تنقل صحيفة "العالم" نفي التيار الصدري وجود اي صفقة تمرر من خلالها قانونا العفو العام والبنى التحتية في سلة واحدة عبر البرلمان، وقالت ان التيار على عدم المساومة في القضايا التي تمس البلاد. ونقلت الصحيفة عن رئيس المجموعة العراقية للدراسات الاستراتيجية واثق الهاشمي قوله ان المشهد العراقي هو مشهد الصفقات ولدى العراقيين تجربة من البرلمان السابق، حيث تم تمرير ثلاثة قوانين في سلة واحدة، مضيفاً في حديث للصحيفة انه من الممكن جداً للتيار الصدري ان يفاوض على قانون العفو مقابل التصويت على قانون البنى التحتية، لكن المعادلة يجب ان لا تبنى على اساس "تمرر لي وامرر لك"، لان ذلك يضعف من قوة القوانين وفاعليتها في الشارع العراقي.
وتتحدث صحيفة "المستقبل العراقي" عن وجود خلافات محتدمة بين ثلاثة قياديين داخل حزب الدعوة الاسلامي، وتنقل عن مصدر مقرب من الحزب قوله ان الخلافات تجدّدت بين نوري المالكي وخضير الخزاعي وعلي الأديب، موضحاً أن توجه المالكي إلى الاتفاق مع خصوم سابقين، بينهم عصائب أهل الحق وقيادات سابقة في حزب البعث المنحل، فضلاً عن القرارات التي اتخذت لإعادة ضباط ومسؤولين سابقين هي التي أجّجت الخلافات. مُنوهاً المصدر الى ان نوّاب كتلة "مستقلون" يهيمنون على كل شيء.
على صعيد آخر، نشرت جريدة "الصباح" تأكيد وزارة التربية بارتفاع نسبة تسرب الطلبة من المدارس والاطفال غير الملتحقين بالتعليم. ولفتت الصحيفة الى تعقيب استاذة علم الاجتماع في جامعة بغداد حنان العبيدي، على هذا الموضوع بان للتسرب في كل مرحلة اسباباً خاصة. ففي المرحلة الابتدائية لها اسباب اجتماعية تؤثر في التلميذ الذي فقد معيله مبكراً وتجعله يترك دراسته ويلجأ للعمل. اما في مرحلة المتوسطة فتسرب الطلبة (والكلام للعبيدي) يعود لاسباب نفسية تجعله يطمح للشهرة والحصول على الاموال وترك الدراسة لتأمين مستقبله. فيما تبرز للطالب في الاعدادية اسباباً لترك الدراسة تكون اكبر من عمره حيث يبدأ الطالب او الطالبة بالتفكير بالارتباط والزواج.
وتتحدث صحيفة "المستقبل العراقي" عن وجود خلافات محتدمة بين ثلاثة قياديين داخل حزب الدعوة الاسلامي، وتنقل عن مصدر مقرب من الحزب قوله ان الخلافات تجدّدت بين نوري المالكي وخضير الخزاعي وعلي الأديب، موضحاً أن توجه المالكي إلى الاتفاق مع خصوم سابقين، بينهم عصائب أهل الحق وقيادات سابقة في حزب البعث المنحل، فضلاً عن القرارات التي اتخذت لإعادة ضباط ومسؤولين سابقين هي التي أجّجت الخلافات. مُنوهاً المصدر الى ان نوّاب كتلة "مستقلون" يهيمنون على كل شيء.
على صعيد آخر، نشرت جريدة "الصباح" تأكيد وزارة التربية بارتفاع نسبة تسرب الطلبة من المدارس والاطفال غير الملتحقين بالتعليم. ولفتت الصحيفة الى تعقيب استاذة علم الاجتماع في جامعة بغداد حنان العبيدي، على هذا الموضوع بان للتسرب في كل مرحلة اسباباً خاصة. ففي المرحلة الابتدائية لها اسباب اجتماعية تؤثر في التلميذ الذي فقد معيله مبكراً وتجعله يترك دراسته ويلجأ للعمل. اما في مرحلة المتوسطة فتسرب الطلبة (والكلام للعبيدي) يعود لاسباب نفسية تجعله يطمح للشهرة والحصول على الاموال وترك الدراسة لتأمين مستقبله. فيما تبرز للطالب في الاعدادية اسباباً لترك الدراسة تكون اكبر من عمره حيث يبدأ الطالب او الطالبة بالتفكير بالارتباط والزواج.