أُقيم في أكبر تجمع للجالية العراقية بولاية ميشغان الأميركية لقاء بحث واقع الطائفة الكلدانية بالولايات المتحدة وبقية أنحاء العالم، وطموحها في المستقبل.
الأمسية التي شارك في نقاشاتها وحواراتها لفيف من أبناء الجالية، تحدث فيها رئيس الإتحاد العالمي للأدباء والكتاب الكلدان الدكتور حبيب تومي الذي أشاد في حديث لإذاعة العراق الحر بمكانة الجالية العراقية في ولاية ميشغن وتواصلها مع الوطن الأم، مشيراً الى ان أبناء الجالية تحدثوا عن علاقة الكنيسة الكاثوليكية مع الشعب الكلداني، فضلاً عن حال الكلدانيين في العراق بشكل عام.
وقال تومي انه طالب الجالية برفع مستوى المساهمة الفعلية في مساعدة ما تبقى من الشعب الكلداني في العراق الذي يتعرض للإرهاب، مشدداً على ضرورة مساهمة الجالية في إقامة مشاريع وخاصة في سهل نينوى، وأضاف قائلاً:
"هذا القوم الذي هو من الأهل، يحاول البقاء في الوطن والحيلولة دون إفراغ العراق من هذا المكون الأصيل".
الأمسية التي شارك في نقاشاتها وحواراتها لفيف من أبناء الجالية، تحدث فيها رئيس الإتحاد العالمي للأدباء والكتاب الكلدان الدكتور حبيب تومي الذي أشاد في حديث لإذاعة العراق الحر بمكانة الجالية العراقية في ولاية ميشغن وتواصلها مع الوطن الأم، مشيراً الى ان أبناء الجالية تحدثوا عن علاقة الكنيسة الكاثوليكية مع الشعب الكلداني، فضلاً عن حال الكلدانيين في العراق بشكل عام.
وقال تومي انه طالب الجالية برفع مستوى المساهمة الفعلية في مساعدة ما تبقى من الشعب الكلداني في العراق الذي يتعرض للإرهاب، مشدداً على ضرورة مساهمة الجالية في إقامة مشاريع وخاصة في سهل نينوى، وأضاف قائلاً:
"هذا القوم الذي هو من الأهل، يحاول البقاء في الوطن والحيلولة دون إفراغ العراق من هذا المكون الأصيل".