أعلنت وزارة الخارجية المصرية عن خطة لحماية مقرات البعثات الدبلوماسية، وكذلك مقرات قوات حفظ السلام الدولية المتعددة الجنسية المرابطة في سيناء، التى تعرضت لهجوم مسلح ليل الجمعة (14 أيلول).
وكان مسلحون يرفعون أعلاما سوداء تشبه أعلام تنظيم القاعدة كتب عليها "لا إله إلا الله محمد رسول الله"، هجموا على معسكر للقوات المتعددة الجنسية، وأضرموا النيران حوله، واقتحموا جزءا منه، وتبادلوا إطلاق النار معها ما أدى إلى إصابة أربعة جنود بينهم ثلاثة من كولومبيا.
وتشمل مهام القوات الدولية فى مصر نقاط التفتيش، ودوريات الاستطلاع، ومراكز المراقبة على امتداد الحدود الدولية، والتحقق الدورى من التزام مصر بتنفيذ الملحق الأمنى فى اتفاقية السلام مع إسرائيل.
وتشهد مصر حالة تقترب من الفوضى العارمة رغم جهود أمنية مكثفة للسيطرة على الوضع، خاصة ان السبت (15 أيلول) هو اليوم الأول لبدء الدراسة في المدارس الحكومية، وأدت أزمة الوقود إلى تعطل وصول الطلاب إلى مدارسهم، وارتفعت أسعار الوقود في السوق الموازية، ما أدى إلى زيادة اجرة وسائل النقل العام.
وشهدت كلية الطب بجامعة المنصورة جدلا واسعا، ونشرت كتابات ساخرة على شبكة على الإنترنت، بعد قرار الفصل بين الطلبة والطالبات في أول يوم دراسي في الكلية، وهو أمر لم يكن متبعا من قبل.
ونظم العشرات من السائقين في مركز محافظة قنا بصعيد مصر إضراباً عن العمل، احتجاجا على أزمة السولار والبنزين في وقت يضرب فيه آلاف المعلمين، ويعتصم بعضهم امام مقر وزارة التعليم بالقاهرة احتجاجا على سوء أوضاعهم المالية والمهنية.
الى ذلك ذكرت انباء ان محافظ الغربية في دلتا مصر محمد بشر نجا من احتجاجات للسائقين المضربين عن العمل، ولاذ بالفرار بسيارته، ومحمد بشر هو أحد قيادات جماعة الأخوان المسلمين، وعين محافظا للغربية خلال التغييرات الأخيرة التي أجراها الرئيس المصري.
وأعلنت رئاسة الجمهورية انه تم العثور في منطقة نائية على سيارة الرئاسة التي كانت سرقت قبل يومين، وشددت قوات الأمن إجراءاتها في ميدان التحرير ومحيط السفارة الأميركية، وهدمت خيام الاعتصام من بينها خيمة "الثوار السوريين" التي كانت مقامة أمام مقر الجامعة العربية منذ أكثر من عام، وكانت قبلة للفنانين والمعارضين السوريين المناهضين لنظام بشار الأسد.
وألقت الشرطة القبض على نحو 220 من المتورطين في أحداث السفارة الأميركية، وأخلت ميدان التحرير تماما من أية مظاهر للتظاهرات، وسيطرت قوات الشرطة بالكامل على ميدان التحرير، ومحيط السفارة الأميركية، واستعادت حركة المرور سيولتها، وعاد رجال الأمن الى الميدان.
وأعلن وزير الداخلية عن بدء العمل فورا لتطوير الميدان وتجميله ليصبح رمزا للثورة، وجاء الإعلان خلال تفقده لميدان التحرير بعد إخلائه من المتظاهرين، والمظاهر الاحتجاجية والباعة المتجولين.
وكشفت إحصاءات الداخلية والصحة المصرية عن مقتل اثنين من المتظاهرين في محيط السفارة الأميركية، وإصابة أكثر من 500 شخص، بينهم أكثر من مائة من قوات الشرطة.
وأحال النائب العام المستشار عبد المجيد محمود بلاغا قدمته المحامية ماجدة عيسى ضد الرئيس المصري محمد مرسى، يطالب بتقنين وضع جماعة الإخوان المسلمين، ويتهم الجماعة بالاعتداء على متظاهرى 24 آب الماضي، إلى نيابة أمن الدولة العليا للتحقيق.
وعقد المكتب التنفيذى لحزب الحرية والعدالة اجتماعاً مشتركاً السبت 15 ايلول، مع مكتب إرشاد جماعة الإخوان المسلمين، لبحث تطورات الاحداث التي تشهدها مصر على مختلف الأصعدة.
وأعلن حزب الحرية والعدالة الذراع السياسي لجاعة الأخوان المسلمين تأجيل مؤتمره العام، وإرجاء انتخاباته الداخلية إلى أجل غير مسمى بسبب الأوضاع الحالية.
