مجازفة كبيرة قام بها المدرب البرازيلي زيكو الذي زج في مباراة المنتخب العراقي امام نظيره الياباني أمس (الثلاثاء) بتشكيلة طغت عليها روح اللاعبين الشباب على عامل الخبرة..
ويقول مواطنون تسمّروا امام شاشات التلفزيون ان هذا الأمر لم يمنع فريق اسود الرافدين من وقف مد فريق الساموراي ولو بشكل جزئي ليخرج العراق من دون نقاط بهدف ياباني يتيم في الشوط الأول من هذه المباراة التي كادت تنتهي لصالح العراق لولا غياب اللمسة الاخيرة الناجحة.
أصحاب الشان الرياضي بيّنوا ان مع خروج العراق من دون نقاط من هذه المباراة، الا ان المدرب زيكو استطاع ان يعطي الثقة لمنتخب عراقي شاب قادر على الوقوف بوجه اقوى فرق المجموعة، اذ يرى اللاعب الدولي السابق ناظم شاكر ان التشكيلة التي خرج بها المد\رب هي الحل الوحيد لامتصاص الزخم الياباني.
ويذكر لاعب المنتخب الوطني العراقي سامر سعيد الذي أبعدته الاصابة عن المشاركة في مباراة اليابان، ان النتيجة كانت جيدة خصوصاً وان اليابان كان يلعب على أرضه وأمام جمهوره، مؤكداً على ان أداء المنتخب سيشهد تصاعداً استعداداً لملاقاة الكناغر الاسترالية الشهر المقبل.
يشار الى ان العراق يسعى لحصد إحدى بطاقات التأهل الى مونديال البرازيل ضمن تصفيات المجموعة الآسيوية الثالثة لتحقيق حلم راود عشاق الكرة العراقية منذ ثمانينات القرن الماضي، بعد ان تأهل العراق للمرة الاولى الى تصفيات كاس العالم في المكسيك عام 1986، لكن حالة الترقب المشوب بالحذر ما تزال تسود الشارع الرياضي العراقي بعد انتهاء مباراة اليابان من امكانية الظفر بالنقاط الثلاث أمام استراليا.
ويشير عضو الاتحاد العراقي المركزي لكرة القدم علي جبار في حديث مع اذاعة العراق الحر الى ان العراق وبالرغم من الخسارة كسب منتخباً جديداً، مشيداً في الوقت نفسه بجهود المدرب زيكو في اعطاء الشباب ثقة بالنفس.
ويلفت الصحفي الرياضي عدنان لفتة الى ان الجمهور الرياضي كان راضياً عن أداء المنتخب عقب انتهاء المباراة بالرغم من الخسارة، وهي من المرات النادرة، حسب قوله
ويلعب العراق ضمن المجموعة الآسيوية الأولى في التصفيات النهائية المؤهلة لمونديال البرازيل 2014 إلى جانب منتخبات اليابان وأستراليا والأردن وسلطنة عمان، وسبق له أن تعادل مع المنتخبين العربيين، وأمامه مواجهة مهمة مقبلة مع منتخب استراليا.
ويقول مواطنون تسمّروا امام شاشات التلفزيون ان هذا الأمر لم يمنع فريق اسود الرافدين من وقف مد فريق الساموراي ولو بشكل جزئي ليخرج العراق من دون نقاط بهدف ياباني يتيم في الشوط الأول من هذه المباراة التي كادت تنتهي لصالح العراق لولا غياب اللمسة الاخيرة الناجحة.
أصحاب الشان الرياضي بيّنوا ان مع خروج العراق من دون نقاط من هذه المباراة، الا ان المدرب زيكو استطاع ان يعطي الثقة لمنتخب عراقي شاب قادر على الوقوف بوجه اقوى فرق المجموعة، اذ يرى اللاعب الدولي السابق ناظم شاكر ان التشكيلة التي خرج بها المد\رب هي الحل الوحيد لامتصاص الزخم الياباني.
ويذكر لاعب المنتخب الوطني العراقي سامر سعيد الذي أبعدته الاصابة عن المشاركة في مباراة اليابان، ان النتيجة كانت جيدة خصوصاً وان اليابان كان يلعب على أرضه وأمام جمهوره، مؤكداً على ان أداء المنتخب سيشهد تصاعداً استعداداً لملاقاة الكناغر الاسترالية الشهر المقبل.
يشار الى ان العراق يسعى لحصد إحدى بطاقات التأهل الى مونديال البرازيل ضمن تصفيات المجموعة الآسيوية الثالثة لتحقيق حلم راود عشاق الكرة العراقية منذ ثمانينات القرن الماضي، بعد ان تأهل العراق للمرة الاولى الى تصفيات كاس العالم في المكسيك عام 1986، لكن حالة الترقب المشوب بالحذر ما تزال تسود الشارع الرياضي العراقي بعد انتهاء مباراة اليابان من امكانية الظفر بالنقاط الثلاث أمام استراليا.
الشارع الرياضي مقتنع باداء المنتخب
سادت اجواء من الرضا عن أداء المنتخب العراقي بكرة القدم رغم خسارته بهدف واحد أمام نظيره اليابان، ووصف مواطنون ومعنيون ما قام به المدرب البرازيلي زيكو بالمفاجئة بعد زجه عناصر شابة في المبارة، عوضاً عن اصحاب الخبرة من اللاعبين القدامى، مبدين تفاؤلهم بشان مستقبل الفريق.ويشير عضو الاتحاد العراقي المركزي لكرة القدم علي جبار في حديث مع اذاعة العراق الحر الى ان العراق وبالرغم من الخسارة كسب منتخباً جديداً، مشيداً في الوقت نفسه بجهود المدرب زيكو في اعطاء الشباب ثقة بالنفس.
ويلفت الصحفي الرياضي عدنان لفتة الى ان الجمهور الرياضي كان راضياً عن أداء المنتخب عقب انتهاء المباراة بالرغم من الخسارة، وهي من المرات النادرة، حسب قوله
ويلعب العراق ضمن المجموعة الآسيوية الأولى في التصفيات النهائية المؤهلة لمونديال البرازيل 2014 إلى جانب منتخبات اليابان وأستراليا والأردن وسلطنة عمان، وسبق له أن تعادل مع المنتخبين العربيين، وأمامه مواجهة مهمة مقبلة مع منتخب استراليا.