وسائل جديدة أتبعها فنانون في مدينة الموصل للتعبير السلمي عن رفضهم الفلم الامريكي المسيىء للاسلام، منها معرض فني نظمته كلية الفنون الجميلة بجامعة الموصل للرسم الحر بشكل آني.
واوضح عميد كلية الفنون الجميلة الدكتور حامد الراشدي"نظمت الكلية هذا المعرض الكبير للرسم الحر بشكل آني لشحذ همم الفنانين للتعبير الفوري عن استنكارهم ورفضهم الاساءة للدين الاسلامي من خلال الفلم الامريكي، الذي يسيء ايضا للذوق العام في العالم اجمع، ويزدري الاديان، ووسائلنا هذه حضارية بخلاف وسائلهم التي تدعو الى العنف واثارة الفتنة".
ومن الملفت ان فنانين من اتباع مختلف الاديان والطوائف شاركوا في رسم لوحات جميلة عبرت عن رفضها ازدراء الاديان
وابلغ الفنان التشكيلي المسيحي يوسف حنا اذاعة العراق الحر بهذا الخصوص "انا فنان مسيحي اشارك اخوتي وابناء وطني بمختلف اديانهم ووطوائفهم للتعبير السلمي عن رفضنا الاساءة للنبي محمد من خلال رسم لوحات فنية تدعو الى إحلال السلام في العالم. واعتقد ان الاديان السماوية خط احمر يجب عدم تجاوزه، لذا ادعو جميع الطوائف الى رفض ازدراء الاديان".
الى ذلك رحب سياسيون في الموصل بأتباع وسائل سلمية للرد على الاساءة للاسلام والمسلمين، مؤكدين فاعليتها بخلاف مظاهر العنف، التي صاحبت التظاهرات التي شهدتها بعض دول العالم.
وقال عضو مجلس محافظة نينوى يحيى عبد محجوب بهذا الخصوص"نحن في مجلس المحافظة سنقدم الدعم اللازم لكافة اشكال الانشطة السلمية في هذا المجال".
ودعا الناشط في مجال الدفاع عن حقوق الانسان ماهر العبيدي
الدول العربية والاسلامية الى "استخدام السلاح نفسه الذي اتبعه من يحاول الاساءة الى الاسلام، ولكن بشكل حضاري وسلمي ومن ذلك رسم ونشر الصور والرسوم، التي اثبتت تاثيرها الكبير على الراي العام العالمي"
واوضح عميد كلية الفنون الجميلة الدكتور حامد الراشدي"نظمت الكلية هذا المعرض الكبير للرسم الحر بشكل آني لشحذ همم الفنانين للتعبير الفوري عن استنكارهم ورفضهم الاساءة للدين الاسلامي من خلال الفلم الامريكي، الذي يسيء ايضا للذوق العام في العالم اجمع، ويزدري الاديان، ووسائلنا هذه حضارية بخلاف وسائلهم التي تدعو الى العنف واثارة الفتنة".
ومن الملفت ان فنانين من اتباع مختلف الاديان والطوائف شاركوا في رسم لوحات جميلة عبرت عن رفضها ازدراء الاديان
وابلغ الفنان التشكيلي المسيحي يوسف حنا اذاعة العراق الحر بهذا الخصوص "انا فنان مسيحي اشارك اخوتي وابناء وطني بمختلف اديانهم ووطوائفهم للتعبير السلمي عن رفضنا الاساءة للنبي محمد من خلال رسم لوحات فنية تدعو الى إحلال السلام في العالم. واعتقد ان الاديان السماوية خط احمر يجب عدم تجاوزه، لذا ادعو جميع الطوائف الى رفض ازدراء الاديان".
الى ذلك رحب سياسيون في الموصل بأتباع وسائل سلمية للرد على الاساءة للاسلام والمسلمين، مؤكدين فاعليتها بخلاف مظاهر العنف، التي صاحبت التظاهرات التي شهدتها بعض دول العالم.
وقال عضو مجلس محافظة نينوى يحيى عبد محجوب بهذا الخصوص"نحن في مجلس المحافظة سنقدم الدعم اللازم لكافة اشكال الانشطة السلمية في هذا المجال".
ودعا الناشط في مجال الدفاع عن حقوق الانسان ماهر العبيدي
الدول العربية والاسلامية الى "استخدام السلاح نفسه الذي اتبعه من يحاول الاساءة الى الاسلام، ولكن بشكل حضاري وسلمي ومن ذلك رسم ونشر الصور والرسوم، التي اثبتت تاثيرها الكبير على الراي العام العالمي"