وكانت جماعة الأخوان قد شهدت العديد من الانشقاقات، والاحتجاجات الداخلية على مستوى الحزب والجماعة اعتراضا على السياسات التي تتبناها.
وكان مسلحون يرفعون أعلاما سوداء تشبه أعلام تنظيم القاعدة كتب عليها "لا إله إلا الله محمد رسول الله"، هجموا على معسكر للقوات المتعددة الجنسية، وأضرموا النيران حوله، واقتحموا جزءا منه، وتبادلوا إطلاق النار معها ما أدى إلى إصابة أربعة جنود بينهم ثلاثة من كولومبيا.
وتشمل مهام القوات الدولية فى مصر نقاط التفتيش، ودوريات الاستطلاع، ومراكز المراقبة على امتداد الحدود الدولية، والتحقق الدورى من التزام مصر بتنفيذ الملحق الأمنى فى اتفاقية السلام مع إسرائيل.
وتشهد مصر حالة تقترب من الفوضى العارمة رغم جهود أمنية مكثفة للسيطرة على الوضع، خاصة ان السبت (15 أيلول) هو اليوم الأول لبدء الدراسة في المدارس الحكومية، وأدت أزمة الوقود إلى تعطل وصول الطلاب إلى مدارسهم، وارتفعت أسعار الوقود في السوق الموازية، ما أدى إلى زيادة اجرة وسائل النقل العام.
وشهدت كلية الطب بجامعة المنصورة جدلا واسعا، ونشرت كتابات ساخرة على شبكة على الإنترنت، بعد قرار الفصل بين الطلبة والطالبات في أول يوم دراسي في الكلية، وهو أمر لم يكن متبعا من قبل.
ونظم العشرات من السائقين في مركز محافظة قنا بصعيد مصر إضراباً عن العمل، احتجاجا على أزمة السولار والبنزين في وقت يضرب فيه آلاف المعلمين، ويعتصم بعضهم امام مقر وزارة التعليم بالقاهرة احتجاجا على سوء أوضاعهم المالية والمهنية.
الى ذلك ذكرت انباء ان محافظ الغربية في دلتا مصر محمد بشر نجا من احتجاجات للسائقين المضربين عن العمل، ولاذ بالفرار بسيارته، ومحمد بشر هو أحد قيادات جماعة الأخوان المسلمين، وعين محافظا للغربية خلال التغييرات الأخيرة التي أجراها الرئيس المصري.
وأعلنت رئاسة الجمهورية انه تم العثور في منطقة نائية على سيارة الرئاسة التي كانت سرقت قبل يومين، وشددت قوات الأمن إجراءاتها في ميدان التحرير ومحيط السفارة الأميركية، وهدمت خيام الاعتصام من بينها خيمة "الثوار السوريين" التي كانت مقامة أمام مقر الجامعة العربية منذ أكثر من عام، وكانت قبلة للفنانين والمعارضين السوريين المناهضين لنظام بشار الأسد.
وألقت الشرطة القبض على نحو 220 من المتورطين في أحداث السفارة الأميركية، وأخلت ميدان التحرير تماما من أية مظاهر للتظاهرات، وسيطرت قوات الشرطة بالكامل على ميدان التحرير، ومحيط السفارة الأميركية، واستعادت حركة المرور سيولتها، وعاد رجال الأمن الى الميدان.
وأعلن وزير الداخلية عن بدء العمل فورا لتطوير الميدان وتجميله ليصبح رمزا للثورة، وجاء الإعلان خلال تفقده لميدان التحرير بعد إخلائه من المتظاهرين، والمظاهر الاحتجاجية والباعة المتجولين.
وكشفت إحصاءات الداخلية والصحة المصرية عن مقتل اثنين من المتظاهرين في محيط السفارة الأميركية، وإصابة أكثر من 500 شخص، بينهم أكثر من مائة من قوات الشرطة.
وأحال النائب العام المستشار عبد المجيد محمود بلاغا قدمته المحامية ماجدة عيسى ضد الرئيس المصري محمد مرسى، يطالب بتقنين وضع جماعة الإخوان المسلمين، ويتهم الجماعة بالاعتداء على متظاهرى 24 آب الماضي، إلى نيابة أمن الدولة العليا للتحقيق.
وعقد المكتب التنفيذى لحزب الحرية والعدالة اجتماعاً مشتركاً السبت 15 ايلول، مع مكتب إرشاد جماعة الإخوان المسلمين، لبحث تطورات الاحداث التي تشهدها مصر على مختلف الأصعدة.
وأعلن حزب الحرية والعدالة الذراع السياسي لجاعة الأخوان المسلمين تأجيل مؤتمره العام، وإرجاء انتخاباته الداخلية إلى أجل غير مسمى بسبب الأوضاع الحالية.
وكانت جماعة الأخوان قد شهدت العديد من الانشقاقات، والاحتجاجات الداخلية على مستوى الحزب والجماعة اعتراضا على السياسات التي تتبناها.