أبرزت صحيفة "القبس" الكويتية الاعتراضات التي ماتزال تتواصل في العراق على الطريقة التي شكلت بموجبها المفوضية العليا المستقلة للانتخابات مشيرة الى ان معظم الاعتراضات تنطلق من خشية تسييس هذه المفوضية لتكون (مطية) لبقاء الكتل السياسية الحاكمة في السلطة لفترات مقبلة.
وقالت الصحيفة ان الصراع على السلطة بين كتلتي دولة القانون والعراقية وحلفائهما ادى الى تعرض المفوضية الى ضغوط وإجراءات، ابرزها قرار ضم المفوضية لسلطة رئيس الوزراء، مما اثار الكثيرة من اعتراضات.
والى الازمة السياسية،إذ تابعت صحيفة "الاتحاد" الاماراتية زيارة رئيس الوزراء نوري المالكي الى السليمانية ولقاءه الرئيس جلال طالباني.
ونقلت الصحيفة عن مصادر في حكومة اقليم كردستان القول أن طلباني أكد ضرورة التقاء الفرقاء لحل المشكلات العالقة وتنفيذ الاتفاقيات المبرمة بين القادة السياسيين، مشيرة الى أن المالكي أبدى مرونة بشأن الحوارات المتوقع بدؤها الأسبوع المقبل، داعياً إلى إيجاد أفضل الحلول التي تضمن للشعب العراقي حقوقه وكرامته.
هذا التفاؤل الذي أبرزته صحيفة "الاتحاد" يبدو متناقضا مع الموقف الذي تبرزه صحيفة الحياة التي تقول ان كتل التحالف الكردستاني والقائمة العراقية والتيار الصدري أبدت تشاؤماً من إمكان أن تؤدي المساعي الجديدة إلى عقد مؤتمر وطني، رغم قناعتها بأن رئيس الجمهورية سيساهم في زيادة الحراك السياسي وتقريب وجهات النظر في بعض المسائل.
وفي موضوع اخر قالت "الحياة" السعودية التي تصدر في لندن ان العراق يتطلع لاعتماد نشيد وطني وعلم جديدين بحلول نهاية العام الحالي، في محاولة لفتح صفحة جديدة تطوي حقبة من الحروب والصراعات في بلاد تعيش منذ تسع سنوات على وقع تناقضات سياسية وطائفية واثنية.
ونسبت الصحيفة الى رئيس لجنة الثقافة والاعلام في البرلمان علي الشلاه تأكيده على ضرورة الانتهاء من العلم والنشيد الجديدين في هذا العام، في هذه الدورة التشريعية.
وعزا الشلاه سبب عدم الاتفاق على قصيدة لتصبح النشيد الوطني الجديد، الى الاصطدام بعقبة الشاعر وموقفه من النظام السابق، لذلك قررت اللجنة اختيار شخص متفق عليه، مشيرا الى اختيار ثلاثة نصوص، للشعراء محمد مهدي الجواهري وبدر شاكر السياب ومحمد مهدي البصير، فضلا عن اختيار ستة نماذج مقترحة لعلم العراق يضاف اليها العلم العراقي الحالي ليتم الاختيار من بينها العلم الجديد.
الى ذلك تابعت صحيفة "البيان" الاماراتية اوضاع سد الموصل والاحاديث حول امكانية انهياره، وذلك على ضوء تحذير خبراء جامعة الموصل من ان التصدعات في السد باتت خطيرة وتهدد بانهياره خلال فترة لا تتجاوز الثلاثة أشهر.
لكن الصحيفة نقلت عن وزارة الموارد المائية العراقية القول إن هذه التحذيرات غير دقيقة وان وضع السد الحالي مطمئن جداً ويعمل بصورة جيدة، مشيرة إلى أن أعمال الصيانة والإدامة للسد مستمرة.
وقالت الصحيفة ان الصراع على السلطة بين كتلتي دولة القانون والعراقية وحلفائهما ادى الى تعرض المفوضية الى ضغوط وإجراءات، ابرزها قرار ضم المفوضية لسلطة رئيس الوزراء، مما اثار الكثيرة من اعتراضات.
والى الازمة السياسية،إذ تابعت صحيفة "الاتحاد" الاماراتية زيارة رئيس الوزراء نوري المالكي الى السليمانية ولقاءه الرئيس جلال طالباني.
ونقلت الصحيفة عن مصادر في حكومة اقليم كردستان القول أن طلباني أكد ضرورة التقاء الفرقاء لحل المشكلات العالقة وتنفيذ الاتفاقيات المبرمة بين القادة السياسيين، مشيرة الى أن المالكي أبدى مرونة بشأن الحوارات المتوقع بدؤها الأسبوع المقبل، داعياً إلى إيجاد أفضل الحلول التي تضمن للشعب العراقي حقوقه وكرامته.
هذا التفاؤل الذي أبرزته صحيفة "الاتحاد" يبدو متناقضا مع الموقف الذي تبرزه صحيفة الحياة التي تقول ان كتل التحالف الكردستاني والقائمة العراقية والتيار الصدري أبدت تشاؤماً من إمكان أن تؤدي المساعي الجديدة إلى عقد مؤتمر وطني، رغم قناعتها بأن رئيس الجمهورية سيساهم في زيادة الحراك السياسي وتقريب وجهات النظر في بعض المسائل.
وفي موضوع اخر قالت "الحياة" السعودية التي تصدر في لندن ان العراق يتطلع لاعتماد نشيد وطني وعلم جديدين بحلول نهاية العام الحالي، في محاولة لفتح صفحة جديدة تطوي حقبة من الحروب والصراعات في بلاد تعيش منذ تسع سنوات على وقع تناقضات سياسية وطائفية واثنية.
ونسبت الصحيفة الى رئيس لجنة الثقافة والاعلام في البرلمان علي الشلاه تأكيده على ضرورة الانتهاء من العلم والنشيد الجديدين في هذا العام، في هذه الدورة التشريعية.
وعزا الشلاه سبب عدم الاتفاق على قصيدة لتصبح النشيد الوطني الجديد، الى الاصطدام بعقبة الشاعر وموقفه من النظام السابق، لذلك قررت اللجنة اختيار شخص متفق عليه، مشيرا الى اختيار ثلاثة نصوص، للشعراء محمد مهدي الجواهري وبدر شاكر السياب ومحمد مهدي البصير، فضلا عن اختيار ستة نماذج مقترحة لعلم العراق يضاف اليها العلم العراقي الحالي ليتم الاختيار من بينها العلم الجديد.
الى ذلك تابعت صحيفة "البيان" الاماراتية اوضاع سد الموصل والاحاديث حول امكانية انهياره، وذلك على ضوء تحذير خبراء جامعة الموصل من ان التصدعات في السد باتت خطيرة وتهدد بانهياره خلال فترة لا تتجاوز الثلاثة أشهر.
لكن الصحيفة نقلت عن وزارة الموارد المائية العراقية القول إن هذه التحذيرات غير دقيقة وان وضع السد الحالي مطمئن جداً ويعمل بصورة جيدة، مشيرة إلى أن أعمال الصيانة والإدامة للسد مستمرة.