نشرت صحيفة "المستقبل" اللبنانية معلومات تشير الى ان المرجع الشيعي الاعلى اية الله علي السيستاني قلق من سقوط المدنيين الابرياء في سوريا بسبب العنف الحاصل، وان المرجعية اوصلت رسالة الى عدد من الساسة العراقيين بضرورة العمل الجاد لحقن دماء السوريين. هذا وافادت مصادر عراقية للصحيفة بأن المرجعية العليا في النجف تخشى من انفلات الاوضاع في سوريا الى حال لايمكن السيطرة عليه.
وكشفت صحيفة "الحياة" السعودية عن أن اتفاق تبادل السجناء بين العراق والسعودية اُدخلت عليه بعض التعديلات، أهمها استثناء المحكومين بالإعدام من الاتفاق لضمان تنفيذ الأحكام الصادرة بحقهم. واشار مصدر عراقي في حديثه للصحيفة، دون الافصاح عن اسمه، الى ان معلومات توافرت لديهم بخصوص سعي السلطات السعودية إلى إطلاق المحكومين بالإعدام من مواطنيها بعد نقلهم إلى الرياض، ما دفع بوزارة العدل العراقية إلى مراجعة الاتفاق وتعديل فقراته بما يحفظ حقوق ذوي ضحايا الأعمال الإرهابية التي نفذها سعوديون. منوهاً المصدر الى ان هناك ايضاً ضغط بعض الجهات السياسية لمراجعة كل الاتفاقات التي ابرمها العراق لتبادل المعتقلين.
واوردت صحيفة "السياسة" الكويتية خبراً يفيد بأن هناك تحركات لرئيس الحكومة العراقية نوري المالكي للسيطرة على معبري حاج عمران مع ايران وابراهيم الخليل مع تركيا، وذلك بسبب مخاوف من قيام رئيس اقليم كوردستان مسعود بارزاني بإعلان الاستقلال وقيام دولة كردية مستقلة بمجرد انهيار النظام السوري. ونسبت الصحيفة الكويتية الى مصادر حكومية عراقية قولها أن السعودية وتركيا قد تكونا في مقدمة الدول التي ستعترف بالدولة الكردية شمال العراق، في ظل معلومات تفيد بان الحكومة التركية اعطت اشارت ايجابية الى بارزاني بدعم استقلال كردستان العراق، وان وجود مثل هذه الدولة لا يشكل اي تهديد جدي للأمن القومي التركي، كما أن بارازاني (وحسبما ورد في الصحيفة) يمكنه ان يكون حليفاً كردياً موثوقاً لوقف تهديدات حزب العمال الكردستاني ووضع حد لهذا الملف الأمني الشائك بالنسبة للدولة التركية.
وكشفت صحيفة "الحياة" السعودية عن أن اتفاق تبادل السجناء بين العراق والسعودية اُدخلت عليه بعض التعديلات، أهمها استثناء المحكومين بالإعدام من الاتفاق لضمان تنفيذ الأحكام الصادرة بحقهم. واشار مصدر عراقي في حديثه للصحيفة، دون الافصاح عن اسمه، الى ان معلومات توافرت لديهم بخصوص سعي السلطات السعودية إلى إطلاق المحكومين بالإعدام من مواطنيها بعد نقلهم إلى الرياض، ما دفع بوزارة العدل العراقية إلى مراجعة الاتفاق وتعديل فقراته بما يحفظ حقوق ذوي ضحايا الأعمال الإرهابية التي نفذها سعوديون. منوهاً المصدر الى ان هناك ايضاً ضغط بعض الجهات السياسية لمراجعة كل الاتفاقات التي ابرمها العراق لتبادل المعتقلين.
واوردت صحيفة "السياسة" الكويتية خبراً يفيد بأن هناك تحركات لرئيس الحكومة العراقية نوري المالكي للسيطرة على معبري حاج عمران مع ايران وابراهيم الخليل مع تركيا، وذلك بسبب مخاوف من قيام رئيس اقليم كوردستان مسعود بارزاني بإعلان الاستقلال وقيام دولة كردية مستقلة بمجرد انهيار النظام السوري. ونسبت الصحيفة الكويتية الى مصادر حكومية عراقية قولها أن السعودية وتركيا قد تكونا في مقدمة الدول التي ستعترف بالدولة الكردية شمال العراق، في ظل معلومات تفيد بان الحكومة التركية اعطت اشارت ايجابية الى بارزاني بدعم استقلال كردستان العراق، وان وجود مثل هذه الدولة لا يشكل اي تهديد جدي للأمن القومي التركي، كما أن بارازاني (وحسبما ورد في الصحيفة) يمكنه ان يكون حليفاً كردياً موثوقاً لوقف تهديدات حزب العمال الكردستاني ووضع حد لهذا الملف الأمني الشائك بالنسبة للدولة التركية.
