اشارت صحيفة "الحياة" السعودية الصادرة في لندن الى ان ولاء العراق لإيران مازال هاجساً يقلق أميركا، موضحة انه ورغم حذر ادارة الرئيس الامريكي باراك اوباما تجنباً لأي منزلق قد يؤثر على الانتخابات الاميركية المقبلة، الا انها لم تتمكن من ادارة الظهر لقضيتين باتتا الاكثر اثارة لقلقها في شأن العراق هما: علاقة رئيس الوزراء نوري المالكي مع ايران، وانعكاساتها في سورية، والمخاوف من ان تنزلق البلاد الى مواجهة طائفية بعد الحكم باعدام نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي.
فيما تسائلت "القبس" الكويتية عن المقطع الزمني الذي استراح فيه العراقيون في ظل العراق الجديد منذ عام 2003. لتفيد بأنه ومنذ ذلك التاريخ وحتى اللحظة تعيش القوى السياسية حالة الاحتراب شبه الدائم في ما بينها، بينما عواصف العنف الدموي تهب على المواطنين بين فينة وأخرى، لتحصد أرواحهم بالمجان.
وتضيف "القبس": أن التراجيديا العراقية ظلت تدعمها بامتياز مظاهر العنف، وانعدام الخدمات، وتفشي حالات الفساد في أوساط النافذين في السلطة من دون أن يلوح في الأفق ما يدعو الى التفاؤل.
على صعيد آخر اوردت صحيفة "الغد" الاردنية ان لجنة يهود العراق في إسرائيل رفضت بشدة ربط قضية أملاكهم في العراق مع قضية اللاجئين الفلسطينيين، وطالبوا بتشكيل لجنة تحقيق حول تفجيرات كنيس بغداد عام 1950 متهمين المخابرات الاسرائيلية الموساد بهذه التفجيرات لإرغامهم على الهجرة الى فلسطين.
وتكمل الصحيفة الاردنية: أن اليهود العراقيين سيطالبون بتعويضات من الحكومة العراقية وليس من السلطة الفلسطينية، وانهم لن يقبلوا أن يتم خصم تعويضاتهم من أملاك الفلسطينيين.
من جانب آخر يرى الصحفي جاسر عبدالعزيز الجاسر في عموده بصحيفة "الجزيرة" السعودية ان المسلمين من جديد يثبتون في كل الأقطار الإسلامية أنهم لا يحسنون التعامل مع الأزمات التي تواجههم، ولا مع الإساءات والجرائم التي توجَّه لمقدساتهم ودينهم الحنيف.
ملفتاً الى ان محاولات عديدة وأفعال مسيئة ومعادية للإسلام والمسلمين واجهها المسلمون بأعمال شغب وفوضى وإراقة دماء أناس لا علاقة لهم بالموضوع.
فيما تسائلت "القبس" الكويتية عن المقطع الزمني الذي استراح فيه العراقيون في ظل العراق الجديد منذ عام 2003. لتفيد بأنه ومنذ ذلك التاريخ وحتى اللحظة تعيش القوى السياسية حالة الاحتراب شبه الدائم في ما بينها، بينما عواصف العنف الدموي تهب على المواطنين بين فينة وأخرى، لتحصد أرواحهم بالمجان.
وتضيف "القبس": أن التراجيديا العراقية ظلت تدعمها بامتياز مظاهر العنف، وانعدام الخدمات، وتفشي حالات الفساد في أوساط النافذين في السلطة من دون أن يلوح في الأفق ما يدعو الى التفاؤل.
على صعيد آخر اوردت صحيفة "الغد" الاردنية ان لجنة يهود العراق في إسرائيل رفضت بشدة ربط قضية أملاكهم في العراق مع قضية اللاجئين الفلسطينيين، وطالبوا بتشكيل لجنة تحقيق حول تفجيرات كنيس بغداد عام 1950 متهمين المخابرات الاسرائيلية الموساد بهذه التفجيرات لإرغامهم على الهجرة الى فلسطين.
وتكمل الصحيفة الاردنية: أن اليهود العراقيين سيطالبون بتعويضات من الحكومة العراقية وليس من السلطة الفلسطينية، وانهم لن يقبلوا أن يتم خصم تعويضاتهم من أملاك الفلسطينيين.
من جانب آخر يرى الصحفي جاسر عبدالعزيز الجاسر في عموده بصحيفة "الجزيرة" السعودية ان المسلمين من جديد يثبتون في كل الأقطار الإسلامية أنهم لا يحسنون التعامل مع الأزمات التي تواجههم، ولا مع الإساءات والجرائم التي توجَّه لمقدساتهم ودينهم الحنيف.
ملفتاً الى ان محاولات عديدة وأفعال مسيئة ومعادية للإسلام والمسلمين واجهها المسلمون بأعمال شغب وفوضى وإراقة دماء أناس لا علاقة لهم بالموضوع.