم بينهم الشاعر محمد حسين آل ياسين الذي انشد في مدح ابي الطيب المتنبي.
مهرجان المتنبي العاشر عقد تحت شعار "بالقصيدة تسمو الحياة" واصل فعالياته الأدبية والشعرية وندواته النقدية على مدى ثلاثة أيام بين مدينتي الكوت والنعمانية.
ودعا النائب قاسم الاعرجي السلطات التنفيذية والتشريعية المعنية الى ضرورة الاهتمام بهذا المحفل الأدبي ليكون مهرجانا عربيا وعالميا.
وفي رحاب المتنبي ومهرجانه العاشر كانت للثقافة مطالب وصفت بالمشروعة، منها ما إرتبط بتخصيص ميزانية ثابتة لتمويل النشاطات الثقافية، وأخرى تتعلق بمحاربة الفهم الخاطئ لدى البعض للإبداع بجميع أنواعه.
وأشار فاضل ثامر رئيس الاتحاد العام للأدباء والكتاب في العراق بهذا الخصوص الى أهمية تشريع قوانين للنهوض بواقع الثقافة.
وتميزت فعاليات اليوم الأول بإلقاء شعراء كبار قصائدهم كم بينهم الشاعر محمد حسين آل ياسين الذي انشد في مدح ابي الطيب المتنبي.
مهرجان المتنبي العاشر عقد تحت شعار "بالقصيدة تسمو الحياة" واصل فعالياته الأدبية والشعرية وندواته النقدية على مدى ثلاثة أيام بين مدينتي الكوت والنعمانية.
ودعا النائب قاسم الاعرجي السلطات التنفيذية والتشريعية المعنية الى ضرورة الاهتمام بهذا المحفل الأدبي ليكون مهرجانا عربيا وعالميا.
وفي رحاب المتنبي ومهرجانه العاشر كانت للثقافة مطالب وصفت بالمشروعة، منها ما إرتبط بتخصيص ميزانية ثابتة لتمويل النشاطات الثقافية، وأخرى تتعلق بمحاربة الفهم الخاطئ لدى البعض للإبداع بجميع أنواعه.
وأشار فاضل ثامر رئيس الاتحاد العام للأدباء والكتاب في العراق بهذا الخصوص الى أهمية تشريع قوانين للنهوض بواقع الثقافة.