اعتبر عضو في ائتلاف دولة القانون خشية الولايات المتحدة من تفاقم التوتر بين الاطراف السياسية العراقية، إثر صدور حكم بالاعدام على نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي، اعتبره أمرا ليس في محله.
واوضح سعد المطلبي، انه لا مبرر لمثل هذا القلق باعتبار ان العراق اعدم الرئيس السابق صدام حسين بعد ادانته قضائيا، على الرغم من كل التحذيرات في وقتها من ان الوضع سيتدهور بعد تنفيذ الحكم، مشددا على ضرورة الالتزام باحكام القضاء.
الى ذلك لم يستبعد النائب عن إئتلاف العراقية حامد المطلك امكانية تدهور الوضع الامني في ظل اختلاف الرؤى في المجتمع العراقي نحو القضاء، وقضية الهاشمي، مشرا الى ان اي خلاف سياسي يصاحبه دوما عنف لا يعرف مصدره.
ورأى النائب عن التحالف الكردستاني قاسم محمد ان عدم تدارك قرار اعدام الهاشمي بين الكتل السياسية العراقية، سيفتح ثغرة امام الارهاب لتمرير اعمال العنف، وتصعيد التوتر بين فئات الشعب.
ووصف المحلل السياسي وائق الهاشمي خطاب بعض الساسة العراقيين غير المنضبط والمتعلق بقضية نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي، من شأنه ان يعمق الازمة في الشارع، موضحا ان محاولة تسييس القضاء، وعدم احترام قراراته ينم عن ثقافة غير واعية.
يذكر ان المتحدثة باسم الخارجية الأميركية فيكتوريا نولاند ابدت خشيتها من احتمال تصعيد لهجة الخطاب، وزيادة التوتر في العراق، بعد اصدار المحكمة الجنائية العليا الاحد (9أيلول) حكما بالاعدام على الهاشمي، الذي منحته الحكومة التركية حق الاقامة على اراضيها.
واوضح سعد المطلبي، انه لا مبرر لمثل هذا القلق باعتبار ان العراق اعدم الرئيس السابق صدام حسين بعد ادانته قضائيا، على الرغم من كل التحذيرات في وقتها من ان الوضع سيتدهور بعد تنفيذ الحكم، مشددا على ضرورة الالتزام باحكام القضاء.
الى ذلك لم يستبعد النائب عن إئتلاف العراقية حامد المطلك امكانية تدهور الوضع الامني في ظل اختلاف الرؤى في المجتمع العراقي نحو القضاء، وقضية الهاشمي، مشرا الى ان اي خلاف سياسي يصاحبه دوما عنف لا يعرف مصدره.
ورأى النائب عن التحالف الكردستاني قاسم محمد ان عدم تدارك قرار اعدام الهاشمي بين الكتل السياسية العراقية، سيفتح ثغرة امام الارهاب لتمرير اعمال العنف، وتصعيد التوتر بين فئات الشعب.
ووصف المحلل السياسي وائق الهاشمي خطاب بعض الساسة العراقيين غير المنضبط والمتعلق بقضية نائب رئيس الجمهورية طارق الهاشمي، من شأنه ان يعمق الازمة في الشارع، موضحا ان محاولة تسييس القضاء، وعدم احترام قراراته ينم عن ثقافة غير واعية.
يذكر ان المتحدثة باسم الخارجية الأميركية فيكتوريا نولاند ابدت خشيتها من احتمال تصعيد لهجة الخطاب، وزيادة التوتر في العراق، بعد اصدار المحكمة الجنائية العليا الاحد (9أيلول) حكما بالاعدام على الهاشمي، الذي منحته الحكومة التركية حق الاقامة على اراضيها.